الخطأ يؤدي إلى الموت.. تعرف على أخطر المهن في العالم
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتطلب بعض المهن مستوى عالياً من الشجاعة والصمود، إذ تعرّض العاملين فيها لمخاطر شديدة قد تصل إلى الإصابة الجسدية أو الوفاة.
تشمل هذه المخاطر حوادث السقوط، التعرض للأمراض، حوادث المركبات، والآلات الخطرة، ورغم ما توفره هذه المهن من رواتب مغرية، إلا أن المخاطر تجعلها ضمن قائمة أخطر الوظائف عالمياً، وتشترك هذه المهن في خطورتها العالية وتطلبها الشجاعة والتضحية.
وعلى الرغم من المخاطر، فإنها تظل جزءاً حيوياً من الحياة اليومية والمجتمعات، مما يعكس أهمية حماية وسلامة العاملين في هذه المجالات وتبرز “البوابة نيوز” تلك المهن وفقا لموقع Occupational Safety and Health Administration:
1. الصيد التجاري
• أسباب الخطورة:
• مخاطر الطقس القاسي.
• الأمواج العاتية التي تجعل النجاة شبه مستحيلة أثناء العواصف.
• الحوادث أثناء سحب الشباك الثقيلة.
• الإحصائيات: هذه المهنة تُعد الأخطر عالميًا، وتحصد أرواح العاملين بشكل متكرر.
2. قوات تنفيذ القانون
• أسباب الخطورة:
• مواجهة المجرمين والخارجين عن القانون.
• احتمالية التعرض لإطلاق النار أو الاعتداءات العنيفة.
• أهمية الدور: حماية الأمن الداخلي وتنفيذ القوانين يجعلها مهنة لا تخلو من التضحية.
3. قوات الجيش
• أسباب الخطورة:
• المشاركة في الحروب والمعارك.
• التعرض للألغام الأرضية والهجمات المسلحة.
• الإرث التاريخي: تعد واحدة من أقدم وأشرف المهن التي تستدعي التضحية.
4. قطع الأشجار
• أسباب الخطورة:
• التعامل مع المعدات الثقيلة.
• احتمالية سقوط الأشجار أثناء القطع.
• الإحصائيات: يبلغ متوسط الوفيات السنوي 80 شخصًا بسبب الحوادث.
5. مكافحة الحرائق
• أسباب الخطورة:
• التعرض للنيران والدخان السام.
• انهيار المباني أثناء عمليات الإنقاذ.
• الدور الإنساني: إنقاذ الأرواح والممتلكات، مما يجعلها مهنة تستحق كل التقدير.
6. الطيران
• أسباب الخطورة:
• الحوادث الجوية التي تؤدي إلى وفيات جماعية.
• الإجهاد النفسي والجسدي للطواقم.
• التطور التقني: رغم التقدم، لا تزال المهنة محفوفة بالمخاطر.
7. خفر السواحل
• أسباب الخطورة:
• تقلبات الطقس والعواصف المفاجئة.
• مواجهة عصابات التهريب التي قد تلجأ للعنف.
• الأهمية: حماية الحدود البحرية ومكافحة التهريب.
8. التعدين
• أسباب الخطورة:
• الانهيارات الأرضية داخل الأنفاق.
• التعرض للغازات السامة والانفجارات.
• الإحصائيات: الصين مسؤولة عن 80% من وفيات عمال المناجم عالميًا.
9. قيادة الشاحنات
• أسباب الخطورة:
• القيادة لساعات طويلة مما يؤدي إلى التعب والإرهاق.
• الحوادث المرورية، خاصة للشاحنات الثقيلة.
• الإحصائيات: تُسجل نسب عالية من الحوادث القاتلة سنويًا.
10. البناء والتشييد
• أسباب الخطورة:
• السقوط من المرتفعات.
• التعامل مع معدات غير آمنة.
• الإحصائيات: تسجل أعلى معدلات الحوادث والإصابات في مواقع العمل.
11. العمل البهلواني
• أسباب الخطورة:
• القفز من ارتفاعات شاهقة.
• استخدام أسلحة أو أدوات خطيرة أثناء العروض.
• المخاطر: لا توجد إحصائيات دقيقة، ولكن الإصابات شائعة.
12. العمل بالمناجم
• أسباب الخطورة:
• حوادث الانهيارات الأرضية.
• التعرض للصعق الكهربائي والغازات السامة.
• الأرباح: رغم المخاطر، ينجذب الكثيرون للأجور المرتفعة.
13. الزراعة
• أسباب الخطورة:
• التعرض للآلات الثقيلة.
• التعرض الطويل لأشعة الشمس والمواد الكيميائية.
• الإحصائيات: تسجل حوادث نقل المعدات الزراعية النسبة الأكبر من الوفيات.
14. ركوب الثيران
• أسباب الخطورة:
• احتمالية السقوط والتعرض للإصابات البليغة.
• إصابات في الأطراف والدماغ والصدر.
• الشعبية: رياضة خطيرة لكنها تجذب ملايين المتابعين.
15. العمل بالحديد والصلب
• أسباب الخطورة:
• السقوط من المرتفعات.
• التعرض للإصابات بسبب الحروق أو انهيار المنشآت.
• الإحصائيات: معدل الوفيات يبلغ 25.1 لكل 100 ألف عامل.
16. الأطباء البيطريين
• أسباب الخطورة:
• عضات الحيوانات وانتقال الأمراض.
• الإجهاد النفسي المرتبط بالعمل.
• الدراسات: الأطباء البيطريون أكثر عرضة للانتحار بأربع مرات مقارنة بالمهن الأخرى.
17. العمل في حقول النفط
• أسباب الخطورة:
• التعامل مع المواد الخطرة والمعدات الثقيلة.
• حوادث المركبات والإرهاق بسبب العمل لساعات طويلة.
• الإحصائيات: تعتبر حوادث المركبات السبب الأكبر للوفيات.
18. اللحام تحت الماء
• أسباب الخطورة:
• التعرض لانفجارات تحت الماء.
• مخاطر الضغط العالي والغرق.
• الإحصائيات: معدل الوفيات أعلى 40 مرة من المعدل الوطني الأمريكي.
19. جمع القمامة وإعادة التدوير
• أسباب الخطورة:
• السقوط من الشاحنات.
• الاصطدام بالمركبات أو التعرض لحوادث الآلات.
• الإحصائيات: تم تسجيل 31 حالة وفاة في عام واحد فقط داخل الولايات المتحدة.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
تعرف على الفرق بين جائزتي "ذا بيست" و"البالون دور"
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بشكل مفاجئ أمس الإثنين، تقديمه جوائز الأفضل (ذا بيست) لعام 2024، اليوم الثلاثاء بالعاصمة القطرية الدوحة.
ويستعد "فيفا" لكشف النقاب عن الفائزين بجوائزه عن العام الحالي، حيث سيكون على رأسها الإعلان عن الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم الليلة.
It's almost that time...#TheBest FIFA Football Awards 2024 winners will be revealed on Tuesday, 17 December. ????⏳
— FIFA World Cup (@FIFAWorldCup) December 16, 2024ولكن يدور السؤال عن الفارق بين جوائز "فيفا" وجائزة الكرة الذهبية التي يتم منحها أيضاً لأفضل لاعبي كرة القدم في العام.
جائزة أفضل لاعب في العالم من "فيفا"
تمنح جائزة "فيفا" منذ عام 1991 عندما كان الفائز الأول هو الأسطورة الألماني لوثار ماتيوس، صاحب الرقم القياسي كأكثر اللاعبين خوضاً للمباريات مع منتخب (الماكينات)، فيما يحمل الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي الرقم القياسي كأكثر اللاعبين تتويجاً بجائزة، حيث يحلم بالفوز بالجائزة للمرة التاسعة في مسيرته الرياضية بعدما تواجد ضمن قائمة المرشحين، علما بأنه حصل عليها في العام الماضي.
هناك 9 مرشحين آخرين للفوز بالجائزة مع ميسي، يتقدمهم الإسباني الدولي رودري، لاعب وسط مانشستر سيتي الإنجليزي، الفائز بجائزة الكرة الذهبية هذا العام، والدولي البرازيلي فينيسيوس جونيور، نجم ريال مدريد الإسباني.
منذ عام 2010 وحتى عام 2015، أبرم "فيفا" اتفاقية تعاون مع مجموعة (أموري)، التي تدير جائزة الكرة الذهبية من خلال مجلة (فرانس فوتبول) الفرنسية الشهيرة، وخلال تلك الفترة، اندمجت الجائزتان في جائزة واحدة تسمى جائزة كرة "فيفا" الذهبية.
وعقب انتهاء الاتفاق بين الطرفين، أصبح الآن هناك جائزتان مرة أخرى، حيث أعاد "فيفا" تسمية جوائزه باسم الأفضل، مع منح جائزة لأفضل لاعب ولاعبة للرجال والنساء، وأفضل مدرب وأفضل هدف وما إلى ذلك.
ويتمثل الفارق الكبير بين الجائزتين في أن جائزة الأفضل (ذا بيست) يتم التصويت عليها من قبل مدربي وقادة المنتخبات الوطنية والصحافيين والمشجعين في جميع أنحاء العالم.
الكرة الذهبية
من ناحية أخرى، يتم التصويت على جائزة الكرة الذهبية، المنافسة لجوائز "فيفا"، من جانب الصحافيين فقط.
انطلقت جائزة الكرة الذهبية لأول مرة منذ عام 1956 ولسنوات عديدة كانت تعتبر جائزة أفضل لاعب كرة قدم في أوروبا، حيث كان يتم السماح بالتصويت للاعبين الأوروبيين فقط، قبل أن يتوسع الأمر تدريجياً من خلال السماح بالتصويت للاعبين المقيمين في أوروبا أولاً ثم جميع اللاعبين المؤهلين لذلك في جميع أنحاء العالم.
الفائز القياسي بهذه الجائزة هو أيضاً بطل العالم الأرجنتيني ميسي بـ8 جوائز بما في ذلك السنوات التي تم فيها دمج الجائزتين.
عندما انضمت جائزة الكرة الذهبية لجائزة "فيفا"، استغل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" الأمر، ومنح جائزة خاصة به لأفضل لاعب كرة قدم أوروبي منذ عام 2011 حتى العام الماضي.