عبدالغفار : المرحلة الثانة من منظومة التأمين الصحي تخدم 12.8 ملايين مواطن
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، أن المرحلة الثانة من تطبيق منظومة التأمين الصحي، ستكون في 5 محافظات، وهي: دمياط، كفر الشيخ، شمال سيناء، مطروح، المنيا.
وكشف أن هناك 12.8 ملايين مواطن سيستفيد من المنظومة بالمرحلة الثانية وأن التكلفة التي تم وضعها للمرحلة الثانية تقدر بـ 115 مليار جنيه، وأن هناك تنسيق بين رئيس الوزراء وعدد من الوزراء المعنيين.
وأضاف وزير الصحة، خلال مؤتمر صحفي، بحضور رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، أن هناك مشروعات بدأت بالفعل العمل بها من أجل تقديم خدمات صحية للمواطنين.
ولفت إلى أن منظومة التأمين الصحي الشامل هي مستقبل الرعاية الصحية بمصر، وأن المنظومة الأن تغطي نحو 70 مليون مواطن.
وكشف أن حجم موازنات القطاع الصحي تضاعف 4 مرات في حوالي 10 سنوات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة منظومة التأمين الصحي خالد عبد الغفار المزيد
إقرأ أيضاً:
الاعتماد والرقابة : الإعلام أحد أهم عناصر نجاح التأمين الصحي الشامل
قال الدكتور أحمد طه رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية ، أن هيئة التأمين الصحي الشامل عليها العامل الأكبر في نجاح المنظومة لاسيما أنها المسئول علي المنظومة المالية سواء التمويل أو التنسيق المالي .
منظمة الصحة العالمية: تجربة مصر في التأمين الصحي الشامل رائدة إقليميا ودولياحسام عبدالغفار: دور وزارة الصحة باق حتى بعد تعميم التأمين الصحي الشاملأبرز إنجازات مشروع التأمين الصحي الشاملطريقة الاشتراك في التأمين الصحي الشامل 2025 (خطوات التسجيل والورق المطلوب)منظومة التأمين الصحي الشامل.. 3.8 مليون مواطن يستفيد من خدماتهامحافظ أسوان: نقل تبعية 8 مستشفيات و87 مركزا طبيا ضمن منظومة التأمين الصحي الشاملجايكا: التأمين الصحي الشامل نموذج يحتذي به لمشروعات التعاون الدولي بين مصر واليابانحصاد إنجازات الرعاية الصحية بمنظومة التأمين الصحي الشامل خلال 5 سنواتمحافظ قنا يبحث سبل التعاون مع هيئة الاعتماد والرقابة الصحية لتأهيل المحافظة لمنظومة التأمين الصحي الشامليغطي جميع المواطنين.. كل ما تريد معرفته عن مشروع التأمين الصحي الشامل
واضاف خلال كلمته بالمتلقي العلمي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل ، إن الدور الإعلامي في إنجاح منظومة التأمين الصحي الشامل كبير للغاية ، من خلال تطبيق معايير الجودة ونشرها للمجتمع والفئات المستهدفة مشيرا إلي أن الواقع يؤكد أن تغيير الثقافات هو التحدي الأكبر الذي لن يتم بدون الإعلام الذي ينشر الرسائل العلمية واللوائح والآليات .