البابا تواضروس الثاني يستقبل وفدًا من طلبة مدرسة فيلوباتير في ميسيساجا كندا
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بالقاهرة، اليوم الأربعاء، وفدًا من طلاب مدرسة فيلوباتير بميسيساجا التابعة لإيبارشية ميسيساجا وڤانكوڤر وغربي كندا، برفقة بعض من أعضاء هيئة التدريس، الذي حضروا إلى مصر للقيام ببعض الزيارات.
رحب بهم البابا متمنيًا لهم قضاء وقت مثمر في وطنهم مصر، ومحدثهم عن مصر وتميزها بعراقة تاريخها وتفرد موقعها الجغرافي وتاريخ الكنيسة القبطية وتأثيرها في العالم المسيحي بالتعليم اللاهوتي والرهبنة.
يذكر أن مدرسة فيلوباتير مؤسسة تعليمية رائدة أنشأها المجتمع القبطي في أمريكا الشمالية، وتحمل لقب أفضل مدرسة خاصة في مدينة ميسيساجا لخمس سنين على التوالي، وذلك نتيجة لحرصها على توفير مستوى احترافي في التعليم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية كندا مصر الكنيسة القبطية العالم المسيحي التعليم اللاهوتي الرهبنة
إقرأ أيضاً:
الولاية 51..ترامب "يضم" كندا
جدد دونالد ترامبعلى مواقع التواصل الاجتماعي، فكرة ضم كندا لتكون الولاية الأمريكية الـ51حادية والخمسين، معتبراً أن الاحتمال "فكرة ممتازة" بينما تشهد الدولة المجاورة أزمة سياسية حادة.
وأضاف الرئيس الأمريكي المنتخب عبر منصته "تروث سوشال" أن الكنديين "سيدفعون مبالغ مالية أقل للضرائب والحماية العسكرية. أعتقد أنها فكرة ممتازة. الولاية الأمريكية الـ51!!!".
وأوضح "يريد العديد من الكنديين أن تصبح كندا الولاية الـ51". وأظهر استطلاع للرأي لمعهد ليدجر الأسبوع الماضي أن 13% من الكنديين يريدون أن تصبح بلادهم إحدى الولايات الأمريكية.
وأدلى ترامب بأول ملاحظة حول "الولاية الـ51" خلال حفل عشاء مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
وخلال اللقاء قال ترامب مازحاً إنه إذا لم تتمكن كندا من التعامل مع رسوم جمركية بـ 25%، قيمكنها أن تصبح الولاية الأمريكية الـ51 حسب قناة فوكس نيوز.
ووصف بعدها مراراً رئيس الحكومة الكندية في رسائل بالحاكم، وهي رتبة رئيس السلطة التنفيذية في ولاية أمريكية.
وهي رسائل تلقتها الطبقة السياسية في كندا باستياء ورأت فيها إذلالاً و حتى تهديداً أمريكياً ما يقلق الكنديين أكثر خاصة أن البلاد تمر بأزمة سياسية بعد الاستقالة المفاجئة لنائب ترودو الإثنين بسبب خلافات مع رئيس الحكومة حول التعامل مع الحرب الاقتصادية التي تلوح في الأفق مع الحليف الأمريكي القوي.،
وسببت نية ترامب زيادة الرسوم الجمركية إلى 25% مع المكسيك وكندا، صدمة في كندا التي ترسل إلى جارتها وشريكتها الأولى 75% من صادراتها، في حين يعتمد نحو مليوني كندي في وظائفهم، على الصادرات إلى أمريكا من بين 41 مليون نسمة.