فريق الترصد بصحة الدقهلية يحصد المركز الثانى على الجمهورية فى التقييم الوزاري
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أعلن الدكتور تامر مدكور وكيل وزراة الصحة بالدقهلية عن نجاح فريق الترصد المبنى علي الحدث في الحصول علي المركز الثانى علي مستوى الجمهورية خلال التقييم الوزاري للمديريات لعام ٢٠٢٤.
ولفت وكيل الوزراة إلى إنه جرى تكريم الفريق من قبل الدكتور راضي حماد رئيس قطاع الطب الوقائي، والدكتور محمد عبدالفتاح رئيس الإدارة المركزية للصحة العامة، والدكتورة منال لبيب مدير الإدارة العامة للوبائيات والترصد بوزارة الصحة والسكان،وذلك خلال ورشة العمل لإطلاق النسخة المحدثة للبرنامج الإلكتروني لترصد الأمراض المعدية ديسمبر ٢٠٢٤ بالقاهرة.
وتقدم وكيل الوزارة بخالص التهنئة إلى قطاع الطب الوقائى بقيادة الدكتور تامر الطنبولى وكيل المديرية والدكتورة لمياء سلامة مدير عام الطب الوقائى وفريق الترصد بالمديرية وفى مقدمتهم الدكتورة رشا مسعد مدير إدارة الوبائيات والترصد والدكتورة ايمان محمود النجار مسؤل الترصد بالمديرية والاستاذ مصطفى فارس والاستاذ منصور المرسي سلامه مراقبا الترصد والوبائيات علاوة على الأستاذ محمود شكري ابو القمصان مسؤل برنامج الترصد المبني على الحدث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الادارة العامة الأستاذ الثاني على الجمهورية الأمراض المعدية الإدارة المركزية الدكتورة ايمان الدكتور محمد عبدالفتاح الجمهورية المركز الثاني الطب الوقائي الصحة والسكان رئيس الإدارة المركزية رئيس قطاع الطب الوقائي صحة الدقهلية على مستوى الجمهورية
إقرأ أيضاً:
مدير المركز الفرنسي للدراسات الدولية لـ"البوابة نيوز": تاريخ الجولاني مليء بالجرائم ويشكل تهديدًا للمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت عقيلة دبيشي خبيرة الشئون الدولية ومدير المركز الفرنسي للدراسات الدولية، أن أبو محمد الجولاني، زعيم هيئة تحرير الشام، المطلوب دوليًا لارتكابه جرائم جسيمة داخل العراق، يعد نموذجًا لشخصيات ارتبطت بالإرهاب العالمي ولا تزال تشكل تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.
وأضافت دبيشي في حوارها لـ “البوابة نيوز” والذي سينشر كاملًا لاحقًا، أن الجولاني، الذي كان جزءًا من قيادات تنظيم القاعدة قبل أن ينشق ويؤسس جبهة النصرة، ارتكب جرائم قتل جماعي وتنكيل بالشعب العراقي خلال فترة الفوضى، مما يجعله مسؤولًا عن أفعال تتجاوز قدرة الحكومة العراقية على التعامل معها قانونيًا.
وأوضحت أنه على الرغم من محاولاته الأخيرة للترويج لخطاب يدعو إلى الاستقرار وحماية المؤسسات، يظل تاريخه مليئًا بالجرائم التي لا تسقط بالتقادم، كما علاقته مع تركيا زادت من تعقيد المشهد، حيث وفرت له الحماية في إدلب ومنعت الحكومة السورية من ملاحقته، وهذا الدعم يثير تساؤلات حول دور بعض الدول في احتضان شخصيات مطلوبة دوليًا مثل الجولاني، خاصة مع تخصيص الولايات المتحدة مكافأة قدرها 10 ملايين دولار للإبلاغ عنه.
وأكدت أن التقارير تشير إلى أن الجولاني، الذي تحول إلى زعيم تنظيم مستقل، لا يزال يشكل تهديدًا بارزًا للمنطقة، مما يجعل التعاون مع تنظيمات إرهابية تحت قيادته محل شكوك كبيرة، ومع استمرار التحديات الأمنية، يبقى تسليم شخصيات مطلوبة مثل الجولاني ضرورة لتحقيق الاستقرار الإقليمي ومواجهة الإرهاب بشكل حاسم.