رسائل تهنئة عام 2025 مكتوبة .. للأهل والأصدقاء
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
يبحث كثيرون عن رسائل التهنئة بالعام الجديد 2025 حيث تُعد رمزاً جميلاً للتواصل الإنساني، فهي تجسد مشاعر المحبة والتقدير بين الأفراد.
تصبح رسائل تهنئة عام 2025 مع بداية السنة الجديدة فرصة لتقوية الروابط الاجتماعية وتجديد العلاقات، سواء بين الأهل أو الأصدقاء أو حتى الزملاء و تحمل هذه التهاني طاقة إيجابية، تعزز الأمل والتفاؤل، وتشجع على بداية جديدة مليئة بالإنجازات كما أنها تعبر عن الامتنان والاهتمام، مما يترك أثراً طيباً في النفوس كما أنها فرصة لإنهاء الخلافات.
في عصر التكنولوجيا، أصبحت هذه الرسائل وسيلة سريعة وبسيطة لنشر الفرح والتواصل مع الأحباب، مما يجعلها أداة أساسية لتوطيد العلاقات وبناء ذكريات جميلة مع كل عام جديد.
رسائل تهنئة عام 2025 للأصدقاء
1. "عام سعيد يا أغلى الأصدقاء! 2025 جايب معه أحلام جديدة وفرص جميلة، أتمنى لك فيها كل السعادة والنجاح."
2. "أصدقائي الأعزاء، مع بداية هذا العام، أتمنى أن تكون أيامكم مليئة بالأمل والفرح، وأن يحقق كل منا أحلامه ويظل الود يجمعنا دائماً."
3. "مع كل بداية سنة جديدة، أحمد الله على نعمة الأصدقاء مثلكم. عام سعيد مليء بالإنجازات والمواقف الجميلة!"
4. "لأغلى صحبة وأجمل ذكريات، كل عام وأنتم بخير، أتمنى أن يكون 2025 عام التميز والفرح لكل واحد فيكم."
رسائل تهنئة عام 2025 للأهل
1. "إلى أغلى الناس، أهلي الطيبين، كل عام وأنتم سندي وفرحتي، أسأل الله أن يكون عام 2025 مليئاً بالصحة والسعادة لنا جميعاً."
2. "أمي وأبي وإخوتي، أنتم كل حياتي. في عام 2025، أدعو الله أن يظل الحب والدفء يجمعنا ويحقق أحلامنا."
3. "إلى عائلتي الغالية، مع بداية هذا العام الجديد، أقول لكم من كل قلبي: أنتم فرحتي الكبرى، كل عام وأنتم بخير."
4. "2025 سنة جديدة، وأتمنى أن تكون بداية لأيام أجمل وأحلى لأحبابي، أهلي الأعزاء، أنتم سبب سعادتي دائماً."
رسائل تهنئة عام 2025 العامة
1. "عام 2025، صفحة جديدة بيضاء، املأها بالأمل والتفاؤل. أتمنى أن يكون عاماً مليئاً بالخير للجميع."
2. "كل عام والجميع بخير، 2025 أتمنى أن يحمل لنا ولأحبابنا السعادة والسلام."
3. "مع بداية العام الجديد، أبعث لكم كل الأمنيات الجميلة بأن يكون عامكم مليئاً بالفرح والإنجازات."
4. "أغلقوا صفحة الماضي، وابدؤوا 2025 بأمل جديد، وكل عام وأنتم بخير وسعادة."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رسائل تهنئة عام 2025 رسائل تهنئة عام 2025 المزيد کل عام وأنتم أتمنى أن مع بدایة أن یکون
إقرأ أيضاً:
سقوط نظام الأسد: بداية جديدة أم فوضى مرتقبة؟
بغداد اليوم - بغداد
بعد مضي أكثر من نصف قرن على حكم نظام الاسد، سقط الاخير خلال ساعات أمام تنظيمات مسلحة عدة تتقدمها هيئة تحرير الشام التي يقودها ابو محمد الجولاني المصنف على لائحة الارهاب الدولي ومنها الامريكي، في سيناريو اثار جدلا واسعا بسبب سرعة انهيار الجيش السوري رغم ما يملكه من قدرات كبيرة من الاسلحة والمعدات مع وجود حلفاء، أبرزهم روسيا.
لكن يبدو أن هيئة تحرير الشام باتت تمسك بقوة في زمام الامور في دمشق وهي من تقود سوريا الى المرحلة القادمة وسط حالة ترقب لكيفية ادارة شؤون البلاد ومنها تسهيل عودة ملايين النازحين من شتى بلدان العالم الى مناطقهم بعد فترة عصيبة مرت بها سوريا على مدار أكثر من 13 سنة من الاضطرابات والاشتباكات.
"بغداد اليوم" سعت الى لقاء بعض من النازحين السوريين ممن يعملون في مهن مختلفة في بعقوبة وباقي مدن ديالى من أجل الوقوف على طبيعة آرائهم حيال العودة الى ديارهم وإنهاء رحلة نزوح دامت سنوات.
محمد عبدة، خريج جامعي من ريف دمشق، قال في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "وصل إلى بغداد قبل ست سنوات وانتقل إلى محافظة ديالى حيث يعمل في شركة للتسويق الزراعي. محمد استقر في بعقوبة ويؤجل قرار عودته إلى بلاده بانتظار ما ستسفر عنه الأوضاع هناك. ويقول محمد: "لا يمكنني المقامرة بالعودة الآن، فقد نجحت في تكوين جزء من مستقبلي هنا وأعتني بأسرتي ولدي طفلان".
أما أحمد عمر، موظف من إدلب، تجاوز عمره 45 عامًا ويعمل في فرن كهربائي. وصل إلى العراق قبل نحو سبع سنوات وهو رب أسرة تتألف من سبعة أفراد. الحرب المأساوية في سوريا أفقدته شقيقه وأربعة من أبناء عمومته، إضافة إلى تدمير منزله. أحمد كان من المعارضين للنظام السابق لكنه لا يغامر بالعودة الآن بانتظار ما ستسفر عنه الأمور.
نبيل حمدي زعتر، ثلاثيني يعمل في مول تجاري، جاء إلى العراق قبل 10 سنوات تقريبًا وعمل في أربع محافظات عراقية. نبيل متزوج ولديه ثلاثة أطفال، ويؤكد أنه سيعود إلى بلده إذا ما فتحت الحدود وعادت الأوضاع إلى طبيعتها، لكنه يحتاج للانتظار بعض الوقت لإنهاء التزاماته.
عدنان التميمي المحلل السياسي العراقي فقد أشار في حديث لـ"بغداد اليوم"، الى أن "استقرار دمشق مهم للعراق لأسباب كثيرة"، لافتا الى أن "الاحداث لاتزال في البداية ولا يمكن التكهن بالقادم في ظل ملفات معقدة ستواجه حكام سوريا الجدد".
وأضاف أن "عودة عشرات الالاف من السوريين في العراق وباقي الدول مرهون بالمقام الاول بطبيعة الاوضاع الامنية والاقتصادية وماهي توجهات الادارات الجديدة"، مشيرا الى أن "اغلب النازحين بنوا حياتهم بشكل معين في البلدان التي نزحوا اليها والاغلب سيؤجل بطبيعة الحال قرار العودة بانتظار الفرصة المناسبة".