باسيل: لعودة النازحين السوريين إلى بلادهم
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
التقى رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل في مقر "التيار" في ميرنا الشالوحي، السفيرة النروجية في لبنان هيلدا هارالدستاد، بحضور نائبه للعلاقات مع الأحزاب الخارجية ناجي حايك ومسؤول العلاقات الديبلوماسية بشير حداد. وكان بحث في مجمل التطورات الإقليمية واللبنانية.
وشدد باسيل على "عودة النازحين السوريين إلى بلادهم مع انتفاء أسباب النزوح، وعلى تحويل المساعدات التي يتلقونها إلى الداخل السوري".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
خُمس الإسرائيليين النازحين..بلا عمل!
قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، اإن حوالي ثلث الإسرائيليين انخفض دخلهم منذ بداية الحرب، موضحة أن النسبة وصلت بين الأسر في المنطقة الشمالية إلى نحو 44%.
ونقلت "جيروزاليم بوست"، عن معهد الديمقراطية الإسرائيلي، أن خمس الإسرائيليين الذين أُجبروا على إخلاء منازلهم بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، فقدوا وظائفهم، ما يؤكد الكلفة الأوسع للاقتصاد الإسرائيلي من الحرب في غزة، مشيرة إلى إجلاء عشرات آلاف الإسرائيليين من البلدات القريبة من حدود غزة، ولبنان في أعقاب الهجمات، التي أعقبها على الفور قصف صاروخي من حزب الله.وأشارت الصحيفة إلى أن معظمهم أمضوا أشهراً في مساكن مؤقتة في جميع أنحاء إسرائيل، بمساعدة إعانات حكومية بجانب مليارات الدولارات التي أنفقت على الجيش خلال الحرب، ولكن بعيداً عن وظائفهم وسبل عيشهم.
حماس تصدر بياناً بشأن اتفاق جثث الرهائن مقابل الأسرىhttps://t.co/bcpryVGn22
— 24.ae (@20fourMedia) February 26, 2025مناطق مهجورة
وحسب استطلاع معهد إسرائيل للديمقراطية في ديسمبر (كانون الأول) ويناير (كانون الثاني)، فإن أكثر من ثلث الإسرائيليين، 39% عادوا إلى منازلهم، في حين كانت أغلب المناطق في الشمال التي تعرضت لشهور من قصف حزب الله اللبناني، لا تزال مهجورة.
ولكن 19% من العاملين قبل الحرب كانوا عاطلين عن العمل في زمن الاستطلاع، وفق مسح معهد إسرائيل للديمقراطية، وهو ما يسلط الضوء على الكلفة التي سيتحملها الاقتصاد الذي بلغ معدل نموه 1% فقط في 2024، فضلاً عن استدعاء 3% آخرين للخدمة العسكرية الاحتياطية.
هل تتحول هدنة #غزة إلى "استراحة عابرة"؟https://t.co/FhqSsbBmyt pic.twitter.com/my5uWyd7Dd
— 24.ae (@20fourMedia) February 26, 2025انخفاض الدخل
وأبلغ حوالي ثلث الأسر الإسرائيلية عن انخفاض في دخلها منذ بداية الحرب، وهي النسبة التي وصلت إلى 44% بين الأسر في الشمال، حيث تأثر النشاط الاقتصادي في قطاعات الأعمال والسياحة و الزراعة بشدة.
وفي أكتوبر (تشرين الأول)، قال بنك إسرائيل إن التباطؤ الحاد في النشاط الاقتصادي في المناطق الشمالية نتيجة للحرب من شأنه أن يزيد الضغوط على الاقتصاد الذي يعاني بالفعل من زيادة الإنفاق على الدفاع، ونقص العمالة في القطاعات الرئيسية بما في ذلك البناء.
وظل عشرات آلاف العمال الفلسطينيين الذين فقدوا وظائفهم بعد أن أغلقت إسرائيل الحدود في وجههم في بداية الحرب عاطلين عن العمل، الأمر الذي فرض ضغوطاً على المالية المتوترة للسلطة الفلسطينية، التي فقدت أيضاً شرائح كبيرة من عائداتها الضريبية.