رسالة من الجميّل الى بري... حنكش من عين التينة: للخروج من جلسة 9 كانون الثاني برئيس
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
زار النائب الياس حنكش وأمين عام حزب الكتائب سيرج داغر رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة.
وبعد اللقاء، قال حنكش:" إلتقينا الرئيس نبيه بري ونقلنا له رسالة من رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل والحاجة في هذه المرحلة التي نمر بها ونسير فيها بين النقاط بأن نذهب بنفس الوقت الى جلسة نهائية في 9 كانون الثاني لإنتخاب رئيس للجمهورية مهما حصل".
وأكد ضرورة الخروج من جلسة الانتخاب برئيس على مستوى التحديات التي يمر بها البلد، لديه برنامج يبدأ بمؤتمر مصالحة ومصارحة بين اللبنانيين ليكون فرصة من أجل بناء بلد على أسس جديدة وواعدة لمستقبل أفضل، وألا يتم إستخدم الاساليب والذهنية نفسها التي أوصلت البلد الى هنا.
وأمل حنكش أن تتوصل الاجتماعات المستمرة والقنوات المفتوحة مع كل الافرقاء إلى الاتفاق على أكبر عدد ممكن من الاصوات حول إسم الرئيس العتيد ليتم انتخابه في الجلسة المقبلة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: ردنا على رسالة ترامب وصل إلى البيت الأبيض
قال الرئيس الإيراني: “ردنا على رسالة ترامب وصل إلى البيت الأبيض”، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وفي هذا الصدد، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن "شيئا سيئا قد يحدث" لإيران إذا لم تتوصل طهران إلى اتفاق مع واشنطن بشأن برنامجها النووي.
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: "كما تعلمون على الأرجح، أرسلت لهم (للسلطات الإيرانية) مؤخرا رسالة أخبرتهم فيها أنه يتعين عليهم اتخاذ قرار، بطريقة أو بأخرى، إما أن نتحدث ونناقش هذا الأمر، أو أن يحدث شيء سيئ جدا لإيران".
وأضاف: "لا أريد أن يحدث هذا.. أنا لا أقول هذا بدافع القوة أو الضعف، لكن تفضيلي الكبير هو أن نعمل على هذا مع إيران، لكن إذا لم نتوصل إلى اتفاق، فسيحدث شيء سيئ لإيران".
ورغم إشارته إلى العواقب، رفض ترامب توضيح طبيعة هذا "الشيء السيئ".
جدير بالذكر أن في السابع من مارس الجاري، كتب ترامب عبر منصة "تروث سوشيال" أنه أرسل رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي يعرض فيها إجراء محادثات حول البرنامج النووي الإيراني.
وفي رد على ذلك، أكد خامنئي أن بلاده لن تجري حوارا مع الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن واشنطن لا تهتم إلا بمصالحها الخاصة.
وفي وقت لاحق، أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن طهران قدمت ردا رسميا على رسالة ترامب عبر الشركاء العمانيين.