أبوزريبة: لابد من إنجاز الأهداف المرجوة لتحقيق الأمن والاستقرار
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
اجتمع وزير الداخلية في الحكومة الليبية اللواء “عصام أبوزريبة”، اليوم الأربعاء، مع مدير الإدارة العامة للتفتيش والمتابعة اللواء “الشريف إسماعيل اقويدر”، ومدير الإدارة العامة لشؤون الآليات، اللواء “محمد الحداد”، في مكتبه بديوان الوزارة.
وتم خلال الاجتماع الاطلاع على نتائج الجولات التفتيشية التي قامت بها إدارة التفتيش، حيث قدم مدير الإدارة تقريرًا مفصلًا حول سير العمل في المديريات والأجهزة الأمنية والمصالح التابعة للوزارة، متضمنًا كافة الأمور الفنية واللوجستية.
كما ناقش اللقاء الصعوبات التي تواجه عمل الإدارتين، واستعرضوا أبرز التحديات التي تعيق سير العمل بشكل فعال، بالإضافة إلى سبل تذليل العقبات وتوفير الدعم اللازم لتعزيز أداء الإدارات المختلفة، بما يرفع كفاءة العمل الأمني ويحقق الاستقرار والسلم العام.
وتناول الاجتماع آليات تطوير العمل في الإدارة العامة للتفتيش والمتابعة والإدارة العامة للآليات، بما يضمن تحسين جودة الأداء والارتقاء بمستوى الخدمات الأمنية المقدمة للمواطنين.
وفي ختام الاجتماع، أكد الوزير، متابعته الدورية لسير العمل في جميع المديريات والإدارات التابعة للوزارة، مشيرًا إلى دعمه الكامل في تذليل كافة الصعوبات التي تعيق أداء الإدارات.
وشدد على ضرورة تحقيق الأهداف المرجوة، بما يعكس التزام الوزارة بتحقيق الأمن والاستقرار.
الوسومأبوزريبة إنجاز الأهداف المرجوة تحقيق الأمن والاستقرارالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: أبوزريبة تحقيق الأمن والاستقرار الإدارة العامة
إقرأ أيضاً:
متحدث الرئاسة: السيسي وبن زايد يبحثان سبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن لقاء الرئيس السيسي ومحمد بن زايد سيشهد تناول عدد من الملفات ذات الأولوية للبلدين الشقيقين، وعلى رأسها الأوضاع الإقليمية الراهنة، وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، كما سيتباحث الرئيسان حول سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين بما يحقق تطلعات شعبيهما الشقيقين.
ويتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، إلى العاصمة الإماراتية أبو ظبي، حيث يلتقي الرئيس السيسي مع الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية الشقيقة.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن اللقاء بين الزعيمين سيشهد تناول عدد من الملفات ذات الأولوية للبلدين الشقيقين، وعلى رأسها الأوضاع الإقليمية الراهنة، وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، كما سيتباحث الرئيسان حول سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين بما يحقق تطلعات شعبيهما الشقيقين.