إبراهيم مازا موهبة جزائرية تقترب من البريميرليغ
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
يخطط نادي نيوكاسل الإنجليزي للتحرك خلال الميركاتو الشتوي من أجل التعاقد مع الجزائري إبراهيم مازا موهبة هيرتا برلين.
ووفقا لموقع "كرونيكل لايف"، فإن النادي الإنجليزي يضع مازا ضمن خياراته خلال سوق الانتقالات في يناير/كانون الثاني المقبل.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ألكسندر أرنولد يشترط نفس راتب صلاح للبقاء في ليفربولlist 2 of 2وفاة أحد مشجعي مانشستر سيتي متأثرا بخسارة الديربي أمام يونايتدend of listويتطلع "الماكبايز" للتخلص من صانع اللعب الباراغواياني ميغيل ألميرون الذي تراجع أداؤه بشكل لافت واستبداله بمازا.
ويفضل نادي العاصمة الألمانية بيع عقد مازا خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، بمبلغ لن يقل عن 20 مليون يورو، تفاديا لرحيله بـ9 ملايين يورو الصيف القادم، قيمة الشرط الجزائي للاعب والذي سيُفعّل آليا بنهاية الموسم الجاري.
Ibrahim Maza, 18 ans et international Algerien ????????????
pic.twitter.com/XAbQKq5map
— Ilyes (@ilyesta31) November 23, 2024
إضافة إلى نيوكاسل، يرغب كل من أتلتيكو مدريد الإسباني وشتوتغارت الألماني في التعاقد مع الموهبة الصاعدة بقوة الصاروخ في عالم الساحرة المستديرة.
ويرتبط لاعب خط الوسط (18 عاما) بعقد مع هرتا برلين يمتد حتى يونيو/حزيران 2026.
وينشط مازا في وسط الميدان الهجومي، ولديه القدرة على اللعب في مركز الجناح الأيسر، وقلب الهجوم الثاني.
إعلانوأثار الشاب الجزائري الإعجاب في دوري الدرجة الثانية الألماني حتى الآن هذا الموسم.
وشارك مازا في 15 مباراة خلال الموسم الحالي ضمن مسابقتي دوري وكأس ألمانيا سجل فيها 5 أهداف وقدم 3 تمريرات حاسمة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
الإمارات تقترب من استكمال بناء قاعدة عسكرية مشتركة مع “إسرائيل” في سقطرى
الجديد برس|
توشك الإمارات على الانتهاء من أعمال رصف المدرج الرئيسي في القاعدة العسكرية المشتركة مع إسرائيل، الواقعة في جزيرة سقطرى اليمنية، شرقي خليج عدن.
ووفقًا لصور جوية حديثة عبر الأقمار الصناعية، أظهرت الأعمال تقدمًا كبيرًا في عملية رصف المدرج وساحة الانتظار، مع وضع بعض العلامات المؤقتة، تمهيدًا لاستخدام القاعدة لأغراض عسكرية. وكانت الإمارات قد بدأت بناء مهبط للطائرات المروحية والعمودية على الجزيرة في أواخر عام ٢٠٢١م.
ويمتد مدرج الطيران من الشمال إلى الجنوب بطول يصل إلى ٣ كيلومترات، مما يجعله مؤهلاً لاستيعاب مختلف أنواع الطائرات العسكرية، بما فيها طائرات الهجوم والمراقبة والنقل، وصولاً إلى أثقل القاذفات الاستراتيجية.
إلى جانب القاعدة الرئيسية في سقطرى، استحدثت الإمارات خلال السنوات الأخيرة ٤ مراكز متقدمة للمراقبة البحرية بهدف توسيع أنشطة الاستخبارات الإسرائيلية في المنطقة، خاصة قرب مضيق باب المندب وبحر العرب. وتشمل هذه المراكز مواقع رئيسية مثل جزيرة عبدالكوري ورأس قطينان.
وأكّد المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية (ISPI) في نوفمبر ٢٠٢٣م أن جزيرة سقطرى أصبحت قاعدة عسكرية إماراتية-“إسرائيلية” مشتركة منذ عام ٢٠٢٠م، حيث نُشرت أجهزة استشعار إسرائيلية الصنع في جزيرة عبدالكوري لمواجهة الصواريخ والطائرات المُسيّرة التابعة لقوات صنعاء.
كما اعترف مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) خلال مارس الماضي بوجود قوات أمريكية على الجزيرة، بالتنسيق مع القوات الإماراتية والسعودية.
وتمثل قاعدة سقطرى موقعًا استراتيجيًا هامًا نظرًا لموقعها على ممرات التجارة العالمية، كما تتيح للإمارات و”إسرائيل” توسيع نفوذهما الاستخباراتي والعسكري جنوب البحر الأحمر وبحر العرب.
وتثير هذه التحركات مخاوف متزايدة بشأن الهيمنة الأجنبية على الجزيرة اليمنية، التي تعرضت خلال السنوات الماضية لعمليات تهجير للأهالي واستحواذ على أراضيها لصالح مشاريع عسكرية واستخباراتية إماراتية- “إسرائيلية- أمريكية.