بغداد اليوم -  

السوداني يكلف حميد الشطري رئيساً لجهاز المخابرات وعمر الوائلي لرئاسة المنافذ الحدودية

.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

هيئة المنافذ توضح سبب زخم الزائرين في منفذ سفوان

بغداد اليوم- بغداد

أوضحت هيئة المنافذ الحدودية، اليوم الجمعة (17 كانون الثاني 2025)، سبب ما يحصل من زخم في منفذ سفوان الحدودي، بعد توافد أعداد كبيرة من الزائرين لإحياء ذكرى استشهاد الإمام الكاظم (عليه السلام).

وقالت الهيئة في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، إن "هناك تحولا في العمل من الورقي إلى الإلكتروني فيما يخص منح سمة الدخول (الفيزا) بالاتفاق مع الدول التي تعمل بهذا النظام، لغرض توفير الوقت والجهد في التعاملات وتوفير قاعدة بيانات كاملة لكل وافد للبلد". 

وأشارت الى "انها شرعت بالتعاون والتكامل مع وزارة الداخلية/ مديرية الأحوال المدنية والجوازات، والإقامة و الادارة المحلية في قضاء سفوان، وهيئة المواكب الحسينية التابعة للعتبات المقدسة بالاستنفار الكامل لجميع الكوادر لاستيعاب أعداد الزائرين الوافدين".

ونوهت المنافذ الى "مضاعفة اعداد الحاسبات لأكثر من 20 حاسبة، لغرض سحب الزائرين بالسرعة الممكنة بالإضافة الى تعزيز المنفذ بكوادر من باقي المنافذ لغرض اتمام عملية تفويجهم لهذه المناسبة الدينية، وانهاء الزخم الحاصل بأسرع وقت ممكن وتقديم افضل الخدمات للزائرين" .

وأكدت ان "لديها القدرة والمسؤولية الكاملة في تأمين دخول جميع الزائرين، من خلال تجارب السنوات الماضية ومنها الزيارات المليونية".

مقالات مشابهة

  • مهرجان 100 ليلة مسرح يستعد لاكتشاف النجوم في القاهرة والإسكندرية
  • هيئة المنافذ توضح سبب زخم الزائرين في منفذ سفوان
  • الفنان هشام عطوة: أشرف زكي له دور كبير في مشواري
  • بعد امتعاض البحرينيين.. العراق يوجه بالاستنفار في المنافذ الحدودية
  • تطورات جديدة.. نتنياهو يكلف مُساعديه باستعدادات استقبال المحتجزين من غزة
  • 7 وكالات جديدة تعزز الأداء الإثرائي لرئاسة الشؤون الدينية بالحرمين
  • محافظ الدقهلية يكلف لجنة لمعاينة المواقع المقترحة لإقامة مصانع تدوير مخلفات
  • محافظ الدقهلية يكلف لجنة لمعاينة المواقع المقترحة لإقامة مصانع تدوير مخلفات بلدية بمنية النصر وميت غمر
  • وكيل قطاع الخدمات المدنية بوزارة الداخلية يترأس اجتماعاً لرئاسة مصلحة الأحوال المدنية
  • العدوي: تعميم الحماية الاجتماعية على جميع المغاربة سنة 2026 يكلف 53.5 مليار درهم