تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن بنك مصر عن إجراء تعديلات جديدة على حدود استخدام بطاقات الائتمان لقطاع الشركات، بهدف تيسير المعاملات الدولية وتعزيز مرونة العملاء. 

وشملت التعديلات رفع الحد الأقصى للمشتريات الدولية إلى 100 ألف جنيه بدلًا من 4500 جنيه، فيما تم رفع الحد الأقصى للسحب النقدي إلى ما يعادل 5 آلاف جنيه بدلًا من 3 آلاف جنيه.

 

وعن المشتريات الدولية من داخل مصر، فقد زادت إلى 20 ألف جنيه بدلًا من 2250 جنيها.

تفاصيل الحدود الجديدة للبطاقات

البطاقة الكلاسيكية/ الكلاسيكية الإسلامية:

المشتريات الدولية: ما يعادل 45 ألف جنيه.السحب النقدي: ما يعادل 3 آلاف جنيه.المشتريات الدولية من داخل مصر: 8750 جنيها.

البطاقة الذهبية/ الذهبية الإسلامية:

المشتريات الدولية: ما يعادل 70 ألف جنيه.السحب النقدي: ما يعادل 3 آلاف جنيه.المشتريات الدولية من داخل مصر: 40 ألف جنيه.

بطاقة التيتانيوم/ التيتانيوم الإسلامية:

المشتريات الدولية: ما يعادل 70 ألف جنيه.السحب النقدي: ما يعادل 3 آلاف جنيه.المشتريات الدولية من داخل مصر: 40 ألف جنيه.

البطاقة البلاتينية:

المشتريات الدولية: ما يعادل 180 ألف جنيه.السحب النقدي: ما يعادل 3 آلاف جنيه.المشتريات الدولية من داخل مصر: 65 ألف جنيه.

فيزا سيغنتشر/ وورلد/ وورلد إيليت:

المشتريات الدولية: ما يعادل 300 ألف جنيه.السحب النقدي: ما يعادل 6 آلاف جنيه.المشتريات الدولية من داخل مصر: 100 ألف جنيه.

بطاقة وورلد إيليت:

المشتريات الدولية: ما يعادل 300 ألف جنيه.السحب النقدي: ما يعادل 6 آلاف جنيه.المشتريات الدولية من داخل مصر: 100 ألف جنيه.

يأتي هذا التعديل في إطار استراتيجية بنك مصر لتعزيز دور القطاع المصرفي في تسهيل العمليات المالية للشركات، سواء داخل البلاد أو خارجها، بما يتماشى مع التطورات الاقتصادية والاحتياجات المتزايدة للعملاء.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بنك مصر حدود استخدام بطاقات الائتمان الشركات المشتريات الدولية السحب النقدي ألف جنیه السحب النقدی

إقرأ أيضاً:

مارك يسرح آلاف الموظفين بشكل مفاجئ.. ماذا يحدث داخل «ميتا»؟

يبدو أن مارك زوكربيرج، مؤسس شركة «ميتا»، لديه خطة مختلفة لعام 2025، إذ ذكر في وقت سابق أن هذا العام سيشهد تطويرًا غير مسبوقًا على الأصعدة كافة، لذا يتحرك تجاه تطوير المنظومة الخاصة بالشركة المالكة لفيسبوك وواتساب وإنستجرام، بقرارات اعتبرها البعض كارثية وغير آدمية وستثير الجدل حوله مجددًا.

مارك يسرح آلاف العاملين من شركة «ميتا»

مارك زوكربيرج يسعى لتحسين الجودة الوظيفية داخل شركة «ميتا»، لذا قرر تسريح ما يقرب من 3600 عاملًا بشكل مفاجئ وشبه تعسفي، إذ يرى أن هذا الكم من الموظفين لا يعودون بالنفع المطلوب ولن يكونوا شركاء في خطة التطوير المرتقبة، بحسب صحيفة «ذا جارديان».

الشركة تخطط لخفض قوتها العاملة لنحو 5% من إجمال أعداد العاملين في مؤسساتها على مستوى العالم، على أن ينهي عمل الموظفين الأقل كفاءة وأداء، وذلك ضمن مساعيه لتسريح نظام إدارة الأداء المعتاد للشركة، على أن تفتح الباب لاستقبال موظفين جدد خلال الأيام المقبلة من أجل تعويض هذا العجز.

التقارير المالية لشركة «ميتا»، تقول إنها قامت بتوظيف نحو 72 ألف موظف على مستوى العالم في نهاية سبتمبر، على أن يكون المخطط توظيف آخرين لسد عجز رحيل هذا العدد الكبير من قوتها العاملة، وذلك ضمن خطة التخلص من مدققي الحقائق ومنح فرصة أكبر لحرية التعبير بين مستخدمي تطبيقات شركاتها.

إخطار الموظفين المفصولين بشكل رسمي خلال الأسابيع المقبلة

من المتوقع إخطار موظفي «ميتا» في الولايات المتحدة، المقرر فصلهم بشكل رسمي خلال أسابيع قليلة لن تتخطى بداية الشهر المقبل، على أن يجرى إخبار بقية المفصلوين تواليًا، إذ جاء ذلك من خلال مذكرة من مارك إلى  شركة «بلومرج» للخدمات المالية، قائلًا: «لقد قررت رفع مستوى إدارة الأداء، نحن عادة ما نتعامل مع الأشخاص الذين لا يلبون التوقعات على مدار العام، ولكننا الآن سنقوم بتخفيضات أكثر شمولاً، إذ أريد التأكد من جودة الأفراد داخل المؤسسات».

مقالات مشابهة

  • زيادة تصل 10 آلاف جنيه.. أسعار سيارات فيات تيبو الجديدة
  • راتب 8 آلاف جنيه.. وظائف جديدة للشباب بشركة أدوية كبرى في 4 تخصصات
  • مرتبات تصل إلى 9 آلاف جنيه.. وزارة العمل تعلن عن وظائف شاغرة للشباب
  • الأجواء شتوية باردة والأرصاد تتوقع هطول امطار غزيرة
  • وظائف برواتب 10 آلاف جنيه وعمولة وتأمينات لجميع المؤهلات.. إليك الشروط
  • نيرمين الفقي ترصد 5 آلاف جنيه مكافأة بسبب فيديو مؤثر لكلبة مع صغارها
  • عروض الغسالات 2025 بأسواق الأجهزة الكهربائية.. خصومات تصل إلى 10 آلاف جنيه
  • سرقا 4 آلاف جنيه.. إحالة متهمين اثنين بسرقة مواطنين بالإكراه للجنايات
  • 20 دولة تشارك في بطولة مصر الدولية للريشة الطائرة البارالمبية
  • مارك يسرح آلاف الموظفين بشكل مفاجئ.. ماذا يحدث داخل «ميتا»؟