مطار دمشق يستأنف عمله برحلة تجريبية إلى حلب
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
رصد مراسل فضائية «القاهرة الإخبارية» من دمشق، خليل هملو، مشاهد من داخل مطار دمشق الدولي الذي استأنف عمله منذ قليل بأول رحلة من دمشق إلى حلب.
وقال «هملو» إن أول رحلة من مطار دمشق الدولي انطلقت منذ نصف ساعة من الآن، وهي تسمي رحلة تجريبية إلى مطار حلب الدولي بعد التخريب الذي طال المطار ليل السبت والأحد الـ7و8 من الشهر الجاري، موضحا أن المخربين الذين دخلوا إلى المطار عبثوا بمحتوياته وسرقوا أجهزة حواسب وأشياء أخرى أدت إلى تعطيل حركته، لافتًا إلى أن المطار يرتبط بمحطات عربية ودولية.
وأكد مراسل فضائية «القاهرة الإخبارية» من دمشق أن انطلاق أول رحلة من المطار منذ قليل لها دلالة كبيرة بأن الحياة بدأت أن تعود إلى طبيعتها، منوهًا أن هناك طائرة أخرى تابعة للطيران السوري انتهت تعبئتها بالوقود للاستعداد للطيران.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلب دمشق مطار مطار دمشق المزيد
إقرأ أيضاً:
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ11 إلى مطار دمشق
وصلت إلى مطار دمشق الدولي بالجمهورية العربية السورية، اليوم، الطائرة الإغاثية الحادية عشرة ضمن الجسر الجوي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لمساعدة الشعب السوري الشقيق، تحمل على متنها المواد الغذائية والإيوائية والطبية.
وتأتي هذه المساعدات تجسيدًا للدور الإنساني الكبير الذي تقوم به المملكة ممثلةً بمركز الملك سلمان للإغاثة تجاه الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات والمحن.
أخبار متعلقة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق الدوليوصول الطائرة الإغاثية السعودية الثانية لمساعدة الشعب السوريوصول الطائرة الإغاثية السعودية لمساعدة الشعب السوري .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ11 إلى مطار دمشق - واس المساعدات السعودية
تأتي المساعدات الإنسانية والاغاثية امتداداً لما قدمته المملكة للشعب السوري الشقيق، حيث تعد المملكة من أوائل الدول التي وقفت مع الشعب السوري الشقيق في محنته عبر استضافتها الملايين منهم منذ اليوم الأول للأحداث التي شهدتها بلادهم عام 2011، ووفرت لهم متطلبات الحياة الأساسية من تعليم وعلاج بالمجان، وأتاحت لهم ممارسة العمل، ودمجهم بالمجتمع.