على علو منخفض.. تحليق متواصل للطيران المسيّر الإسرائيلي فوق بيروت
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام لبنانية بتحليق متواصل للطيران المسيّر الإسرائيلي فوق بيروت وضواحيها على علوّ منخفض.
فينا شيعت منطقة النبطية كوكبة من الشهداء الذين ارتقوا "على طريق القدس" وبقيت اجسادهم كودائع في مقبرة في تول، وتم تشييعهم في بلدات هم بحسب ماذكرت الوكالة الوطنية للإعلام بلبنان .
كفرصير
ففي بلدة كفرصير الجنوبية، شيع الحزب وأهالي البلدة الشهداء : محمود سبيتي ، زهراء غصين، والأطفال أمير، جواد ومحمد سبيتي في مأتم حاشد ومهيب شارك فيها علماء دين واهال ، حيث حملت نعوش الشهداء على أكف المشيعين الذين جابوا شوارع البلدة وهم يرددون هتافات "الموت لاسرائيل" وصولا الى النادي الحسيني حيث وروا الثرى في روضة البلدة.
صير الغربية
وفي بلدة صير الغربية، شيع الحزب والاهالي الشهيد منير معتوق في موكب حاشد.
عبا
كما شيع الحزب وأهالي بلدة عبا الشهيد علي ترحيني بمشاركة حاشدة.
الشرقية
وفي بلدة الشرقية، شيع الشهيد علي قبيسي في موكب حاشد بمشاركة علماء دين
بنعفول
كما شيع الحزب في بلدة بنعفول الشهيدين الشقيقين محمد وحسين محمود النجار.
دير الزهراني
وفي بلدة دير الزهراني، شيع حزب الله وأهالي البلدةوجمهور المقاومة الشهيد الدكتور أحمد محمد طرابلسي في موكب حاشد جاب شوارع البلدة وسط هتافات المشيعين "الموت لاسرائيل" والاستمرار على الوعد والعهد والتمسك بنهج المقاومة.
الغازية
وفي بلدة الغازية، شيع "حزب الله" الشهيدين أسامة الحوراني ومهدي عطاالله في موكب حاشد ومهيب شارك فيه علماء دين وشخصيات، وجاب خلاله المشيعون شوارع البلدة وصولا الى روضة الشهداء حيث جرت مواراة الشهيدين فيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان بيروت طائرات الاحتلال المزيد فی بلدة
إقرأ أيضاً:
بعد سيطرته على حوض اليرموك..تقدم سريع للاحتلال الإسرائيلي جنوب سوريا
الجديد برس|
أفادت مصادر إعلامية دولية، الثلاثاء، بأنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي باتت تسيطر على منطقة حوض اليرموك جنوب سوريا، بما في ذلك مجرى نهر اليرموك وسد الوحدة، في توسع جديد للأراضي التي يحتلها الاحتلال.
وأكدت المصادر أن الاحتلال لم ينجح في السيطرة على بلدة بيت جن بسبب المقاومة المتواجدة هناك، لكنه التف شرقاً عبر بلدات كويا، والمعرية، والقصير المتاخمة للحدود الأردنية.
وفي تطور خطير، سجلت تقارير وجود توغل إسرائيلي في بلدة صيدا الواقعة في الجولان السوري، وقرية المقرز المجاورة عند الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة.
شمالاً، تعاني مدينة حلب من انقطاع شبه كامل للمياه، وسط ارتفاع متسارع في سعر صرف الدولار الأميركي مقابل الليرة السورية، مما يزيد الأوضاع المعيشية تعقيداً.
في غضون ذلك، كشفت منصة إعلامية إسرائيلية أن “إسرائيل” استولت على مساحة تُقدّر بـ 370 كيلومتراً مربعاً من الأراضي السورية خلال الأيام الستة الماضية. وشملت هذه العمليات العسكرية السيطرة على جبل الشيخ السوري و”المنطقة العازلة” في الجولان السوري المحتل.
وتشير التقارير إلى أن الاحتلال اقترب لمسافة 15 كيلومتراً من الطريق الدولية التي تربط بين دمشق وبيروت، بينما بسط سيطرته على منابع المياه العذبة الرئيسية في جنوب سوريا، خاصة في منطقة حوض اليرموك.
على صعيد آخر، أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي مواصلة اعتداءاته على المواقع العسكرية السورية، بهدف القضاء على القدرات القتالية للجيش السوري، وأفاد أنه “دمّر أكثر من 90% من منظومة الدفاع الجوي السوري” خلال الهجمات الأخيرة.