أعراض غير متوقعة تكشف سرطان الرئة
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
يعد مرض سرطان الرئة من أخطر الأمراض التي تهدد الإنسان حيث أنه لا يظهر أعراض واضحة في المراحل الأولى بل وفي بعض أنواع منه لا تظهر الأعراض ويتم اكتشافه من خلال الفحوصات الطبية عن طريق الصدفة أو بعد تدهور الحالة الخاصة بالمريض.
وتكون خطورة سرطان الرئة في أنه يمكن أي ينتشر إلى أجزاء مختلفة من الجسم بشكل سريع.
ولكن يجب عند الاشتباه في أعراض سرطان الرئة الذهاب إلى الطبيب وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة حيث انها تساعد بشكل كبير جدا في اكتشاف المرض ويجب الانتباه إلى أن أعراض سرطان الرئة تشترك مع عدد كبير من أمراض الصدر الاخرى ولكنها تختلف عنها في درجه الشدة أو الاستمرار بشكل غير طبيعي
ووفقا لما جاء في موقع ويبمد يعاني بعض الأشخاص من أعراض مختلفة لسرطان الرئة. والبعض الأخر من أعراض مرتبطة بالرئتين ويعاني بعض الأشخاص الذين انتشر سرطان الرئة لديهم إلى أجزاء أخرى من الجسم (انتشر) من أعراض خاصة بهذا الجزء من الجسم.
يعاني بعض الأشخاص من أعراض عامة تتمثل في عدم الشعور بالراحةو لا يعاني معظم الأشخاص المصابين بسرطان الرئة من أعراض حتى يتقدم السرطان.
قد تشمل أعراض سرطان الرئة ما يلي:
السعال الذي يزداد سوءًا أو لا يختفي.
ألم صدر.
ضيق في التنفس.
أزيز الصدر.
سعال الدم.
أشعر بالتعب الشديد طوال الوقت.
فقدان الوزن دون سبب معروف وقد تشمل التغييرات الأخرى التي يمكن أن تحدث أحيانًا مع سرطان الرئة نوبات متكررة من الالتهاب الرئوي وتضخم الغدد الليمفاوية (الغدد) داخل الصدر في المنطقة الواقعة بين الرئتين.
يمكن أن تحدث هذه العلامات والأعراض مع أمراض أخرى وإذا كنت تعاني من بعض هذه العلامات والأعراض، فتحدث إلى طبيبك، الذي يمكنه مساعدتك في العثور على السبب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان الرئة علاج سرطان الرئة الرئة أعراض سرطان الرئة المزيد سرطان الرئة من أعراض
إقرأ أيضاً:
وصف حرائق لو أنجلوس بـآية من الله.. مقتدى الصدر يشعل ضجة بتدوينة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل زعيم التيار الشيعي في العراق، مقتدى الصدر، خلال الأيام القليلة الماضية، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب تدوينة نشرها وصف فيها الحرائق التي تجتاح لوس أنجلوس في كاليفورنيا الأمريكية بأنها "آية وابتلاء من الله".
وقال الصدر في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، السبت: "إن الحرائق التي اشتد أوارها، وعلا لهيبها واستعرت وتأججت في بعض المدن الأمريكية، ما هي إلا آية من آيات الله تعالى في خلقه، حتى وإن قيل إنها مفتعلة، فهي بلاء على من وجه سلاحه وناره بوجه الشعوب المستضعفة في الأراضي الفلسطينية ولبنان وسوريا والعراق واليمن، وقتل أطفالهم ونساءهم وشيوخهم وهدم مقدساتهم ومستشفياتهم وبيوتهم ومحالهم ولم يرع فيهم إلا ولا ذمة".
وتابع الصدر: "هي ابتلاء لا ليعذب الله فيه الشعب، بل ليذكر الله فيه الشعب الأمريكي بما تفعله حكومتهم التي تدعم الصهاينة...فهي الشريك الأكبر لهم لذا فمن المعيب التشفي بالشعوب والرقص على جراحاتها، ولابد من التفرقة بين الظالم والراضي بالظلم من جهة، وبين الرافضين للظلم والطغيان والاحتلال والفساد والرذيلة والمجازر الدموية والإرهاب الممنهج، من جهة أخرى".
وختم مقتدى الصدر تدوينته قائلا: "فديننا دين المحبة والسلام مع أهل السلام فقط... فكل الشعوب إما إخوة لنا في الدين أو نظراؤنا في الخلق، إلا من استوطن في بلادنا وعاث فيها فسادا وظلما".