ألمانيا تنهار وخلاصها في تركيا
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تواجه ألمانيا انكماش اقتصادي وحالة من عدم اليقين السياسي في ظل تزايد حالات الإفلاس في العديد من المجالات من قطاع السيارات إلى الصناعة.
وقالت وسائل إعلام، أنه يتوقع وصول حالات إفلاس الشركات إلى 22 ألف و400 حالة إفلاس في ألمانيا بحلول نهاية عام 2024، وسيرتفع هذا العدد أكثر في عام 2025.
وأضافت أن الاقتصاد الألماني نما بنسبة 0.
وتابعت أن الصناعة الألمانية التي تعتمد على الصادرات وتمثل ما يقرب من 30% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد تتأثر سلبًا بعوامل مثل التباطؤ الاقتصادي العالمي وزيادة المنافسة الصينية وارتفاع أسعار الطاقة بعد الحرب الروسية الأوكرانية.
التعاون مع تركيا يمكن أن يساعد ألمانيا على الخروج من الأزمة
اقرأ أيضا
عملاق ألماني يخطف أردا جولر من ريال مدريد!
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا الاقتصاد الألماني
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تجذب السائقين المغاربة لسد الخصاص في قطاع النقل الطرقي
زنقة 20 | متابعة
أطلقت شركة Capa الألمانية، المتخصصة في خدمات الموارد البشرية ومقرها ماينز، حملة توظيف دولية تشمل المغرب.
ووفقًا لما أورده موقع Transport-Online، أكد المدير العام للشركة، بيرند ألبرشت، أن فرص التوظيف داخل الاتحاد الأوروبي أصبحت محدودة، مشيرًا إلى أن دولًا مثل إسبانيا والبرتغال لم تعد قادرة على توفير فائض من السائقين نظرًا لحاجتها الداخلية المتزايدة.
وأضاف ألبرشت أن العودة المحتملة للاجئين الأوكرانيين بعد انتهاء الحرب قد تزيد من حدة الضغط على سوق العمل، خاصة في ألمانيا وبولندا، وهو ما يدفع إلى البحث عن حلول بديلة ومستدامة لتغطية العجز المتنامي في قطاع النقل.
وفي هذا السياق، أعدت شركة Capa برنامجًا تدريبيًا متكاملًا يستهدف سائقي الشاحنات المغاربة، يشمل مختلف المراحل من اختيار المرشحين إلى تأهيلهم المهني وفق المعايير الألمانية.
ويشمل التدريب الحصول على رخصة القيادة الألمانية، نظرًا لعدم اعتماد الرخص المغربية في ألمانيا، إلى جانب دورات في الإسعافات الأولية واستخدام بطاقة السائق الرقمية الخاصة بجهاز التاكوغراف.
وتستغرق فترة التدريب ما بين 12 إلى 16 أسبوعًا، فيما تتراوح المدة الإجمالية بين توقيع العقد وبدء العمل بين 26 و36 أسبوعًا. ويحصل المتخرجون على رخصة القيادة الألمانية من الفئتين B و C، مع إمكانية نيل رخصة CE الخاصة بالسياقة المهنية للمركبات الثقيلة.