"معاك في الغيط".. توصيات شتوية لرعاية الماشية لضمان إنتاجية أفضل
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أطلقت الحملة التوعوية "معاك في الغيط" فيديوهات وملصقات خاصة برعاية الماشية، وخصوصًا الأبقار، خلال فصل الشتاء، في إطار جهود وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي لدعم المزارعين وتوفير الإرشاد الفني.
تأتي الحملة ضمن توجيهات وزير الزراعة، السيد علاء فاروق، لتعزيز التواصل مع المزارعين باستخدام التكنولوجيا الحديثة والوسائط المتعددة، بجانب الجولات الإرشادية الميدانية.
قدمت الحملة خمس نصائح أساسية لضمان صحة وسلامة الماشية في فصل الشتاء، وهي:
الحفاظ على جفاف أرضية الحظيرة.
استخدام مطهرات الحلمات مباشرة بعد الحلب.
تقديم العليقة المركزة للأبقار بعد الحلب مباشرة.
تجهيز حوض يحتوي على كبريتات النحاس لتغطيس حوافر الأبقار عند دخولها وخروجها من المحلب.
وضع فرشة من قش الأرز تحت العجول الرضيعة لتوفير التدفئة اللازمة.
التكنولوجيا لدعم المزارعينمن جهته، وجه الوزير علاء فاروق بتفعيل دور وسائل التواصل الاجتماعي في إيصال المعلومات الإرشادية للمزارعين، عبر جهود مركز المعلومات الصوتية والمرئية بالتعاون مع قطاع الإرشاد الزراعي ومركزي البحوث الزراعية والصحراء.
أهداف الحملةتهدف "معاك في الغيط" إلى رفع وعي المزارعين بأفضل الممارسات الزراعية والإنتاج الحيواني باستخدام أساليب مبتكرة وحديثة، إضافة إلى تقديم الدعم الفني عبر المرور الميداني المنتظم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استخدام التكنولوجيا الحديثة استصلاح الاراضي التكنولوجيا الحديثة التواصل الاجتماعي الزراعة واستصلاح الأراضي الممارسات الزراعية دعم المزارعين وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يرحب بوقف إطلاق النار في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية باتفاق وقف اطلاق النار في غزة، مقدما الشكر والتقدير للدول التي قامت بالوساطة؛ مصر وقطر والولايات المتحدة.
وقال جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، إن دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى غزة في أعقاب دخول الاتفاق حيز النفاذ يمثل الاولوية الأهم في المرحلة الحالية، فضلا عن عودة النازحين لبيوتهم في أسرع وقت خاصة في الشمال.
ونقل المتحدث عن أبو الغيط قوله إن الاتفاق لابد أن يقود لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة بشكل كامل ونهائي، مؤكدا ضرورة الالتزام الدقيق بتنفيذ بنوده في كافة المراحل بما يفضي إلى انسحاب اسرائيلي كامل من القطاع، وحتى حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
وشدد أبو الغيط على أن الضفة الغربية وقطاع غزة يمثلان معا إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية، وكل محاولات الفصل بينهما مرفوضة فلسطينيا وعربيا وعالميا، مضيفا أن حل الدولتين يظل المسار الوحيد الذي يضمن عدم تكرار المأساة التي تعرض لها الفلسطينيون والمنطقة خلال الشهور الماضية، وأن تجسيد الدولة الفلسطينية من شأنه ضمان الأمن للشعبين الفلسطيني والاسرائيلي.
وأوضح المتحدث الرسمي أن العمل على إعادة الاعمار لابد أن يبدأ فورا بعد مرحلة الإنعاش المبكر، لا سيما في ضوء الدمار المروع الذي تعرض له القطاع خلال ١٤ شهرا من الضربات الإسرائيلية التي استهدفت كل مظاهر الحياة فيه.