نشر نجل الأمين العام السابق لحزب الله، الراحل حسن نصر الله، محمد مهدي، صورة له يرتدي فيها عمامة والده الشهيد.

وكتب على صفحته على إنستغرام: "قد منً الله عليً بأن وفقني لأكون في محضر الولي الفقيه والمرجع الأعلى السيد علي الحسيني الخامنئي(دام ظله الوارف) الذي وبيديه المباركتين ألبسني العمًة التي كان والدي (قدس سره) متوجا بها".






وتابع: "عسى أن يوفقني الله تعالى لما وعدت به والدي وأنا على جثمانه الطاهر، بأن أكمل مسير العلم والدراسة على نهج أهل البيت (عليهم السلام)".

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎محمد مهدي نصـ ـر الله‎‏ (@‏‎mhmdmahdina‎‏)‎‏
وفي أيلول/ سبتمبر الماضي، أعلن "حزب الله" اللبناني "استشهاد" أمينه العام حسن نصر الله، في غارة إسرائيلية استهدفت ضاحية بيروت الجنوبية.

وقال الحزب في بيان إن "سيد المقاومة انتقل إلى جوار ربه ورضوانه شهيدا عظيما قائدا بطلا مقداما شجاعا حكيما مستبصرا مؤمنا".

وأضاف أن نصر الله "التحق برفاقه الشهداء العظام الخالدين الذين قاد مسيرتهم نحوا من ثلاثين عاما، حيث قادهم فيها من نصر إلى نصر".


المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم نصر الله الخامنئي اللبناني إيران لبنان خامنئي نصر الله حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة نصر الله

إقرأ أيضاً:

نجل الشيخ سلمان العودة يتحدث لـعربي21 عن وضع والده في السجن

قال الحقوقي والأكاديمي السعودي عبد الله العودة، إن السلطات السعودية لا تزال تعزل والده في زنزانة انفرادية منذ اعتقاله في أيلول/ سبتمبر 2017.

العودة وهو أمين عام "حزب التجمع الوطني" المعارض، كشف لـ"عربي21"، أن وضع والده الصحي سيء، ويكاد يفقد النظر في إحدى عينيه بالكامل.

وأوضح أن الاستمرار في عزل والده بزنزانة انفرادية هو بحد ذاته شكل من أشكال التعذيب، وفقا للقانون والأعراف الدولية.

ولفت إلى أنه رغم الوضع الظروف الصعبة للغاية التي يعيشها، إلا أن والده بحالة نفسية ومعنوية جيدة، ويمضي وقته في قراءة القرآن والصلاة.

وفيما يتعلق بمسار ملف والده أمام القضاء السعودي، أكد العودة أن المحاكمة معلقة منذ سنوات، ولم يصدر بحقه أي حكم.

وجاء حديث العودة في وقت يشهد فيه ملف المعتقلين بالسعودية انفراجة ملحوظة، بإطلاق سراح مجموعة من الدعاة والناشطين، بعد انتهاء محكومية بعضهم، وخفض محكومية آخرين بهدف إطلاق سراحهم.

محاكمة متوقفة
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا الإرهاب سلسلة جلسات للشيخ العودة آخرها في العام 2021، إلا أن المحاكمة توقفت على نحو مفاجئ منذ نحو 4 سنوات ونصف.

وقبل توقف المحاكمة، كانت النيابة العامة طالبت بإعدام الشيخ العودة (القتل تعزيرا)، والشيخ عوض القرني، والداعية علي العمري، بتهمة متعلقة بالإرهاب.

ورغم أن القضاء السعودي أصدر أحكاما لاحقا بالإعدام ضد مجموعة من المعتقلين، على غرار عدد من معتقلي قبيلة الحويطات، وغيرهم، إلا أنه واصل تجميد ملف الشيخ العودة.

وشدد عبد الله العودة في تصريحات عديدة، أن جلسات محاكمة والدته كانت سرية بالكامل، ولا تحضرها أي منظمات دولية، ولا أطراف محايدة.

وفي جلسات محاكمته، قدمت النيابة العامة نحو ألفي تغريدة على "إكس" كان الشيخ العودة قد نشرها خلال السنوات الماضية، وأسندت له بناء على هذه التغريدات 37 تهمة، بينها مشاركته في إنشاء "منظمة النصرة للدفاع عن الرسول عليه السلام في الكويت"، وعضويته في مجلس الإفتاء الأوروبي، واتحاد علماء المسلمين.


استجابة للضغوط
فيما يتعلق بالإفراجات المتتالية عن المعتقلين في السعودية، والتي لم تشمل حتى الآن دعاة بارزين ممن اعتقلوا في حملة "سبتمبر 2017"، قال عبد الله العودة إنه ليس هناك تصور واضح،  لكنه نوه إلى أن هذه الإفراجات جاءت "بعد سنوات طويلة من الضغط والعمل المكثف في هذا الملف، لدرجة أنه أصبح على رأس أولويات العمل الإعلامي الغربي والعربي".

وقال العودة لـ"عربي21" إن الملف الحقوقي في السعودية تحدث عنه المشرعون الدوليون، ومبعوثي الأمم المتحدة، وهو ما جعل من هذا الملف وتحديدا الاعتقالات التعسفية أمرا "مرهقا" بالنسبة للحكومة السعودية.

ولم يستبعد عبد الله العودة أن يكون ما جرى في سوريا من إسقاط لنظام بشار الأسد "المستبد" علاقة في الإفراجات المتتالية عن المعتقلين في السعودية، مضيفا "مشاهد انكسار قيود الأسر بفعل ثورة شعبية، هو سيناريو يخيف المستبدين".

وأضاف "محمد بن سلمان أراد أن يخفف من عملية الضغط، وأيضا اختار أن يبدو وكأن هذه الإفراجات ليست استجابة لضغط إعلامي أو شعبي، ولكن في كل الأحوال نحن غير معنيين بكيف تريد الحكومة أن تظهر هذه الإفراجات، ونرحب بها ونعتقد أنها خطوة في الاتجاه الصحيح".

وتابع "نأمل أن تشمل حملة الإفراجات كافة معتقلي الرأي والضمير، وكافة المعتقلين تعسفيا في البلاد".

وتوقع العودة بالفعل أن تشمل هذه الإفراجات في المستقبل شخصيات متنوعة، لكن دون معرفة ما إن كان هناك توجه رسمي بالفعل لإغلاق هذا الملف بالكامل أم لا.

وتابع "أعتقد أن الطريقة الوحيدة لإغلاق ملف معتقلي المعتقلي الرأي بالكامل. هو وجود آليات وضمانات تكفل حرية الرأي والتعبير، وحرية الصحافة ،وحرية تشكيل الجمعيات، والحريات العامة".

مقالات مشابهة

  • خامنئي: تهجير غزة لن يتحقق وأي خطة لن تمر دون موافقة المقاومة
  • أم القرى تعلن عن إبرام اتفاقية تعهد بالاستثمار من قبل مستثمر رئيسي لطرحها العام الأولي
  • الرئيس مهدي المشاط: قيادةٌ تُقدِّرُ العِلم وتلهمُ الأجيال
  • جواد نصر الله: هكذا كانت نظرة سماحته لـاليمن والسيد عبدالملك!
  • جواد نصر الله: والدي الشهيد حسن نصر الله كان يرى في اليمن مدرسةً فريدة في المقاومة
  • السيد خامنئي: خطة أمريكا الحمقاء لغزة لن تتحقق
  • شاهد | تشيرو ميسي.. ساحر فاق في السحر أباه
  • الماجستير بامتياز مع مرتبة الشرف للباحث مهدي محمد المشاط من كلية التجارة بجامعة صنعاء
  • الماجستير للباحث مهدي محمد المشاط من كلية التجارة بجامعة صنعاء
  • نجل الشيخ سلمان العودة يتحدث لـعربي21 عن وضع والده في السجن