خاص.. نيبو للذهب والمجوهرات 2024 يفتح أسواقا جديدة لتصدير المنتج المصري | فيديو
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
كشف الدكتور ناجي فرج، مستشار وزير التموين والتجارة الداخلية لشئون صناعة الذهب، عن أهمية معرض نيبو للذهب والمجوهرات 2024 في استعراض آخر تطورات صناعة الذهب والمجوهرات المصرية وفتح آفاق جديدة للتصدير.
أكد فرج أن المعرض يمثل منصة استراتيجية هامة لتعزيز مكانة مصر في صناعة الذهب عالمياً، حيث يجمع نخبة من الشركات والمصنعين المحليين والدوليين.
وأضاف أن المعرض يهدف إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية، أبرزها تعزيز القدرات التنافسية للصناعة المصرية، وفتح قنوات تصدير جديدة للمجوهرات المصرية في الأسواق العالمية. كما سيساهم في تبادل الخبرات والتكنولوجيا بين الشركات المصرية والدولية.
ويركز المعرض على استعراض التطورات التكنولوجية في تصنيع الذهب، وتقديم تصاميم مبتكرة تلبي متطلبات الأسواق العالمية. وسيشكل فرصة مهمة للمصنعين المصريين للتعرف على اتجاهات السوق العالمية وتطوير منتجاتهم بما يتوافق مع المعايير الدولية.
مشاركة دولية واسعة
وأشار فرج إلى أن مشاركة الدول الرائدة مثل الهند وتركيا والصين ستمنح الشركات المصرية رؤية شاملة عن أحدث الممارسات والابتكارات في صناعة الذهب والمجوهرات. كما ستتيح فرصة لعقد شراكات استراتيجية وصفقات تجارية محتملة.
يعد معرض نيبو للذهب والمجوهرات 2024 حدثاً اقتصادياً مهماً يعكس طموح مصر لتعزيز مكانتها كمركز إقليمي رائد في صناعة الذهب والمجوهرات، وفتح آفاق جديدة للتصدير والتعاون الدولي.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير التموين الشركات الذهب صناعة الذهب معرض نيبو للذهب المزيد فی صناعة الذهب
إقرأ أيضاً:
الفيدرالي يُقلص خسائر عملياته التشغيلية إلى 77.6 مليار دولار في 2024
أعلن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، عن تسجيل خسارة مالية من عملياته التشغيلية قدرها 77.5 مليار دولار في عام 2024، بانخفاض عن خسائر 2023 التي بلغت 114.6 مليار دولار.
وتُعزى هذه الخسائر إلى تكاليف الفائدة التي يدفعها البنك للمؤسسات المالية، مقابل إيداع أموالها لديه، والتي تجاوزت عوائد الفائدة من أصوله.
يُذكر أن الاحتياطي الفيدرالي يواجه حالياً ضغوطًا متزايدة، في ظل انتقادات من شخصيات مثل دونالد ترامب وإيلون ماسك، وسط دعوات لتقليص الإنفاق العام.
ومع أن الخسائر لا تؤثر على قدرته التشغيلية، فإنها تُسجّل كمبلغ مؤجل سيتم تعويضه مستقبلا عند عودة البنك لتحقيق الأرباح، وهو أمر يتوقع المحللون أن يستغرق عدة سنوات.