سعر فستان روبي في قصر البارون يثير ضجة| رقم خرافي
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صورا جديدة للفنانة روبي، وذلك خلال إحيائها حفلا غنائيا مساء أمس في قصر البارون.
تألقت روبي في حفل قصر البارون بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت فستان قصير يصل إلي حدود الركبة وذا أكمام طويلة باللون الفضي الذي يتصدر أحدث صيحات موضة صيف 2023.
قد حمل فستان روبي في حفل قصر البارون توقيع دار الأزياء العالمية ALEXANDRE VAUTHIER، وقد بلغ سعر التصميم 2100 دولار، أي يقرب من 65 ألف جنيه مصري ما أثار الدهشة بين متابعيها.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت روبي على خصلات شعرها الأسود المموج المنسدله على كتفيها، ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على الألوام المتناسقة مع لون بشرتها مما كشف عن جمالها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روبي اطلالات روبي قصر البارون
إقرأ أيضاً:
فيديو يثير الجدل: شاب يؤم المصلين ويتابع تيك توك أثناء التراويح
أثار مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي جدلاً واسعاً في المغرب العربي، حيث ظهر فيه شاب يؤم بالمصلين في صلاة التراويح، وهو ممسك بهاتفه المحمول ويتابع تطبيق "تيك توك" أثناء تلاوته للقرآن الكريم.
ووفق ما ذكر موقع "أفرابيا" الجزائري، فإن الشاب الإمام قام بفتح بث مباشر عبر تطبيق "تيك توك"، وكان يسجل ويتابع تعليقات المتابعين له عبر التطبيق، متسائلين عن حكم الصلاة بالمحمول ومتابعة القراءة من مصحف إلكتروني على المحمول؟.
وفي هذا السياق، انتقد إمام وخطيب مسجد الدولة الكبير بالكويت، الشيخ فهد واصل المطيري، هذا التصرف بشدة، وقال: "يصلي بالناس وبيده هاتفه يقرأ منه (لا حرج)، لكن في بث تيك توك يراقبه وينظر إليه في قراءته وركوعه".
يصلي بالناس وبيده هاتفه يقرأ منه(لا حرج)، وفي بث تيك توك يراقبه وينظر إليه في قراءته وركوعه، بقي فقط أن يرد على التعليقات أو أن يقول العبارة الشهيرة: كبسوا وشيروا اللايف!
ماذا بقي؟ وإلى أين سنصل؟
نسأل الله لنا وله الهداية وأن يبصرنا في أمور ديننا، آمين. pic.twitter.com/cGfWnquv5F
وأردف المطيري "بقي فقط أن يرد على التعليقات أو أن يقول العبارة الشهيرة: كبسوا وشيروا اللايف! ماذا بقي؟ وإلى أين سنصل؟ نسأل الله لنا وله الهداية وأن يبصرنا في أمور ديننا، آمين".
وتفاعل الجمهور مع الفيديو المتداول بقوة، حيث شهدت منصات التواصل الاجتماعي حالة من الانقسام بين من يرى أن هذا الفعل مستهجن ومرفوض تماماً، وبين من حاول الدفاع عن الإمام وتقديم تفسيرات أخرى.
وكتب مغرد "إذا كان الشخص يبحث عن الشهرة والمال عبر بث الصلاة، فكيف سيكون تركيزه في الخشوع والعبادة؟".