البنك الدولي: خسائر الاقتصاد الليبي خلال 10 سنوات بلغ 600 مليار دولار
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
قال تقرير للنبك الدولي إن خسائر الاقتصاد الليبي خلال 10 سنوات بلغ 600 مليار دولار ، بالقيمة الثابتة في عام 2015.
وأضاف البنك في تقرير له أن الأوضاع الاقتصادية والسياسية في البلاد أثرت بشكل كبير على حالة عدم الاستقرار في البلاد، مشيرا إلى أنه لولا الصراع لكانت ليبيا حققت إنتاجا محليا بنسبة 74% خلال عام 2023 وحده.
وعن إنتاج النفط توقع تقرير البنك الدولي أن ينتعش إلى 1.2 مليون برميل يوميا العام المقبل، و 1.3 مليون عام 2026، مما يعزز نمو إجمالي الناتج المحلي إلى 9.6٪ في عام 2025، و8.4٪ في عام 2026.
كما توقع التقرير أن يبلغ نمو إجمالي الناتج المحلي غير النفطي نحو 9٪ خلال عامي 2025-2026، إلى جانب تسجيل فوائض المالية العامة والرصيد الخارجي 1.7 و 1.4 % من إجمالي الناتج المحلي، بسبب انخفاض الإنفاق والواردات، .وعلى الرغم من انخفاض الإيرادات النفطية في عام 2024.
وأدرج التقرير ليبيا من بين البلدان متوسطة الدخل ببلوغ نصيب الفرد من إجمالي الدخل القومي 7.570 دولارا في عام 2023، مشيرا إلى أن ليبيا يمكنها أن تطلق العنان لفرص عمل عالية القيمة وأن تعزز مؤشراتها الإنمائية، من خلال إعطاء الأولوية للقطاعات غير النفطية وتشجيع النمو الذي يقوده القطاع الخاص.
المصدر: البنك الدولي ” تقرير”
المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الاقتصاد الليبي
إقرأ أيضاً:
“يعاني 19% من البالغين السعوديِّين من مرض السكري” .. توقعات بارتفاع سوق الدواء المحلي إلى 44 مليار ريال في المملكة
توقَّعت شركة الجزيرة كابيتال، زيادة حجم سوق تصنيع الأدوية في المملكة إلى 44.0 مليار ريال بحلول عام 2027، أو ما يعادل نموًّا بمعدل سنوي مركَّب خلال الفترة 2023 – 2027 عند 4.8%.
ومن المتوقَّع أنْ يتحقق هذا النمو المتوقَّع بدعم من الأدوية ذات العلاقة بالجهاز الهضمي والعيون والصدريَّة.
وبحسب التقرير تستعد صناعة الأدوية في المملكة لزيادة حجم سوقها الحالي البالغ 36.5 مليار ريال خلال أربع السنوات المقبلة، وذلك بدعم من وجود تركيبة سكانيَّة مواتية، وارتفاع معدلات الإصابة بأمراض مزمنة، بالإضافة للتغيرات في القوانين والتشريعات التنظيميَّة.ويعزِّز من هذا التوجه النمو السكاني المتوقَّع بمعدل سنوي مركب عند 1.9% خلال الفترة 2022-2030، بالإضافة إلى زيادة نسبة السكان الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا من 2.7% في 2022 إلى 3.7% بحلول العام 2030.
ولا تزال الأمراض المزمنة تشكِّل مصدرًا كبيرًا للقلق، حيث يعاني 19% من البالغين السعوديِّين من مرض السكري، بالمقارنة مع 10% عالميًّا، كما يعاني 24% من السُّمنة مقارنة بنسبة 13% عالميًّا.
ويُعتبر توطين تصنيع الأدوية محفِّزًا رئيسًا للنمو، حيث يُسهم في تخفيض الاعتماد على الإستيراد من أمريكا وأوروبا والصين والهند.
وفي وقت سابق أطلقت المملكة برنامج تحول قطاع الصحة ضمن مبادرة رُؤية المملكة 2030 بميزانية قدرها 295 مليار ريال؛ بهدف زيادة الإنتاج المحليِّ إلى 40% من الاحتياجات.قطاع الأدوية
ارتفاع الطلب بمعدل 5% سنويًّا.
36.5 مليار ريال حجم السوق حاليًّا.
295 مليار ريال لمبادرات تحوُّل الصحَّة.
توفير 40% من الاحتياج محليًّا.
44 مليار ريال حجم السوق في 2027 .
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب