شاتاي أولوسوي في علاقة حب جديدة.. من هي سعيدة الحظ
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
كشفت الصحفية التركية بيرسين عن علاقة حب جديدة في حياة شاتاي أولوسوي حيث قالت إن النجم التركي يعيش حاليًا علاقة حب سرية مع زميلته في مسليسل كبرى النجمة التركية أصلهان مالبورا.
اقرأ ايضاًديميت أوزدمير تتألق بالأحمر في دبي .. وتعبر عن سعادتها بـ "العربية"شاتاي أولوسوي في علاقة حب جديدةوقالت الصحفية التركية إن العلاقة بين النجم التركي وأصلهان ما زالت في البدايات ويحرص الثنائي على ابقائها بعيدة عن الأضواء واخفائها عن الجمهور.
جاء إعلان الصحفية بيرسين بعد أن كذب النجم التركي بيرسين التي قالت انه تلقى اجر بقيمة 3.5 مليون ليرة، حيث علق إن هذه الأرقام من نسج خيال الصحافة، واعتبر الجمهور ان هذه طريقة بيرسين بالانتقام من شاتاي.
View this post on InstagramA post shared by Birsen Altuntaş (@1birsenaltuntas)
ديميت أوزدمير شريكة شاتاي أولوسوي في مسلسل حلم أشرفوعلى الصعيد الفني تم الإعلان عن انضمام النجمة التركية إلى بطولة مسلسل "حلم أشرف" إلى جانب شاتاي أولوسوي وهو الخبر الذي أشعل حماسة الجمهور.
ويجسد شاتاي دور أشرف وهو زعيم منظمة غير قانونية تحمل اسم "الأيتام"، وهو شاب قوي يمتلك السلطة والمال لكنه أسير لقصة حب خيالية مع فتاة شاهدها في طفولته واختار لها اسم رؤيا.
ومن المقرر ان تقدم ديميت دور نيسان وهي مخبرة سرية تدخل حياة أشرف ولكن يتضح أنها فتاة أحلامه وحب طفولته، ومن المقرر أن يبدأ تصوير المسلسل في نهاية يناير على أن يعرض بداية العام الجديد على قناة كنال دي.
View this post on InstagramA post shared by Birsen Altuntaş (@1birsenaltuntas)
كما تم الإعلان عن انضمام النجم نجيب مملي إلى بطولة المسلسل بعد انسحابه مؤخرًا من مسلسل رائحة الصندوق.
كلمات دالة:شاتاي أولوسوي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
هيا أبو جبارة محررة في قسم باز بالعربيمحررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترند شاتاي أولوسوي في علاقة حب جديدة.. من هي سعيدة الحظ قصائد وأشعار بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية بالفيديو...تحطم طائرة صغيرة بولاية هاواي الأمريكية ومصرع شخصين مدرب مانشستر يونايتد السابق: أماد ديالو موهبة استثنائية لا شك فيها 7 شهداء بقصف إسرائيلي على مناطق مختلفة من قطاع غزة Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: علاقة حب
إقرأ أيضاً:
عادات لجلب الحظ.. تعرّف على أغرب طقوس الاحتفال برأس السنة
أيام قليلة وينقضي عام 2024 الذي كان استثنائيا على كافة الدول وغير مجريات الحياة. ويبدأ عام جديد مليئ بالتطلعات والأماني، وفي كل عام تحتفل جميع الدول برأس السنة ، وفقًا لعاداتها وتقاليدها التي اعتادت أن تقوم بها ليلة رأس السنة . وبينما يستمتع البعض بالحفلات الموسيقية وإطلاق الألعاب النارية وتبادل الأمنيات، يمارس آخرون عادات "غريبة"للاحتفال بهذا اليوم.
وفي السطور التالية نتعرف إلى أغرب طرق الاحتفال بالعام الجديد حول العالم:
في إسبانيا يُحتفل برأس السنة الجديدة بطريقة فريدة، حيث يقوم البعض برمي الأثاث القديم من النوافذ، ويعتقدون أن هذا التقليد يساعد على التخلص من الحظ السيء. ويشتهر الإسبانيون بحفل “نوشفيغا” الذي يعني الليلة الكبيرة، ويتمثل ببقاء الأشخاص في المنازل حتى منتصف الليل، ويتناولون حبة عنب واحدة في كل ساعة ابتداء من الساعة السادسة مساء وحتى منتصف الليل.
في الدنمارك : توجد عادة غريبة، تتمثل في رمي الصحون على أبواب الجيران وكلما كان عدد الصحون المتكسر أكبر، كلما كان ذلك علامة على الحظ الجيد.
أما في الهند، فجرت العادة أن يقام تمثال رجل مسنّ يرمز إلى العام الفائت، ثم يحرق عند منتصف الليل لاستقبال العام الجديد بفرح أثناء الغناء والرقص، وهي من الطقوس الشهيرة وإن كانت تختلف بين المناطق.
ويعتقد الأتراك، أن رش الملح على أبواب منازلهم في ليلة رأس السنة يجلب لهم الرخاء والسلام .كما يوجد تقليد آخر لدى الأتراك قد يبدو غريبا نوعا ما، يتمثل في تحطيم ثمرة رمان أمام المنزل كوسيلة لجذب الثروة خلال السنة الجديدة.
في اليابان، يتم ضرب الأجراس في المعابد اليابانية 108 مرات، وهو عدد يرمز إلى التمنيات برغبة في التحرر من الآلام والذنوب، ويُعتقد أن هذا التقليد يُطهر النفس من المعاصي ويمنح الشخص فرصة لبداية جديدة.
في فرنسا، يحتفل الفرنسيون بتحضير الشطائر المحلاة بالشراب المحلي وتقديمها، فضًلا عن ان الضجة تعم كل مدينة داخل فرنسا، لاعتقاد الفرنسيين أن الضجيج يطرد الأرواح الشريرة. ويعتقد الفرنسيون أيضاً أنَّ أول زائر (ذكر) يدخل المنزل في أول يوم من السنة الجديدة، هو من يرمز للصورة التي ستكون بها السنة الجديدة، بالنسبة لأصحاب البيت.
في الأرجنتين، يتناول الناس طعام العشاء تحت الطاولة، ويُعتقد أن تناول الطعام بهذه الطريقة يضمن للناس بداية عام مليء بالحظ السعيد.
فنزويلا، تستقبل السنة الجديدة بإرتداء الملابس الداخلية ذات اللون الأصفر، لإعتقاد الفنزويليين بأنها تجلب الحظ. ويقوم الفنزويليون بكتابة أمنياتهم وأحلامهم قبل ليلة السنة الجديدة، ومع إقتراب منتصف الليلة يجمعون تلك الأمنيات ويحرقونها.
وتمتد الاحتفالات في كوريا الجنوبية خلال ثلاثة أيام بهذه المناسبة، ويرتدي السكان المحليون الزي التقليدي الخاص بهم الذي يعرف باسم الهانبوك احتفالاً بهذه المناسبة.
في بعض المناطق الإيطالية، يعتبر تناول العدس في ليلة رأس السنة تقليدًا مهمًا، حيث يعتقدون أن تناول العدس يجلب الحظ والثروة في العام الجديد، ويُقال أن العدس، بسبب شكله الذي يشبه العملات المعدنية، يرمز إلى المال والازدهار.
وفي اليونان يعتمد البصل ضمن احتفالات العام الجديد، فيعلق أمام المنازل لجلب الحظ للعام الجديد. ومن العادات في اليونان أيضاً هرس الرمان على أبواب المنازل عند منتصف الليل، وبحسب عدد حبوب الرمان التي تسقط أرضاً يمكن توقع معدل الحظ الجيد للعام المقبل. وفي تقليد آخر، يعلقون نبات الشوك ويتركونه متدليا خارج أبواب بيوتهم، لأنهم يعتقدون أنه يجلب الحظ السعيد على مدار العام.
البرازيل على رغم أن البرازيل معروفة بعدد من التقاليد الفريدة للاحتفال برأس السنة، مثل ارتداء الملابس البيضاء، إلا أن هناك أيضًا تقليدًا بأن دخول العام الجديد بالقدم اليمنى يجلب الحظ،.
أما في ما يتعلق في لبنان، فتوزّع القطع النقدية على الأطفال صباح رأس السنة، كما تنتشر عادة إطفاء الضوء وإعادة إنارته ليلة رأس السنة، ويعود ذلك إلى الديانات القديمة التي كانت تعتبر ضوء الشمس إلهياً يحمل دفء الحياة، أما الظلام فيعني الموت. ومن تقاليد اللبنانيين إلقاء الزجاج من النوافذ ليلة رأس السنة، اعتقاداً منهم بأنهم بذلك يكسرون شرور العام الفائت.
أياً كانت الطقوس المعتمدة للاحتفال بالعام الجديد فان أجواء الفرح في مختلف أنحاء العالم تنتشر لدى وداع عام واستقبال آخر ،ويتطلع الجميع في هذه المناسبة إلى أن يجلب العام الجديد معه كثيراً من الحظ والسعادة، وألا تتكرر الأحداث السيئة التي تخللها العام الذي سبق. المصدر: خاص "لبنان 24"