إسرائيليون يعبرون الحدود اللبنانية وينصبون خياما في منطقة مارون الراس- (صور)
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
#سواليف
في خطوة مفاجئة، عبر #مستوطنون #إسرائيليون #الحدود_اللبنانية، ونصبوا خياماً في بلدة #مارون_الراس.
وأكد #جيش_الاحتلال هذه الخطوة، وعلّق على الحادثة بالقول: “هذه حادثة خطيرة تخضع للتحقيق. أي محاولة للاقتراب أو عبور الحدود إلى الأراضي اللبنانية دون تنسيق تشكل خطرا على الحياة وتضر بقدرة الجيش على العمل في المنطقة وتنفيذ المهمة”.
وأشار إلى أنه “خلال الأسابيع الأخيرة، تم تنفيذ عدة إجراءات لإغلاق المعابر في السياج، بالإضافة إلى تشديد التعليمات المتعلقة بالوصول إلى منطقة الحدود أمام القوات”.
مقالات ذات صلة موعد صرف رواتب متقاعدي الضمان 2024/12/18بدورها، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه “بعد أن زعم الجيش سابقا بأن نشطاء حركة “استيقظي يا شمال” لم يقيموا خياما داخل الأراضي اللبنانية، كشف تحقيق في الحادثة أن المواطنين بالفعل تجاوزوا الخط الأزرق بعدة أمتار في منطقة مارون الراس. وبعد أن تم رصدهم من قبل قوات الجيش، تم إبعادهم من الموقع”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مستوطنون إسرائيليون الحدود اللبنانية مارون الراس جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يجري تغييرات تاريخية بمنظومة دفاع غلاف غزة
نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن قائد فرقة غزة أن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجراء "تغييرات تاريخية" بشأن مفهوم الدفاع عن مناطق غلاف غزة.
وذكرت أن الجيش يخطط لإقامة 14 موقعا عسكريا جديدا على امتداد الحدود مع القطاع، مشيرة إلى أن الفرقة 162 ستتولى مسؤولية القطاع الشمالي بالغلاف بينما ستتولى فرقة غزة القطاع الجنوبي.
وأضافت أن المواقع العسكرية الجديدة ستكون جزءا من منظومة دفاعية جديدة هدفها منع أي إمكانية تسلل إلى إسرائيل.
من ناحية أخرى، نشرت وكالة أسوشيتد برس في وقت سابق صور أقمار اصطناعية حديثة تشير إلى أن إسرائيل ربما تسعى إلى إنشاء منطقة عازلة في قطاع غزة رغم الاعتراضات الدولية.
وقالت الوكالة إن الحزام العازل المحتمل سيقتطع نحو 60 كيلومترا مربعا من القطاع الذي يبلغ نحو 360 كيلومترا مربعا.
وتوثق الصور الفضائية تحوّل مدينة غزة بأكملها إلى حطام وركام، كما نسف جيش الاحتلال آلاف المباني، خاصة في المناطق القريبة من السياج الحدودي في القطاع، وشقّ طرقا، وأقام مواقع عسكرية محصنة في محور نتساريم وسط القطاع، وفي محور فيلادلفيا (صلاح الدين) على الحدود الفلسطينية المصرية.