الحبس 8 شهور لمتهم في حيازته الحشيش بغرض التعاطي بالأميرية
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة الطفل بالاميرية، بمعاقبة متهم بالحبس 8 شهور بتهمة حيازة كمية من مخدر الحشيش ،بقصد التعاطي في منطقة حلوان .
تعود تفاصيل الواقعة بتلقي قسم شرطة حلوان بمديرية أمن القاهرة معلومات تفيد قيام شخص بمزاولة نشاطًا إجراميًا فى مجال الإتجار بالمواد المخدرة، ويتخذا من دائرة القسم مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامي
وبعمل التحريات اللازمة وجمع المعلومات تم التوصل إلي المتهم وبأعداد الأكمنة اللأزمة تمكنت قوات الأمن بمديرية أمن القاهرة ضبطه حال تواجدهما بدائرة القسم وبحوزته كمية من مخدر الحشيش بقصد التعاطي وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحشيش الحبس كمية من مخدر الحشيش منطقة حلوان
إقرأ أيضاً:
العبور في باب سبتة مشيا على الحشيش يكشفه اعتقال شاب بحوزته 46 كبسولة في حذائه
كان يعبر الحدود عند معبر تراخال، الذي يفصل بين سبتة والمغرب، بحشيش مخبأ في حذائه، يسير فوق كبسولات مخفية في نعليه، بإجمالي 46 كبسولة.
هكذا، وبينما كان يمشي، لفت الشاب المدعو A.M.E.I.S.، المقيم في سبتة، انتباه عناصر الشرطة الوطنية الإسبانية المرابطين عند الحدود، ليكتشفوا أن المخدرات كانت تحت قدميه.
هذه ليست كميات ضخمة، لكنها جزء من تدفق مستمر للحشيش المرتبط بشبكات تهريب المخدرات التي تعمل على جانبي الحدود.
وقع الحادث ظهر اليوم، حيث كان الشاب يعبر الحدود سيرًا على الأقدام قبل أن تكتشف الشرطة الحشيش بحوزته، مما أدى إلى اعتقاله بتهمة ارتكاب جريمة ضد الصحة العامة، والتي سيتعين عليه المثول أمام القضاء بسببها.
ووفقًا لبيان صادر عن قيادة الشرطة العليا، فقد كان الموقوف يعبر الحدود عندما كشف أحد كلاب وحدة الأدلة الجنائية، التابعة لشعبة الأمن الإقليمي، عن وجود مادة مخدرة في حذائه الأيمن.
عندها سأله أحد الضباط عمّا إذا كان يحمل أي مادة محظورة، وطلب منه خلع حذائه، ليتم العثور بداخله على 46 كبسولة من الحشيش، موزعة بين الحذاءين.
تدفق مستمر للحشيش بكميات صغيرة
لا يدخل الحشيش إلى سبتة دائمًا بكميات كبيرة، بل يتم تهريبه بطرق أخرى مستمرة لكنها غير ملحوظة، مثل استخدام الأشخاص لنقل كميات صغيرة داخل أجسادهم أو ملتصقة بأجسامهم.
اليوم الحشيش كان في الأحذية، لكن بالأمس، وفقًا للشرطة، تم اعتقال شخص آخر على متن عبّارة بحوزته نصف كيلوغرام من الحشيش، كان يخفيه في بنطاله وحذائه أيضًا.
رغم أن هذه ليست كميات ضخمة، إلا أنها كافية لتمرير المخدرات دون لفت الانتباه، مع استمرار تغذية تجارة الحشيش غير المشروعة.
التهريب عبر السيارات
يتم استخدام « البغال البشرية » لهذا التدفق المستمر، لكن عند المغادرة، يتم إخفاء كميات صغيرة من الحشيش داخل السيارات ذات الفتحات السرية.
هذه ليست محاولات عشوائية، بل حالات تهريب متكررة تدعم تجارة المخدرات.
يهدف هذا التهريب الصغير إلى نقل الحشيش إلى سبتة، ومن هناك إلى إسبانيا، حيث يتم استخدام رجال ونساء لنقل المخدرات داخل أجسادهم أو مثبتة على أجسامهم.
إلى جانب استخدام القوارب السريعة والمركبات ذات الفتحات السرية، تستمر هذه الأساليب التقليدية والبدائية في البحث عن طرق جديدة لتهريب المخدرات.
في معظم الحالات، يكون المعتقلون شبابًا يبحثون عن المال السهل، وأحيانًا يتم استخدام أشخاص ذوي سوابق جنائية للمشاركة في عمليات التهريب المستمرة.
كلمات دلالية المغرب تهريب حدود حشيش سبتة مخدرات