اليوم 24:
2024-12-18@12:01:17 GMT

حرب الطرق تودي بحياة 27 شخصا في حواضر المملكة في أسبوع

تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT

لقي 27 شخصا مصرعهم وأصيب 2502 آخرون بجروح، إصابات 103 منهم بليغة، في 1857 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 9 إلى 15 دجنبر الجاري.

وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في يسار الطريق، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، والسير في الاتجاه الممنوع، والتجاوز المعيب، والسياقة في حالة سكر.

وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، يضيف المصدر ذاته، تمكنت مصالح الأمن من تسجيل 49 ألفا و826 مخالفة، وإنجاز 8 آلاف و54 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 41 ألفا و772 غرامة صلحية، في حين بلغ المبلغ المتحصل عليه 9 ملايين و302 ألف و125 درهم.

وأشار البلاغ إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 5 آلاف و769 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 8 آلاف و54 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 332 مركبة.

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

اجتماع برئاسة النائب الأول لرئيس الوزراء يناقش الإشكاليات المتعلقة بالطرق الرئيسية

الثورة نت|

ناقش اجتماع موسع اليوم بصنعاء برئاسة النائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح، جملة من المواضيع والإشكاليات المتعلقة بالطرق الرئيسية وسبل معالجتها بما يحقق السلامة العامة والحفاظ على أرواح وممتلكات المواطنين.

واستعرض الاجتماع الذي ضم نائب رئيس الوزراء – وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية محمد المداني، ووزير النقل والأشغال العامة محمد قحيم، وأمين العاصمة الدكتور حمود عباد، ومحافظ صنعاء عبدالباسط الهادي، ونائب وزير النقل والأشغال يحيى السياني، ومدير عام شرطة المرور اللواء الدكتور بكيل البراشي، أولويات أعمال صيانة الطرق الرئيسية بما يسهم في تحقيق السلامة المرورية على طرق “صنعاء – الحديدة، وصنعاء – ذمار- إب – تعز، والحديدة – ذمار، ومأرب – البيضاء، ومأرب – الجوف، وصنعاء- صعدة، وصنعاء – حجة”.

وتطرق إلى الجوانب المتصلة بمعالجة أماكن الحوادث المتكررة في الطرق الرئيسية المتمثلة في موانع الرؤية الأفقية والرأسية، والحفر والمطبات، وتهالك الأكتاف، والجدران الساندة، ومخلفات البناء والسيول، وتنظيف العبارات وأعمال السلامة المرورية.

كما ناقش الاجتماع آلية حل إشكاليات الاختناقات المرورية في أمانة العاصمة وبقية المحافظات والطرق الرئيسية عبر وزارتي النقل والأشغال العامة، والإدارة والتنمية المحلية والريفية والإدارة العامة للمرور.

وفي الاجتماع أكد النائب الأول لرئيس الوزراء ضرورة الاهتمام بصيانة الطرق الرئيسية ذات الأولوية بما يسهم في سهولة النقل والتنقل ويضمن سلامة وحماية الأرواح والممتلكات.

وأشار إلى أهمية الالتزام بقانون الميزان المحوري لجميع وسائل النقل للمحافظة على سلامة الطرق داخل العاصمة والخطوط الطويلة وبين المدن في المحافظات.

من جانبه أكد نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية أن الطرق تلعب دورا كبيرا في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتحريك عجلة الاقتصاد.

وأبدى الاستعداد للتعاون مع وزارة النقل والأشغال والجهات ذات العلاقة، للعمل كفريق واحد لمعالجة الإشكاليات الخاصة بالطرق.

فيما استعرض وزير النقل والأشغال ما تم إنجازه من مشاريع في مجال صيانة الطرق خلال العام الماضي، والمشاريع قيد التنفيذ والخطة المستقبلية للمشاريع الخاصة بالطرق وصيانتها وتلك التي قيد الدراسة، والمشاريع التي تمول ذاتيا وذات التمويل الخارجي.

وخرج الاجتماع الذي حضره عدد من المسؤولين في وزارة النقل والأشغال والمؤسسات التابعة لها والجهات ذات العلاقة بعدد من التوصيات التي من شأنها تطوير مشاريع الطرق وصيانته وتسهم في خدمة المواطن.

مقالات مشابهة

  • تزامنًا مع اليوم العالمي للغة العربية.. “الطرق” توضح أنواع الخطوط المعتمدة للوحات
  • شاحنة وحافلة.. مصرع «13» شخصا بحادث مروع في مصر
  • 27 قتيلا و2502 جريحا حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال أسبوع
  • موزمبيق: إعصار شيدو يودي بحياة 34 شخصاً على الأقل
  • الداخلية توجه رسالة تحذيرية للمواطننين.. ما القصة؟
  • تحذيرات من حالة الطقس.. رسالة وزارة الداخلية بشأن المنخفض الجوي| تفاصيل
  • العلامة مفتاح يرأس اجتماعاً لمناقشة الإشكاليات المتعلقة بالطرق وسبل معالجتها
  • اجتماع برئاسة النائب الأول لرئيس الوزراء يناقش الإشكاليات المتعلقة بالطرق الرئيسية
  • بناءً على اقتراح المملكة..”أوابك” تُقرر إعادة صياغة اتفاقية إنشائها وتغيير اسمها إلى “المنظمة العربية للطاقة