بين مؤيد ورافض.. مبادرة الرافدين لدعم سوريا تشعل جدلاً في العراق
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
بين مؤيد ورافض.. مبادرة الرافدين لدعم سوريا تشعل جدلاً في العراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
رسالة من إدارة الهجرة الأمريكية لطالب مؤيد لفلسطين تمهيدا لترحيله
وجهت إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية، رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى الطالب بجامعة كورنيل مومودو تال، والذي شارك في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين، وطالبته بتسليم نفسه تمهيدا لترحيله.
وأشار محامو تال في مذكرة للمحكمة، إلى أن موكلهم تلقى يوم الجمعة الرسالة عبر البريد الإلكتروني. ويُعد “إشعار الحضور” الذي أرسله مسؤولو إدارة الهجرة والجمارك الأميركية من بين الخطوات الأولى في عملية الترحيل.
ووصف محامو تال هذا التطور بأنه اعتداء على حرية التعبير. وكان تال قد رفع دعوى قضائية سابقاً لمنع ترحيل المتظاهرين، وقال إنه تعرض للتنصت الإلكتروني.
وشارك تال وهو طالب دكتوراه في الدراسات الأفريقية ويحمل جنسيتي بريطانيا وغامبيا، في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين ورافضة لحرب الإبادة لإسرائيلية في قطاع غزة.
وتعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بترحيل المتظاهرين الأجانب المؤيدين للفلسطينيين، واتهمهم بدعم حماس ومعاداة السامية.
ويقول المتظاهرون، ومنهم بعض الجماعات اليهودية، إن منتقديهم يخلطون خطأ بين انتقادهم إسرائيل ودعمهم حقوق الفلسطينيين، وبين معاداة السامية ودعم حماس.
وجاء في رسالة بريد إلكتروني للحكومة الأمريكية، وفقاً للمذكرة المقدمة الجمعة، أن "إدارة الهجرة والجمارك الأميركية تدعو السيد تال ومحاميه للمثول شخصياً في مكتب تحقيقات الأمن الداخلي في (مدينة) سيراكيوز في وقت يتفق عليه الطرفان لتقديم إشعار الحضور وتسليم السيد تال نفسه إلى إدارة الهجرة والجمارك الأميركية". ولم يرد في الرسالة أي موعد محدد.
ومؤخرا، اعتقلت إدارة الرئيس الأمريكي ترامب الطالب الفلسطيني محمود خليل، والذي كان عضواً قيادياً في التظاهرات المؤيدة لفلسطين بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، العام الماضي، وتعهّدت بترحيله، واتهمته بتأييد حركة حماس.
كما احتجزت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية باحث ما بعد الدكتوراه بجامعة جورج تاون بدر خان سوري، وهو هندي الجنسية يحمل تأشيرة دراسة في الولايات المتحدة، واتهمته المتحدثة باسم الوزارة تريشيا ماكلولي بأنه “كان ينشر دعاية لحماس ويروّج معاداة السامية على وسائل التواصل الاجتماعي".