البوابة نيوز:
2024-06-27@12:09:51 GMT

تخوف من سلالات مستجدة لكورونا

تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT

أفادت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها ، بأنها تتعقب سلالة جديدة من الفيروس المسبب لفيروس كورونا.

وأضافت في منشور على منصة "إكس" تويتر سابقا ، إن السلالة تسمى (بي.إيه.2.86) ورصدت في الولايات المتحدة والدنمارك وإسرائيل.


وأشارت المراكز "نصيحة مراكز مكافحة الأمراض لحماية أنفسكم من كوفيد-19 تظل كما هي وذلك حسب ما تم من معلومات حول (بي.

إيه.2.86)".
كانت منظمة الصحة العالمية قالت في وقت سابق  على منصة "إكس"، إنها صنفت "بي.إيه.2.86" على أنه "متحور تحت المراقبة" نظرا للعدد الكبير من الطفرات الذي يحمله.

 

ماذا نعرف عن المتحور الجديد؟
وقالت ماريا فان كيركوف رئيسة الفريق الفني لمرض كوفيد-19 في منظمة الصحة العالمية إن السلالة (إي.جي.5) لديها قابلية انتشارمتزايدة لكنها ليست أكثر حدة من السلالات الأخرى المتحورة من أوميكرون.

وأضافت "لم نكتشف أي اختلاف في شدة 'إي.جي.5’ مقارنة بالسلالات الأخرى المتحورة من أوميكرون والتي بدأت في الظهور منذ أواخر 2021".

وعبر مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس عن أسفه إزاء عدم إبلاغ العديد من البلدان المنظمة ببيانات كوفيد-19. 

وقال إن 11 بالمئة فقط من البلدان أبلغت المنظمة بعدد من دخلوا المستشفيات ووحدات الرعاية الفائقة بسبب الفيروس.

ولمواجهة ذلك، أصدرت المنظمة مجموعة من التوصيات الدائمة المتعلقة بكوفيد-19 والتي حثت فيها الدول على مواصلة تسجيل البيانات بشأن المرض، وخصوصا عدد الوفيات الناجمة عنه ومدى انتشاره، كما أوصت بمواصلة تقديم التطعيم.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المراكز الأمريكية الأمراض والوقاية الصحة العالمية فيروس كورونا كوفيد 19

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية تعقد ورشة عمل للإسعاف عن إدارة الصدمات النفسية

بدعم من حكومة اليابان والتعاون مع هيئة الإسعاف المصرية، عقدت منظمة الصحة العالمية في محافظة الإسماعيلية اليوم، 24 يونيو، ورشة عمل ل 50 متدربا من هيئة الإسعاف حول مفاهيم الصحة النفسية والتدخلات النفسية الأولية بالإضافة إلى المشاركة المجتمعية خلال حالات الطوارئ.

اشتملت ورشة العمل على محاضرات وجلسات نقاشية عن المبادئ الأساسية للصحة النفسية وأكثر الاضطرابات النفسية شيوعا وأعراضها والإسعافات النفسية الأولية والتواصل الجيد والمسئول مع المجتمعات.

سيؤهل هذا التدريب أطقم الإسعاف لتقديم الدعم النفسي الأولي في حالات الأزمات الانسانية في حالات الطوارئ خاصة أنهم عادة ما يكونون نقطة الاتصال الأولى من الفريق الطبي مع المرضى.

كما تضمنت الورشة محاضرات عن أساليب تعزيز العناية النفسية الشخصية لأطقم الإسعاف والتعامل مع الإجهاد النفسي الناتج عن التعامل مع الحالات المصابة بالصدمات النفسية. كذلك تضمنت الورشة جلسات للتطبيق العملى لمهارات التواصل لاستخدامها أثناء تقديم الدعم النفسى الأولى.

وتأتي أهمية هذا التدريب في ظل استقبال مصر للمرضى والمصابين من قطاع غزة مما يتطلب وجود فريق طبي متكامل لتقديم الخدمات والرعاية الطبية العاجلة بما فيها خدمات الصحة النفسية.

يتأثر تقريبا جميع الأشخاص بشكل أو آخر فى حالات الطوارئ والأزمات وقد يعانون من ضائقة نفسية تتحسن بمرور الوقت أو ينتج عنها اضطراب نفسي. تشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن من بين الأشخاص الذين عانوا من حرب أو غيرها من النزاعات في السنوات ال 10 الماضية، عانى واحد من كل خمسة (22٪) من الاكتئاب أو القلق أو اضطراب ما بعد الصدمة أو الاضطراب ثنائي القطب أو الفصام.

قال ممثل منظمة الصحة العالمية الدكتور نعمة سعيد، "توفير الدعم النفسي هو جزء أساسي ولا غنى عنه من تقديم الخدمة الطبية العاجلة والاستجابة الإنسانية  فى حالات الطوارئ والأزمات سواء حروب أو حوادث أو كوارث طبيعية. تعمل منظمة الصحة العالمية مع مختلف الشركاء والهيئات، بما فيهم وزارة الصحة والسكان وهيئة الإسعاف والهيئة العامة للرعاية الصحية والهلال الأحمر المصري لتقديم مختلف الإرشادات والتدريبات وغيرها من الأدوات لضمان وجود استجابة إنسانية نفسية منسقة وفعالة بالإضافة إلى بناء أنظمة صحية نفسية مستدامة وقادرة على تقديم الخدمات للناس الذين هم في أشد الحاجة للدعم النفسي في الأوقات العادية أو في الأزمات خاصة في ظل الأزمة الحالية في قطاع غزة."

قال مدير عام الإدارة العامة للخدمات الطبية بهيئة الإسعاف المصرية دكتور محمد عبدالبديع "إنه من دواعي سرورنا في هيئة الإسعاف المصرية التعاون والشراكة مع إحدى أرقى المنظمات الصحية عالميا ومحليا في مختلف المجالات وخاصة في مجال الصحة النفسية. فإن تلك الخطوة تعد إحدى الخطوات الهامة والمحورية لتكمل  عملية بناء فريق عمل صحي متكامل  يساهم في خلق بيئة عمل صحية تساهم بشكل فعال في تقديم مختلف الخدمات الإسعافية بجودة وكفاءة متميزة."

وطبقا للأرقام القومية، استقبلت مصر منذ نوفمبر الماضي 5500 من المرضى والمصابين الذين تم إجلاؤهم من غزة لتلقي العلاج في مصر بالإضافة إلى آلاف المرافقين والرعايا الأجانب.

وفي ظل استقبال مصر للمصابين والمرضى من قطاع غزة، كانت منظمة الصحة العالمية قد عقدت تدريبات أخري لدعم النظام الصحي المصري في الاستجابة للأزمة الحالية بما فيها تدريبات عن التعامل مع الإصابات الجماعية في أقسام الطوارئ وتقديم الرعاية الأساسية لأصحاب الأمراض الحادة والإصابات البالغة والتعامل مع المتعرضين للمصابين بمواد خطرة مثل المواد الكيمائية والإشعاعية.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تقدم 8 ملايين دولار لـ«الصحة العالمية» لدعم الجهود الإنسانية في السودان
  • "الصحة العالمية" تطالب بنقل مرضى الحالات الحرجة خارج القطاع
  • ورشه تدريبية على نظام الترصد المرضي لمحليتي الدندر والسوكي
  • رصد سلالة جديدة "وخطيرة للغاية" من جدري القردة
  • اكتشاف سلالة جديدة من جدري القردة
  • منظمة الصحة العالمية : 10 آلاف مريض في غزة يحتاجون إلى إجلاء طبي
  • الصحة العالمية تناشد بتسهيل عمليات الإخلاء الطبي لمرضى غزة
  • «الصحة العالمية» تعقد ورشة عمل للإسعاف عن إدارة الصدمات النفسية للمصابين
  • منظمة الصحة العالمية تعقد ورشة عمل للإسعاف عن إدارة الصدمات النفسية
  • حقن “تنحيف” قاتلة.. تحذير عاجل من منظمة الصحة العالمية