مباراة «نجوم السلة» تتحوّل إلى «رباعية»
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
لاس فيجاس (أ ب)
كشفت رابطة دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، أن مباراة كل النجوم تتحوّل إلى بطولة كل النجوم هذا الموسم، بعد الاستقرار على استخدام نظم مختلفة للعرض الترويجي المقبل في منتصف الموسم في سان فرانسيسكو.
وتقام بطولة كل النجوم بمشاركة أربعة فرق، وثلاث مباريات في ليلة واحدة، كل منها سيتكون من ثمانية لاعبين من نجوم الدوري، والفريق الرابع هو الفائز بتحدي النجوم الصاعدين للاعبين في السنة الأولى والثانية، وسيكون الفريق الفائز في جميع المباريات هو أول من يسجل 40 نقطة.
وتقام البطولة 16 فبراير على ملعب جولدن ستيت واريورز، بعد يومين من تحدي النجوم الصاعدين للاعبين في السنة الأولى والثانية.
ويحصل كل لاعب بالفريق الفائز باللقب على 125 ألف دولار مقابل حصول كل لاعب بالفريق الوصيف على 50 ألف دولار، ويحصل كل لاعب بالفريقين الخاسرين في المربع الذهبي على 25 ألف دولار.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كرة السلة أميركا
إقرأ أيضاً:
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
الواضح أنّ القادة العسكريون الذين يُديرون الدولة الآن قد أصابتهم لوثة قحت. وهي الحالة الكئيبة اللامبالية بمصائر الناس ومعائشهم، الحالة التي ينحسرُ عندها الخيال إزاء جهاز الدولة ككيان رمزي وظيفي؛ لتضيق عندها الدولة ذرعًا بالخُبراء الأقوياء لتبدأ في لفظهم بعيدًا، في مقابل انفتاح شهيتها لاستيعاب أنصاف الكفاءات، والرجرجة، والضعفاء، والمُنكسرين، والمطأطئين، والمكتنزين، والفائضين عن الحاجة؛ من يُؤثِرُون الطاعة والإذعان على العمل المنضبط الكفُوء لمصلحة العامة.
ليس صعبًا أنْ يُحيطَ القائد نفسه برجالٍ ضعفاء على هيئة أقنان طائعين مأموني الجانب يستبدلهم متى ما سئِم منهم؛ بل الصعوبة البالغة والبراعة الحقيقية تكمن في الاستعانة بالمقتدرين الأقوياء أصحاب الرؤى السديدة والعزائم في إنفاذ البرامج واضحة المعالم.. ومن ثَم القدرة على إدارتهم وتوظيفهم في المواقع بحسب الجدارة.
اللحظة تُحتّم أنْ يُغلق الباب في وجه “الهلافيت”؛ ليكون عماد الدولة الأفذاذ.. أولئك الرجال الذين يحترمون ذواتهم، ويقيمون الوزن العالي لذممهم؛ أولئك ممن ليس في وسعهم أنْ يكونوا دمًى.. بل ويبذلون في سبيل ما تقتضيه أعباء المنصب العام الدماء والعرق.
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا