يتوجه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يوم الجمعة المقبل إلى جيبوتي حيث سيتناول "وجبة ميلادية" مع جنود بلاده المتمركزين في هذه القاعدة الاستراتيجية.
 

وذكرت الرئاسة الفرنسية في بيان لها: “إن ماكرون اختار أن يحتفل هذا العام بعيد الميلاد مع الجنود الفرنسيين المنتشرين في جيبوتي لإظهار تقدير الأمة لعسكرييها المنتشرين في الخارج”، حسبما نقلت روسيا اليوم.


ومن المقرر أن يلتقي ماكرون في جيبوتي الرئيس إسماعيل عمر غيله لبحث الوضع في البحر الأحمر والقرن الإفريقي، وبخاصة في الصومال.

ماكرون يُعين فرانسوا بايرو رئيسا للحكومة الفرنسيةرغم البرلمان المعلق.. ماكرون يعتزم تعيين رئيس للوزراء خلال 48 ساعةشولتس وماكرون يبديان "استعدادا مشروطا" للتعاون مع قادة سوريا الجدد


وبحسب بيان الرئاسة الفرنسية فإن "الرئيسين سيناقشان أيضا اتفاقية الشراكة الدفاعية المبرمة بين البلدين والتي تم تجديدها في تموز الفائت". 


وتؤوي القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي 1500 جندي وهي تاليا أكبر قوة فرنسية في الخارج والوحيدة التي لم تتأثر بقرار باريس في السنوات الأخيرة خفض وجودها العسكري في القارة الأفريقية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرئيس الفرنسي ماكرون الرئاسة الفرنسية المزيد

إقرأ أيضاً:

كشفت ظروف خروجه من سوريا.. الرئاسة السورية تنشر بيانا وتنسبه إلى بشار الأسد

نشرت الرئاسة السورية، اليوم الإثنين، بيانا مقتضبا، نسبته إلى بشار الأسد، كشفت من خلاله ظروف خروجه من سوريا.

وقال بشار الأسد إن سبب تأخره عن إصدار البيان هو الظروف التي كانت تمر بها سوريا والتي حالت دون تمكينه من كشف تفاصيل خروجه من الأراضي السورية.

وقال بشار الأسد “بداية.. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع. كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق. أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024”.

وأضاف بشار الأسد “مع تمدّد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية. لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة. وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة. وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسيا بالطيران المسير”.

وتابع بشار الأسد حسب ذات البيان “في ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه.  طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول. أي في اليوم التالي لسقوط دمشق”.

وأضاف بشار الأسد في ذات السياق “بعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة. خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة والخيار الوحيد المطروح. كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي”.

مقالات مشابهة

  • ماكرون يزور جيبوتي وإثيوبيا لتعزيز العلاقات والشراكات الاستراتيجية
  • بطريرك الأقباط الكاثوليك يستقبل وفودا للتهنئة بعيد الميلاد المجيد .. صور
  • كنيسة "العذراء" بالقصيرين تنظم احتفالها السنوي بعيد الميلاد
  • أنا صهيوني واليهود كانوا دوما إلى جانبي.. بايدن يحتفل بعيد حانوكا بالبيت الأبيض
  • أنا صهيوني والحاخامات وأصدقائي اليهود كانوا دوما إلى جانبي.. بايدن يحتفل بعيد حانوكا في البيت الأبيض
  • محمود حجازي يحتفل بعيد ميلاده الـ 35 بأداء العمرة
  • كشفت ظروف خروجه من سوريا.. الرئاسة السورية تنشر بيانا وتنسبه إلى بشار الأسد
  • تحدث للمرة الأولى.. الرئاسة السورية تكشف كواليس خروج الأسد من سوريا
  • الرئاسة السورية تنشر أول بيان للأسد بعد سقوطه وتحذفه لاحقاً.. إليكم ما جاء فيه