صور لهاتف ذكي مزود بنظام تشغيل روسي
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
ظهرت على شبكة الإنترنت صور فوتوغرافية للهاتف الذكي الروسي "إر–فون" ذي نظام التشغيل المحلي الصنع Rosa Mobile.
وقد تم تصنيع الهاتف الروسي في مركز العلم التقني الروسي لتكنولوجيا المعلوماتية "روسا".
وقد نشر الصورة الفوتوغرافية للهاتف مدير جمعية المستخدمين المحترفين للشبكات الاجتماعية فلاديمير زيكوف على قناة "تليغرام" التابع له حيث قدّم بعض مواصفات الهاتف الجديد.
وحسب زيكوف فإن الهاتف الذكي الروسي يحتوي على شاشة مقاس 6.7 بوصة وكاميرا رئيسية بدقة 50 ميغابكسل ومستشعر بصمات الأصابع وفتحة لبطاقتي SIM، وهو مزود بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 8 غيغابايت وذاكرة داخلية بسعة 128 غيغابايت، بالإضافة إلى بطارية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة.
وأشار زيكوف إلى أن إمكانيات نظام التشغيل Rosa Mobile OS ستظل سرية حتى الإعلان الرسمي. ومن المقرر وصول نظام التشغيل هذا إلى السوق بحلول عام 2024، وسيصبح متاحا لقطاعي الشركات والعملاء الحكوميين قبل نهاية هذا العام.
المصدر: كومسومولسكايا برافدا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار الإنترنت تكنولوجيا مشروع جديد
إقرأ أيضاً:
مظاهرات في ساحة الأمويين للمطالبة بنظام مدني في سوريا
تظاهر المئات من النساء والرجال في ساحة الأمويين في دمشق، الخميس، للمطالبة بنظام مدني وبمشاركة النساء في الحياة العامة والعمل السياسي في الإدارة الجديدة في سوريا.
بزشكيان: يجب دعم حكومة مدنية في سوريا أردوغان من قمة الدول الثماني النامية : نسعى لتحقيق الاستقرار في سورياوبحسب سكاي نيوز عربية، ردّد المتظاهرون شعارات مثل "سوريا حرة مدنية" و"نريد ديموقراطية وليس دينوقراطية" (تيوقراطية)، رافعين لافتات كتب عليها "نحو دولة قانون ومواطنة" و"لا وطن حرا دون نساء أحرار".
وقالت الموظفة المتقاعدة ماجدة مدرس خلال التظاهرة لفرانس برس: "موجودة هنا لأننا نشعر بأن كل نساء ورجال سوريا يجب أن يكونوا موجودين، لأننا نشعر للمرة الأولى بأن لدينا وجودا ونتكلم ونعبر ونسمع بعضنا".
وأضافت: "سوريا الجديدة يجب أن تكون للجميع وهذا حقنا.. المرأة لها دور كبير في العمل السياسي وأشجع كل امرأة على أن تعبر عن رأيها".
وتابعت: "أي موقف يسيء حاليا للمرأة سنكون له بالمرصاد ولن نقبل به، انتهى العهد الذي سكتنا فيه".
يأتي هذا التحرّك بعد أكثر من عشرة أيام من وصول هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة لها إلى السلطة في دمشق والإطاحة ببشار الأسد نتيجة هجوم مباغت شنّته تلك الفصائل من معقلها في شمال غرب سوريا.
وقبل فكّ ارتباطها عن تنظيم القاعدة، كانت هيئة تحرير الشام تعرف بجبهة النصرة وتتبّع فكرا متطرفا، ولا تزال تصنّف "إرهابية" من قبل عدد من الدول. لكنّ الهيئة تسعى إلى طمأنة الأقليات الدينية في البلاد واعتماد خطاب أكثر اعتدالا.
وعيّنت حكومة تصريف أعمال تدير المرحلة الانتقالية في البلاد حتى الأول من مارس.