لاشك أن الاستفهام عن متى يبدأ مفعول سورة البقرة ؟، يعد من أهم ما يبحث عنه  الكثيرون ممن عرفوا فضل وتأثير هذه السورة العظيمة، كما أن متى يبدأ مفعول سورة البقرة ؟ يعد  أحد الأسرار الخفية عن سورة البقرة، والتي تثير الكثير من التساؤلات، خاصة أنها من أعظم سور القرآن الكريم، وقد تمت تسميتها بهذا الاسم نسبة لقصة البقرة وبني إسرائيل في عهد النبي موسى -عليه السلام-، وقد ورد أن فضل سورة البقرة عظيم فيما قال -صلى الله عليه وسلم-: «لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا فَإِنَّ الْبَيْتَ الَّذِي يُقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ لَا يَدْخُلُهُ الشَّيْطَانُ»، كل هذا يزيد من أهمية معرفة متى يبدأ مفعول سورة البقرة ؟ والفوز بفضلها العظيم.

هل سورة ق تعالج القرين والجن وتضعفه؟.. انتبه لـ10 حقائق وأسرارمتى تقرأ سورة الفجر للحمل بولد؟.. فيها 10 أسرار ينبغي معرفتهامتى يبدأ مفعول سورة البقرة؟

ورد في مسألة متى يبدأ مفعول سورة البقرة ؟ أن ذلك تحدده طريقة المداومة ، حيث إن من يقرأها في الصباح بعد صلاة الفجر فيكون في معية الله عزوجل وحفظه فهي عبارة عن تحصين للنفس من الشيطان حتى يمسي ومن قرأها مساءً قبل صلاة المغرب فـيحفظه الله عز وجل من الشياطين حتى يصبح ، ومن من يقرأها بتدبر ومتيقنًا بها ومتفهم جميع معانيها، شفاه الله من كل سوء أصابه سواء كان مرضًا أو سحرًا أو مسًا أو قلقًا أو اكتئابًا ثم بعد ذلك تبدأ بالشعور بالسعادة والرضا بكل شيء بعد قراءتها، ولكن جميع هذه الفضائل بالرغم من أنها حقيقة، وتحدث بالفعل مع العديد من مجربي قراءة سورة البقرة ولكنها لا يوجد له حديث أو نص ثابت وشرعي يفيد يقرر بهذه الفضائل.

مفعول سورة البقرة للعلاج

ورد في مفعول سورة البقرة للعلاج أن قراءة سورة البقرة تصلح للعلاج بنوعيه ، سواء كان علاج نفسي أو علاج من مرض ما جسدي ، حيث إن سورة البقرة تعمل على الراحة و التخلص من جميع الأمراض القلبية والجسدية و الشفاء منها ، ومفعول قراءة سورة البقرة يبدأ بمجرد الانتهاء منها ، وإن كان فى البداية قبل قراءتها قد يشعر الإنسان بالملل و الكسل ويقول لنفسه إنها سورة طويلة وكبيرة ولا يستطيع الانتهاء منها حاليًا ولكنه عندما يبدأ بها ويتأمل معاينها وجميع القصص التي تحتوي عليها يجد نفسه معها حتى النهاية .

ورد فيه أن بعض الناس تستغرق حوالي ساعة إلا ربع في قراءتها ومنهم من يستغرق أقل أو أكثر في الوقت وذاك على حسب طريقة القراءة ، وبالتالي فإنه بعدما ينتهي من قراءتها يشعر بالسعادة والراحة النفسية الكبيرة وأن جميع مشاكله أصبحت هينة وسهلة ، وبالمداومة عليها يوميًا سيجد المفعول الأكبر يتحقق وهو تحقيق ما يريد وتسهيل الأمور وتحقيق أهدافه وجميع ما يتمنى .

فضل قراءة سورة البقرة 

ورد في سورة البقرة ألف نهي وألف أمر وخبر طاردة للشيطان ماحقة له ولأعوانه السحرة، قال -صلى الله عليه وسلم-: «اقْرَءُوا سُورَةَ الْبَقَرَةِ؛ فَإِنَّ أَخْذَهَا بَرَكَةٌ، وَتَرْكَهَا حَسْرَةٌ، وَلَا تَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ» البطلة السحرة .

وتأتي يوم القيامة كغمامة في موقف عظيم، ومهيب، يوم تبلغ الشمس من القرب إلى الأرض أي مبلغ فتظل صاحبها لحمايته والذود عنه، قال -صلى الله عليه وسلم-: ««اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لِأَصْحَابِهِ، اقْرَءُوا الزَّهْرَاوَيْنِ الْبَقَرَةَ وَسُورَةَ آلِ عِمْرَانَ فَإِنَّهُمَا تَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ، أَوْ كَأَنَّهُمَا غَيَايَتَانِ، أَوْ كَأَنَّهُمَا فِرْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ، تُحَاجَّانِ عَنْ أَصْحَابِهِمَا» - سورة البقرة وآل عمران-.

وجاء من أعظم فضائل سورة البقرة أنها تضم في طياتها أعظم آية في القرآن آية الكرسي، قال -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ إِلَّا أَنْ يَمُوتَ».

ورد أن سورة البقرة لها فضل خاص بها في قراءتها، ومن أهم هذه الفضائل أن الشياطين والجن ينفرون من المنزل أو من المكان الذي تقرأ فيه سورة البقرة ، كما أنها تحصين من الشر والحسد والعين وشفاء للأمراض النفسية والجسدية.

سورة البقرة

تعد سورة البقرة، هي سورةٌ مدنيَّةٌ، نزلت في مُدَدٍ مُتفرّقةٍ، وهي أول سورةٍ نزلت في المدينة المُنوّرة في ما عدا قول الله- تعالى-: «وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ»؛ فهي آخر آيةٍ نزلت من السّماء في حجّة الوداع، وكذلك آيات الرّبا.- ومِن السَّلف مَن لقبَّها بفُسطاط القرآن؛ لعظمتها ومكانتها وكثرة ما فيها من أحكامٍ ومواعظ، وهي من أطول سور القرآن الكريم؛ حيث يبلغ عدد آياتها 286 آيةً، وفيها أطول آية في القرآن الكريم وهي الآية المعروفة بآية الدَّين، وهي قول الله –تعالى-: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ..».

- وهي السّورة الثّانية في ترتيب المُصحف الشّريف، ويرجع سبب تسميتها إلى ورود قصّة البقرة فيها؛ حيث أتت السّورة على ذكر قتيلٍ قُتِل من قوم موسى عليه السّلام، فأمرهم الله تعالى أن يذبحوا بقرةً ليعرفوا من قاتلها، لكنَّهم تجادلوا مع موسى -عليه السّلام- وأخذوا يسألونه عن تفصيلات مُتعلّقةٍ بالبقرة وصفاتها رغم أنَّ الله تعالى لم يشترط عليهم صفاتٍ مُحدَّدةٍ، حتى ذبحوها آخرًا.

أسرار سورة البقرة

تُعتبر سورة البقرة أطول سورة في القرآن الكريم، وهي أول سورة نزلت بالمدينة باستثناء الآية (وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ) فإنّها نزلت في حجة الوداع، وتُعتبر هذه آيةً مكيّةً، ولسورة البقرة فضلٌ كبير وثواب كثير، وهي ذات عَظمة كبيرة، تحتوي في ثناياها على بعض الأحكام وآيات الرُقية، وكغيرها من السّور المدنيّة، تناولت سورة البقرة عدداً من المواضيع أهمّها التّشريع الإسلاميّ الذي يُنظّم حياة المسلمين في نطاقَي العبادات والمُعاملات، من إقامة الصّلاة، وإيتاء الزّكاة، وأحكام الجهاد والحدود وغيرها الكثير من الأحكام، وذكرت سورة البقرة أيضاً أحوال المنافقين وصفاتهم، وكذلك صفات الكفّار وأحوالهم.

وممّا يُميّز سورة البقرة احتوائها أطول آيةٍ في القرآن الكريم وهي آية الدَّين التي بيّنت أحكام الدَّين في الإسلام، واشتمالها على آيةَ الكرسي أيضاً، لِعِظم وأهميّة سورة البقرة، ولكثرة احتوائها على الأحكام والمواعظ، أُطلق عليها اسم فُسطاط القرآن، وقد تبيّن فضل سورة البقرة في العديد من الأحاديث النبوية الشريفة، منها: قال رسول الله عليه الصّلاة والسّلام: ( لا تجعلوا بيوتَكم مقابرَ، إنَّ الشيطانَ يِنْفِرُ من البيتِ الذي تُقرأُ فيه سورةُ البقرةِ)، ففي هذا الحديث النبويّ حثٌّ للمسلمين على مداومة قراءة سورة البقرة في البيت؛ لأن البيت الذي لا تُقرَأ فيه سورة البقرة يكون مثل المِقبرة، ومرتعاً لتواجد الشّياطين.

قال رسول الله عليه الصّلاة والسّلام: (اقْرَؤوا القرآنَ فإنه يأتي يومَ القيامةِ شفيعًا لأصحابه. اقرَؤوا الزَّهرَاوَين: البقرةَ وسورةَ آلِ عمرانَ فإنهما تأتِيان يومَ القيامةِ كأنهما غَمامتانِ، أو كأنهما غَيايتانِ، أو كأنهما فِرْقانِ من طيرٍ صوافَّ تُحاجّان عن أصحابهما، اقرَؤوا سورةَ البقرةِ فإنَّ أَخْذَها بركةٌ، وتركَها حسرةٌ، ولا يستطيعُها البَطَلَةُ. قال معاويةُ: بلغني أنَّ البطلَةَ السحرةُ)، ففي هذا الحديث إشارة إلى فضل سورة البقرة حيث أنَّ في قراءتها بركة للقارئ وتحميه من السحرة. عن سهل بن سعد، قال: قال رسول الله عليه الصّلاة والسّلام: (إنَّ لكلِّ شيءٍ سَنامًا وإنَّ سَنامَ القُرآنِ سورةُ البقرةِ مَن قرَأها في بيتِه ليلًا لَمْ يدخُلِ الشَّيطانُ بيتَه ثلاثَ ليالٍ ومَن قرَأها نهارًا لَمْ يدخُلِ الشَّيطانُ بيتَه ثلاثةَ أيَّامٍ)، وفي هذا الحديث إشارة إلى أنّ قراءة سورة البقرة وسيلة فعّالة للتخلّص من دخول الشّيطان إلى البيت لمدّة ثلاثة أيام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سورة البقرة فضل قراءة سورة البقرة المزيد صلى الله علیه وسلم قراءة سورة البقرة القرآن الکریم ة سورة البقرة فی القرآن البقرة أ ة البقرة الس لام الص لاة ورد فی

إقرأ أيضاً:

أدعية تفتح باب الرزق من القرآن والسنة.. رددها في كل وقت

الرزق هو من النعم التي ينعم بها الله على عباده، وهو لا يقتصر على المال فقط، بل يشمل الصحة، والذرية الصالحة، والتوفيق في العمل، والنجاح في الدراسة، والسعادة في الحياة. ولأن الله هو الرزاق، فقد شرع لعباده أن يسألوه من فضله بالدعاء، فهو أقرب طريق لجلب الخير ودفع الشر.

ولكي يكون الدعاء مستجابًا، لا بد من الإخلاص لله، والإلحاح في الدعاء، واليقين بالإجابة، وتحري أوقات الاستجابة مثل الثلث الأخير من الليل، وبين الأذان والإقامة، وفي السجود، ويوم الجمعة. ومن الأدعية الواردة في السنة النبوية والقرآن الكريم والتي توسّع الرزق وتباركه ما يلي:

أدعية تفتح باب الرزق من القرآن الكريم 

دعاء سيدنا نوح عليه السلام للاستغفار الذي يجلب الرزق:
قال الله تعالى في كتابه الكريم:
"فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارًا، يرسل السماء عليكم مدرارًا، ويمددكم بأموال وبنين، ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارًا" (نوح: 10-12).
فهذه الآية تدل على أن الاستغفار سبب في نزول الرزق وزيادته، سواء كان مالًا، أو أبناء، أو خيرات أخرى.

دعاء سيدنا موسى عليه السلام عند الحاجة:
عندما كان سيدنا موسى في أشد الحاجة إلى الرزق والمأوى، دعا الله قائلًا:
"رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ" (القصص: 24).
فجاءه الرزق على الفور، وأكرمه الله بالمأوى والعمل والزواج.

عيد الحب.. دعاء للزوج بالرزق الواسع والتوفيق فى العمل وتفريج الهم

دعاء جامع لسؤال الخير كله:
قال الله تعالى:
"وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا" (الإسراء: 80).
فهذا الدعاء يشمل التوفيق في كل مجالات الحياة، سواء في العمل، أو السفر، أو العلاقات، أو غيرها.

أدعية تفتح باب الرزق من السنة النبوية

دعاء النبي ﷺ لكفاية الدين والرزق الواسع:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ:
"اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك" (رواه الترمذي).
فهذا الدعاء يعين العبد على الاعتماد على الرزق الحلال، والابتعاد عن أي مصدر مشبوه.

دعاء النبي ﷺ لرفع الهم وسعة الرزق


قال رسول الله ﷺ:
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال" (رواه البخاري).
فمن أكثر من هذا الدعاء، أزال الله عنه الهموم، ووسع له في رزقه، وقضى عنه ديونه.

دعاء النبي ﷺ عند الضيق وقلة الرزق
كان النبي ﷺ يقول:
"يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين" (رواه النسائي).
فمن دعا بهذا الدعاء، يفتح الله له أبواب الخير، وييسر له أموره كلها.

أذكار وأدعية عامة لجلب الرزق والبركة

كثرة الاستغفار:
فقد قال النبي ﷺ:
"من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجًا، ومن كل هم فرجًا، ورزقه من حيث لا يحتسب" (رواه أبو داود).
فمن داوم على الاستغفار، نال الرزق الوفير والراحة في حياته.

قول: لا حول ولا قوة إلا بالله:
قال رسول الله ﷺ:
"أكثروا من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها كنز من كنوز الجنة" (رواه البخاري).
وهي من الأذكار التي تجلب البركة في المال والصحة والعمل.

التوكل على الله:
قال النبي ﷺ:
"لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله، لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصًا وتروح بطانًا" (رواه الترمذي).
فالتوكل على الله سبب رئيسي في زيادة الرزق وتيسير الأمور.

أعمال تبارك في الرزق وتزيده

صلة الرحم:
قال رسول الله ﷺ:
"من أحب أن يُبسط له في رزقه، ويُنسأ له في أثره، فليصل رحمه" (رواه البخاري).
أي أن من يصل رحمه، يبارك الله له في عمره ورزقه.

الصدقة:
قال النبي ﷺ:
"ما نقص مال من صدقة" (رواه مسلم).
فالصدقة سبب لزيادة المال والبركة فيه.

بر الوالدين:
فقد جاء رجل إلى النبي ﷺ وقال:
"يا رسول الله، إني أريد الغزو، فقال له النبي ﷺ: أحيٌّ والدك؟ قال: نعم، قال: ففيهما فجاهد" (رواه البخاري).
فبر الوالدين سبب للبركة في العمر والرزق.

 

إن الرزق بيد الله وحده، ولا يُطلب إلا منه، ولا يأتي إلا بالاعتماد عليه والتوكل الصادق، مع الأخذ بالأسباب المشروعة. وعلى المسلم أن يُكثر من الدعاء، ويستغفر الله، ويتحرى الحلال في كل شيء، ويبتعد عن الحرام، فإن الله سبحانه وتعالى قد وعد عباده بقوله:
"ومن يتق الله يجعل له مخرجًا، ويرزقه من حيث لا يحتسب" (الطلاق: 2-3).

نسأل الله أن يرزقنا جميعًا من واسع فضله، ويبارك لنا في أرزاقنا، ويجعلنا من الشاكرين.

مقالات مشابهة

  • ضوابط صلاة التراويح في شهر رمضان 2025
  • مفاجأة صادمة عن قهوة الصباح.. دراسة تكشف الحقيقة التي لا يعرفها كثيرون!
  • كيف تختم القرآن كاملا في شهر رمضان قراءة وتدبر؟.. بخطوات بسيطة
  • آيتان بهما كنز عظيم .. داوم على قراءتهما كل يوم وليلة
  • 900 سنة
  • سورة قبل النوم.. ثوابها يعادل قراءة القرآن كله 10 مرات فاغتنمها
  • أمريكا وانتهاك سيادة البلدان
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • أدعية تفتح باب الرزق من القرآن والسنة.. رددها في كل وقت
  • شيء واحد يزيل همومك ويزيد فرحك ويكفر ذنوبك.. يغفل عنه كثيرون