ليلي طاهر: أرفض تقديم سيرتي الذاتية.. وأعشق الفن منذ الطفولة|فيديو
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
طمأنت الفنانة ليلي طاهر، جمهورها على حالتها الصحية في مداخلتها مع موقع “صدى البلد” الإخباري، وذلك بعد الشائعات التي لاحقتها خلال الفترة الماضية مُعربة عن استيائها بسبب تلك الشائعات.
وقالت ليلي طاهر لـ"صدى البلد": “أنا الحمد لله بخير ومبقتش أتأثر بالشائعات ولكن تكون مزعجة لـ عائلتي وأصدقائي”.
و أضافت ليلي طاهر لن أرجع في قرار الاعتزال لأن المدة طولت وأنا بقالي كثير معتزلة.
وتابعت ليلي طاهر "بتكلم مع كل زملائي اللي موجودين في مصر ، و أعيش دلوقتي حياة أسرية أكثر منها فنية وقاعدة مع أبنائي وأحفادي".
وأشارت إلى أن افلام"الأيدي الناعمة" "الناصر صلاح الدين" "زوج في إجازة" من الأعمال الفنية التي تعتز بها علي مدار مسيرتها الفنية.
و استطردت ليلي طاهر أنها تعشق التمثيل منذ الطفولة في المدرسة وكانت تمثل في المدرسة ما جعلها تعشق الفن.
واختتمت ليلي طاهر: أرفض تقديم سيرتي الذاتية عن طريق التمثيل.
يُذكر أن الفنانة ليلى طاهر دخلت مجال الفن من خلال فيلم «أبو حديد» مع الفنان الراحل فريد شوقي عام 1958م، ليصبح أول أعمالها الفنية، ثم اتجهت إلى التليفزيون، وعملت كمذيعة، مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960م، وجمعتها لقاءات كثيرة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ، الذي ساعدها وشجعها حتى أصبحت مذيعة ناجحة لتقدم العديد من البرامج المهمة.
واكتشفها رمسيس نجيب واختار لها اسم بطلة من بطلات روايات إحسان عبدالقدوس، وسمّت نفسها ليلى لحبها وعشقها الشديد للمطربة ليلى مراد.
وشاركت ليلى طاهر في العديد من الأفلام منها: « الناصر صلاح الدين، لا تدمرني معك، عفوًا أيها القانون، الاحتياط واجب، المدمن، حكمت المحكمة، عاصفة من الدموع، ليالي ياسمين، تضحك الأقدار، الطاووس، قطة على نار، وزمان ياحب».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن عزة لبيب ليلي طاهر المزيد
إقرأ أيضاً:
مي كساب تستعيد ذكريات البداية الفنية وتوجه رسالة شكر لأستاذها الأول
عبرت الفنانة مي كساب عن امتنانها وتقديرها لأستاذها ومعلمها الأول في عالم الموسيقى، تامر نصر، وذلك من خلال صورة نادرة جمعتهما نشرتها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام".
وأرفقت مي الصورة برسالة مؤثرة، كتبت فيها: "كان نفسي من زمان ألاقي الصورة دي وأتكلم عن أستاذي تامر_نصر، أستاذ الموسيقى ومدربي الأول وأول إنسان آمن بموهبتي وأنا صغيرة، كان بيدربني ويحفظني، ودفع بي في أضواء المدينة".
وأضافت كساب مسترجعة ذكريات بداياتها الفنية في طنطا: "كنت مطربة طنطا الأولى، وشجعني لذلك أكمل حلمي، وأكملته بفضل الله العلي الكريم، تحية لأستاذي العزيز وربنا يديله الصحة وطولة العمر".
تعكس هذه اللفتة من مي كساب تقديرها للدور الذي لعبه أستاذها في بداية مسيرتها الفنية وإيمانه بموهبتها في سن مبكرة، مما لاقى استحسانًا كبيرًا من جمهورها ومتابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي.