عرضت فضائية “يورونيوز”  تقريرًا بعنوان، دمج القديم والجديد: التقليد يلتقي بالحداثة في فينيسيا الشرق في الصين.

ووفقا للتقرير، يستكشف برنامج Crossing Cultures مدينة سوتشو الصينية القديمة المشهورة بحدائقها الكلاسيكية وقنواتها ومأكولاتها الشهية.

كانت مدينة سوتشو القديمة بمثابة المحور البيروقراطي للإمبراطورية الصينية وقد جذبت اهتمام الزائرين على مدى قرون.

 

تشتهر المدينة بمنسوجاتها الحريرية الفاخرة وحدائقها الكلاسيكية وقنواتها الخلابة وقد أطلق عليها لقب فينيسيا الشرق وغالبًا ما يُنظر إليها على أنها الملاذ المثالي للهروب من صخب وضجيج جارتها الأكبر بكثير شنغهاي.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصين إيطاليا فينيسيا شانغهاي فينيسيا الشرق المزيد

إقرأ أيضاً:

أهلا وسهلا...السفارة السورية تعاكس النهج القديم

أشار مصدر أمني مطلع على عمل السفارة السورية في لبنان الى أن أداء القائم بالاعمال علي دغمان، والموظفين والطاقم الدبلوماسي تبدل رأساً على عقب، وأصبح التعاطي مع المواطنين السوريين النازحين في لبنان سلساً للغاية بعدما كان هناك تشدد كبير في التعاطي مع معظمهم ، وبعدما كانت المعاملات تستغرق وقتاً طويلاً لانجازها، حتى أن عددا كبيرا من هؤلاء المواطنين كانوا غير مرغوب به في السفارة.
وقال المصدر "ان السوريين باتوا اليوم يدخلون بكل ثقة الى السفارة لإنجاز معاملاتهم من دون الشعور بأي خوف أو تردد، ويعتبرون أن السفارة لهم كونهم أبناء البلد.
وقال القائم بأعمال السفارة علي دغمان في حديث صحافي "أن السفارة مستمرة في عملها رغم التحديات، مشددًا على أنها لم تغلق أبوابها منذ بداية الأزمة، وتواصل تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين، مثل تمديد جوازات السفر وإصدار بطاقات مرور للراغبين في العودة إلى سوريا، إضافة إلى تسجيلهم قنصليًا وفق الوثائق المتاحة.
وقال: "للأسف، تعرضت منظومة الهجرة والجوازات في سوريا لضرر كبير"، موضحًا أن هذه الأضرار أثرت على القدرة على إصدار جوازات جديدة. وأضاف أن السفارة تحاول معالجة بعض الإجراءات التي كانت تحتاج إلى موافقات مسبقة مباشرة ضمن إمكانياتها الحالية.
‎وفيما يتعلق بتغيير علم السفارة، أوضح دغمان أن التغيير تم بناءً على تعليمات القيادة السياسية الجديدة في سوريا، وأن السفارة تنتظر تعليمات إضافية لتوضيح الخطوات المستقبلية.
‎وأشار إلى أن السفارة لا تزال تقدم خدمات مثل إصدار الوكالات وتصديق الوثائق، معربًا عن أمله في أن تعمل القيادة الجديدة على تخفيض الرسوم القنصلية لتخفيف الأعباء عن المواطنين السوريين في لبنان.

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • إدوارد ومنى فاروق.. تامر أمين يحذر مما حدث للفنانين من مخاطر بسبب التقليد الأعمى
  • غدا .. سفير الصين بالقاهرة فى حوار مفتوح حول العلاقات الثنائية والرؤية الصينية لأحداث المنطقة بنقابة الصحفيين
  • أهلا وسهلا...السفارة السورية تعاكس النهج القديم
  • رئيس التمثيل التجارى يستقبل محافظ مدينة جوانجراو الصينية
  • بالفيديو.. أستاذ استثمار: مدينة الروبيكي أكبر تجمع صناعي للجلود في الشرق الأوسط
  • أستاذ تمويل: مدينة الروبيكي أكبر تجمع صناعي للجلود في الشرق الأوسط
  • فلسطين في الشعر العربي القديم
  • محمد باغة: مدينة الروبيكي أكبر تجمع صناعي للجلود في الشرق الأوسط