البنك الأهلي يحسمها: الأهلي لم يطلب ضم ياو أنور أو أسامة فيصل
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أكد اللواء أشرف نصار، رئيس نادي البنك الأهلي، أن النادي الأهلي لم يطلب التعاقد مع ياو أنور أو أسامة فيصل في الفترة القادمة.
الأهلي لم يطلب ضم ياو أنور أو أسامة فيصلوقال نصار، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة "etc":" الأهلي لم يقدم عرض من أجل ضم ياو أنور أو أسامة فيصل، ولا لم نتلقى أي اتصالات سواء من مسئولي النادي أو وكلاء اللاعبين".
وتابع:" في حالة تقديم عرض رسمي، سندرس الأمر، ولم نطلب التعاقد مع مهاجم في يناير الجاري كما تردد".
شبانة: أكرم توفيق جدد عقده مع الأهلي 3 سنوات مقابل 45 مليون جنيه البنك الأهلي يكشف حقيقة الاتفاق مع الزمالك على عودة ناصر منسيوأكمل:" أفضل رئيس لجنة حكام مصري، خاصة وأن التجربتين السابقتين لم نرى أي تطور، وكنت أفضل استمرار ياسر عبدالرؤوف، لحين التعاقد مع خبير أجنبي كما أعلن هاني أبوريدة، ومن الأفضل التعاقد مع مطور يجلس مع الحكام ويشرح لهم بعض الحالات".
وأردف:" لا نعرف مصير رابطة الأندية حتى الأن، ولامانع من استمرار المجلس الحالي، وأحمد دياب رئيس الرابطة صديقي وبذل مجهود كبير في الفترة الماضية، وعلى تواصل مستمر مع الأندية ويستمع لهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعاقد مع الأهلی لم
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء كندا يطلب تفويضاً لمواجهة ترامب
اعتبر رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، الأحد، أن الرئيس الأمريكي يسعى إلى "تحطيم كندا بهدف امتلاكها"، متعهداً التصدي لهذا الأمر.
وقال كارني، خلال إعلانه إجراء انتخابات مبكرة للحصول على "تفويض قوي"، إن ترامب "يريد تحطيمنا لتتمكن أمريكا من امتلاكنا"، ولكننا "لن ندعه يفعل ذلك".
وأعلن رئيس الوزراء الكندي الجديد، إجراء انتخابات تشريعية مبكرة في 28 أبريل (نيسان) المقبل، على خلفية حرب تجارية وتوتر شديد مع ترامب.
وقال كارني، الذي خلف جاستن ترودو، قبل أقل من 10 أيام: "أطلب من الكنديين تفويضاً قوياً لمواجهة ترامب".
لمواجهة ترامب..كندا تلجأ إلى أوروبا - موقع 24طالب رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني، الإثنين، من باريس بتعزيز العلاقات مع "الحلفاء الموثوق" في أوروبا، مجدداً دعمه، إلى جانب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لأوكرانيا، بعد تعرض بلاده لتهديدات غير مسبوقة من الولايات المتحدة.
وتظهر هذه التصريحات مدى تدهور العلاقات بين الولايات المتحدة وكندا، الحليفتين القديمتين والشريكتين التجاريتين، منذ أن فرض ترامب رسوماً جمركية على كندا وهدد بضمها للولايات المتحدة.
ورغم أن الانتخابات المقبلة كانت مقررة في 20 أكتوبر (تشرين الأول)، فإن كارني يأمل في الاستفادة من التعافي الملحوظ الذي يحققه حزبه الليبرالي في استطلاعات الرأي منذ يناير (كانون الثاني)، عندما بدأ ترامب تهديد كندا، وأعلن رئيس الوزراء السابق جاستن ترودو استقالته.
وعند أداء اليمين رئيسا للوزراء في 14 مارس (آذار)، صرّح كارني بأنه قادر على العمل مع ترامب ويحترمه. إلا أنه اتخذ نهجاً أكثر عدوانية.
وقال كارني للصحافيين، بعد أن وافقت الحاكمة العامة، وهي الممثلة الشخصية للملك تشارلز رئيس دولة كندا، على طلبه بإجراء انتخابات،: "نحن نواجه أكبر أزمة في حياتنا بسبب الإجراءات التجارية غير المبررة التي يتخذها ترامب، وتهديداته لسيادتنا".
وفاز كارني، الذي تولى منصب محافظ البنك المركزي مرتين ولا يحظى بأي خبرة سابقة في السياسة أو الحملات الانتخابية، برئاسة الحزب الليبرالي قبل أسبوعين من خلال إقناع أعضاء الحزب بأنه أفضل شخص للتعامل مع ترامب.