منتخب اليمن يكشف قائمته النهائية استعداداً لـ “خليجي 26” في الكويت
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
يمانيون…/
أعلن المدير الفني للمنتخب اليمني الأول لكرة القدم، الجزائري نور الدين ولد علي، القائمة النهائية التي ستخوض غمار بطولة كأس الخليج العربي الـ26 “خليجي 26″، المقررة إقامتها في دولة الكويت خلال الفترة من 21 ديسمبر 2024 وحتى 3 يناير 2025.
وضمت القائمة النهائية 26 لاعباً من الأندية المحلية والدولية، حيث جاءت على النحو التالي:
محمد أمان (أهلي صنعاء)
عبدالله السعدي (شرورة السعودي)
أسامة حيدر (22 مايو صنعاء)
هارون الزبيدي (كوارت الإسباني)
عمرو طلال (وحدة عدن)
حمزة الريمي (الطلبة العراقي)
أحمد ناصر (الشعلة عدن)
رضوان الحبيشي (أهلي صنعاء)
حمزة الصرابي (اليرموك صنعاء)
رامي الوسماني (أهلي صنعاء)
علي الدقين (وحدة عدن)
أحمد الخميسي (زفارت فيت الهولندي)
عمر جولان (التلال عدن)
محمد الطيري (وحدة صنعاء)
أسامة عنبر (الكهرباء العراقي)
أنيس المعاري (الغراف العراقي)
محمد هاشم (وحدة صنعاء)
طارق شكيب (كوبافوغور الأيسلندي)
عبدالواسع المطري (سترة البحريني)
عمر الداحي (الكرمة العراقي)
قاسم الشرفي (وحدة صنعاء)
ناصر محمدوه (زاخو العراقي)
عبدالمجيد صبارة (وحدة صنعاء)
ممدوح بن عجاج (تضامن حضرموت)
حمزة محروس (أهلي صنعاء)
عبدالعزيز مصنوم (العروبة السعودي).
ومن المقرر أن يستهل المنتخب اليمني مشاركته في البطولة بمواجهة نظيره العراقي يوم 22 ديسمبر الجاري ضمن منافسات المجموعة الثانية، التي تضم أيضاً منتخبات السعودية والبحرين، وذلك على ملعب جابر الأحمد الدولي في الكويت.
وتأتي هذه المشاركة في ظل تطلعات كبيرة من الجماهير اليمنية، التي تأمل أن يقدم المنتخب أداءً مشرفاً يعكس تطور الكرة اليمنية رغم التحديات التي تواجهها.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: أهلی صنعاء وحدة صنعاء
إقرأ أيضاً:
ندوة لمركز الهدهد للدراسات والمتحف الحربي بعنوان “التراث اليمني.. عشر سنوات من الصمود”
الثورة نت/
نظم مركز الهدهد للدراسات الأثرية بالتعاون مع المتحف الحربي بصنعاء، اليوم ندوة ثقافية بعنوان “التراث اليمني.. عشر سنوات من الصمود”.
وقدمت خلال الندوة التي حضرها عدد من الأكاديميين والمختصين أربع أوراق عمل، تناولت الأولى والتي قدمها مدير مكتب الآثار بمحافظة ذمار الدكتور فضل العميسي، أهمية المحافظة على التراث اليمني كإرث للهوية الإيمانية واليمنية رغم تعرضه لاستهداف ممنهج من قبل دول العدوان على مدى عشر سنوات.
وتطرق إلى دور الهيئة العامة للآثار والمتاحف في الحفاظ على الآثار اليمنية، وأهم القطع الأثرية التي كانت تحتويها قاعات مبنى متحف ذمار الإقليمي قبل تدميره.
فيما قدم عضو الجمعية العربية للحضارة والفنون الاسلامية الدكتور غيلان حمود ورقة ثانية حول ما يمتلكه اليمن من تراث لا تمتلكه أي دولة أخرى وبالأخص الدول المجاورة ولهذا يتعمدون استهداف هذا التراث لطمسه نهائيا.
وأكد على أهمية قيام الجهات المختصة بالاستثمار الثقافي والذي يتطلب من الجميع بذل الجهود لإنعاش هذا الاستثمار ليكون له أثر إيجابي في التعريف بقيمة الآثار والتراث الثقافي اليمني.
وركزت الورقة الثالثة لمسؤول العلاقات والتعاون الدولي في مركز الهدهد نبيل مقدام على استهداف دول العدوان لجميع المعالم التاريخية والأثرية ومنها العرضي وصنعاء القديمة ومدينة صعدة القديمة وجامع الهادي ومدينة كوكبان التاريخية وحصن عطان.
وتطرقت الورقة إلى ضرورة ترميم المعالم التاريخية والحضارية التي استهدفها العدوان كونها إرثا حضاريا لشعب له تاريخ عريق.
وتناولت الورقة الرابعة التي قدمها مسؤول البرامج والمشاريع في مركز الهدهد عبدالله موسى هوية اليمن الأثرية بين التدمير والتهريب على مدى عشر سنوات، وكيف تم تدمير وتهريب عدد من القطع الأثرية والمخطوطات التاريخية.
واستعرضت الورقة إحصائيات حول ما تم تدميره خلال عشر سنوات من العدوان إضافة إلى استهداف المقابر والأضرحة في صنعاء وصعدة.