جوني ديب يدعم صديقته الروسية بـ 500 ألف دولار لإنشاء متجر مجوهرات
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أثار ممثل هوليوود الشهير جوني ديب الجدل مؤخرًا بعدما انتشرت أنباء استثماره لـ 500 ألف دولار في متجر للمجوهرات بموسكو ستديره حبيبته، حسبما أفادت صحيفة "ماش" الإلكترونية الروسية .
وقالت إن المتجر ستديره حبيبته من مدينة يكاترينبرغ في منطقة الأورال الروسية، يوليا، البالغة من العمر 28 عاما، ويُزعم أن ديب قدم لها 500 ألف دولار لتفتتح المتجر الذي سيكون إلكترونيا في البداية.
يذكر أن يوليا فلاسوفا البالغة من العمر 28 عاما والممثل الهوليوودي البالغ من العمر 61 عاما تربطهما علاقة منذ فترة وكانت الفتاة قد أشارت في وقت سابق إلى أن ديب قد يزور روسيا بعد فترة.
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك شائعات تفيد بأن ديب سيزور روسيا ليسجل أغنية مع إحدى الفرق الموسيقية المحلية، لكن هذا لم يحدث.
من هي يوليا فلاسوفا؟سيدة أعمال مقيمة في براغ، كما أنها خبيرة مكياج وعارضة أزياء، تمتلك صالوناً خاصاً للمكياج وتصفيف الشعر.
وفي عام 2021، وصلت إلى المرحلة النهائية في مسابقة الجمال الدولية Miss Office، كما تلقت تعليمها في أكاديمية التدريب الرائدة في موسكو، ودخلت معهد النخبة للعلاقات الدولية في موسكو (MGIMO)، الذي تديره وزارة الخارجية الروسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جونى ديب موسكو روسيا
إقرأ أيضاً:
مقتل شاب يمني بجريمة سطو تهز الجالية في أمريكا
شمسان بوست / خاص:
في حادثة مأسوية، لقي الشاب اليمني سليمان إبراهيم العبدي مصرعه خلال عملية سطو مسلح استهدفت المتجر الذي يعمل فيه بمدينة ناشفيل بالولايات المتحدة.
ووفقاً لمصادر مطلعة، اقتحم مسلحون ملثمون المتجر وفتحوا النار بشكل عشوائي، مما أدى إلى مقتل العبدي وإصابة عدد من المتواجدين في الموقع. الحادث أثار صدمة واسعة بين أفراد الجالية اليمنية، الذين عبروا عن حزنهم العميق إزاء فقدان أحد شبابهم في مثل هذه الظروف المؤلمة.
تأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد ملحوظ في معدلات الجريمة، خاصة جرائم السطو المسلح، التي أصبحت مصدر قلق متزايد للأسر والمجتمعات في أنحاء الولايات المتحدة. الحادث يسلط الضوء مجدداً على مخاطر العمل في بيئات غير آمنة، ويثير دعوات لتعزيز إجراءات الحماية لضمان سلامة العاملين في المتاجر والمناطق التجارية.
الجالية اليمنية، التي تُعرف بتكاتفها ودعمها المتبادل، دعت إلى اتخاذ خطوات حاسمة لحماية أفرادها ومواجهة التحديات الأمنية المتزايدة التي تهدد حياتهم وأعمالهم.