سمية الخشاب: الزواج أصبح بالمادة وليس بالشهادة.. وهذا أجري في «الحاج متولي»|فيديوجراف
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أثارت الفنانة سمية الخشاب الجدل بتصريحاتها الأخيرة عبر حسابها على منصة “إكس” بعد غياب عن مواقع التواصل الاجتماعي.
تحدثت سمية عن معاييرها للزواج والارتباط قائلة: “التيب الخاص بي هو الرجل الواثق في نفسه، الذي لا يستمع للنساء، يضع عطراً جيداً، مثقفاً، وعلى نفس مستواي المادي أو أعلى”.
وأضافت: “الزواج لم يعد بالشهادة، لم يعد أحد يسأل عن المؤهل الدراسي، الآن الحساب البنكي هو الأساس.
افهموا كيف تجمعون المال”.
وفي سياق آخر، كشفت سمية عن بداياتها الفنية وتحديداً أجرها في مسلسل “عائلة الحاج متولي”، الذي كان من أبرز المحطات في مسيرتها.
أوضحت أنها حصلت على 10 آلاف جنيه عن دورها، مشيرة إلى أن انضمامها للعمل كان بالصدفة بعد اعتذار إحدى الفنانات ووصفت أجواء التصوير بأنها كانت مليئة بالمرح وخفة الدم، مما ساهم في النجاح الكبير للمسلسل.
كما تحدثت عن الفنان الراحل نور الشريف، مشيدة بتواضعه وحرصه على توجيه الفنانين ليظهروا بأفضل صورة، مؤكدة أنه لم يكن مغروراً على الإطلاق تصريحات سمية أعادت النقاش حول مفاهيم الزواج وبدايات النجوم، مما أشعل تفاعلاً كبيراً عبر مواقع التواصل.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمية الخشاب الفنان نور الشريف زواج سمية الخشاب تصريحات سمية الخشاب أعمال سمية الخشاب المزيد
إقرأ أيضاً:
فيديو.. عراك في حي دمشقي بسبب "أوراق النقاب"
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يوثق عراكا بالإيدي بين مجموعة شبان في حي القصاع بالعاصمة السورية دمشق.
وبحسب ما تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فإن العراك نجم عن دخول مسلحين للحي المعروف بغالبيته المسيحية وقاموا بتوزيع أوراق تدعو لارتداء النقاب وتمنع التدخين والاختلاط.
الدعوات أثارت غضب شباب الحي ممن اعتبروا أن في ذلك تعد على خصوصية الحي المسيحي.
وبحسب المتداول فإن شباب الحي تمكنوا من مصادرة أسلحة المسلحين والكشف عن وجوههم، إلى أن حضرت دوريات من هيئة تحرير الشام، وأكدت أنهم مجهولون يحاولون إشعال فتنة.
وشهدت العديد من المناطق في دمشق حالة من الفوضى رافقها في بعض الأحيان اعتداءات على أماكن مقدسة، وسط مطالبات لاحترام خصوصية المجتمع السوري المتنوع مذهبيا وقوميا وعرقيا.
وتواجه الإدارة السورية الجديدة تحديات وضغوطات دولية ومحلية حول حماية حقوق الأقليات في البلاد، كأحد الشروط لإخراج سوريا من عزلتها السياسية ودعمها في مرحلتها الانتقالية.