شراكة جديدة بين أكاديمية يوفنتوس والمدرسة الإيطالية الدولية
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أبرمت المدرسة الإيطالية الدولية في أبوظبي اتفاقية شراكة مع أكاديمية يوفنتوس، لتعزيز التعاون بين الجانبين في مختلف الأنشطة والبرامج، وتوفير تعليم شامل للطلاب يدمج بين الأكاديميات والرياضة والإثراء الثقافي.
وقع الاتفاقية الدكتور إسماعيل الخوري، المدير التنفيذي للمدرسة، وصلاح عديب، الرئيس التنفيذي لأكاديمية يوفنتوس أبوظبي.
وقال الدكتور إسماعيل الخوري إن هذه الشراكة تعزز التعليم الشامل، والأنشطة اللامنهجية بعد المدرسة، ما يبرز التزامهم بالتعليم الشامل الذي يجمع بين التميز الأكاديمي، وروح الفريق، وثقافة كرة القدم الإيطالية.
وأكد صلاح عديب أن هذه الشراكة تسهم في نمو مسيرتهم الرياضية وتكامل ثقافة الرياضة الإيطالية في المدرسة.
حضر مراسم الاحتفال في المدرسة الإيطالية سوزانا سلافيا لاكونا، مديرة المعهد الثقافي الإيطالي، وفؤاد درويش، الرئيس التنفيذي لشركة بالمز الرياضية، والدكتور محمد باكا، عضو مجلس إدارة المدرسة الإيطالية الدولية، و عارف الخوري، رئيس مجلس إدارة المدرسة الإيطالية الدولية، والدكتور إسماعيل الخوري، المدير التنفيذي للمدرسة الإيطالية الدولية، وآفو مدرب أكاديمية يوفنتوس أبوظبي، وجانيت ديسجاردينز، مديرة المدرسة الإيطالية الدولية، و أنس أشرف، مدير تطوير الأعمال في المدرسة الإيطالية الدولية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: المدرسة الإیطالیة الدولیة
إقرأ أيضاً:
قيادي بالمؤتمر: مرافعة مصر أمام «العدل الدولية» خطوة جديدة من الدولة لدعم القضية الفلسطينية
قال الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن تقدم مصر بمرافعة شفهية أمام محكمة العدل الدولية، وذلك في إطار نظر المحكمة الرأي الاستشاري المُقدم من الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى المحكمة بشأن التزامات إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، خطوة جديدة من قبل الدولة المصرية لحلحلة القضية الفلسطينية، ووقف حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال بحق الشعب الأعزل.
وتابع النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر:" الدولة المصرية تعمل فى كافة الاتجاهات لوقف حرب الإبادة، ورفض تصفية القضية الفلسطينية، وعرض الانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك فى غيبة غير مبررة من قبل المجتمع الدولى، ومحاولات جيش الاحتلال تصفية القضية من خلال مسميات وعبارات مختلفة".
وأكد السعيد غنيم، على ان هذه الخطوة سيكون لها عظيم الأثر فى إلقاء مزيد من الضوء على ما تقوم به دولة الاحتلال من ممارسات وانتهاكات تتعارض مع كل المعاهدات والمواثيق الدولية على الإطلاق، والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة لتقويض دور وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الأونروا) وتجفيف مصادر تمويلها، بهدف عرقلة حق العودة للشعب الفلسطيني، وهو ما يستوجب ضرورة أن تكون هناك وقفة حاسمة وجادة من قبل المجتمع الدولي لوقف هذه الانتهاكات وحل القضية وحق الشعب الفلسطينى الأعزل فى إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967.