نشرة المرأة والمنوعات : تحذير للرجال من وضع اللاب توب على الفخذين.. أعراض المتحور الجديد بعد انتشاره في الدنمارك
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
نشر موقع “صدى البلد”، عددًا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والمنوعات خلال الساعات الماضية، حيث تم التطرق إلى أهم الموضوعات التي أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشهدت اهتمامًا من قبل مُتابعي السوشيال ميديا، ومن أبرزها: تحذير للرجال من وضع اللاب توب على الفخذين، لماذا تشعر بالدوخة بعد تناول الطعام ؟، تناول الباراسيتامول المتكرر يسبب مشاكل غير متوقعة، أعراض المتحور الجديد بعد انتشاره في الدنمارك، خطوات سهلة تساعدك في السيطرة على الخوف من المستقبل، نصائح هامة للتصدي للابتزاز العاطفي، ماذا يحدث عند شرب الزنجبيل في الشتاء؟، وغيرها.
يؤثر على الخصوبة.. تحذير للرجال من وضع اللاب توب على الفخذين
لماذا تشعر بالدوخة بعد تناول الطعام ؟.. لن تتوقع الأسباب
ضرره أخطر من نفعه .. تناول الباراسيتامول المتكرر يسبب مشاكل غير متوقعة
خطوات سهلة تساعدك في السيطرة على الخوف من المستقبل
نصائح هامة للتصدي للابتزاز العاطفي.. تعرف على أسبابه وأبرز أنواعه
"مش شبه البرد" .. أعراض المتحور الجديد بعد انتشاره في الدنمارك
ماذا يحدث عند شرب الزنجبيل في الشتاء؟.. وطرق مختلفة لتحضيره
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزنجبيل اللاب توب الباراسيتامول المرأة والمنوعات المزيد
إقرأ أيضاً:
مدفع رمضان بين الماضي والحاضر.. صدفة تاريخية أسهمت في انتشاره عبر الأجيال
على الرغم من تطور وسائل الإعلام والتكنولوجيا؛ إلا أن مدفع رمضان لا يزال تقليدًا حاضرًا بقوة في العديد من الدول العربية والإسلامية، ليبقى شاهدًا على موروث شعبي يتناقل عبر الأجيال، وظل رمزًا متجذرًا في الذاكرة الثقافية للشعوب الإسلامية، حيث يجمع بين العراقة والروحانية، معلنًا بدء الإفطار والإمساك عن الطعام وقت السحور خلال الشهر الفضيل.
يتفق المؤرخون على أن تقليد مدفع إفطار رمضان انطلق لأول مرة في العاصمة المصرية القاهرة، ليصبح فيما بعد جزءًا من الطقوس الرمضانية في دول عربية وإسلامية أخرى.
انتقل هذا التقليد إلى بلاد الشام، حيث كان يُطلق في القدس ودمشق ومدن أخرى، ومن ثم وصل إلى بغداد في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، لينتشر لاحقًا إلى دول الخليج العربي، حسبما ذكرت “ناشيونال جيوجرافيك”.
يعود تاريخ مدفع الإفطار إلى عصر المماليك، عندما قرر والي مصر في عام 1461 ميلادية، الظاهر سيف الدين خوشقدم، تجربة مدفع جديد في وقت غروب الشمس، فظن سكان القاهرة إنه إعلان لهم بالإفطار، فخرج الجميع شاكرين للسلطان.
مع إعجاب سكان القاهرة بفكرة المدفع؛ قرر الوالي تثبيت الموضوع، وإطلاق قذيفة من المدفع كل يوم مع أذان المغرب خلال شهر رمضان، وبدأت هذه العادة تنتشر من القاهرة إلى أنحاء مصر، وعلى الرغم من رمزيته؛ لا تزال العديد من الدول الإسلامية تستخدم المدفع لإعلان وقت الإفطار.
تختلف مدافع رمضان في أشكالها وأحجامها، حيث تتواجد مدافع تقليدية مصنوعة من الحديد أو البرونز، ومدافع حديثة مصنوعة من الفولاذ.
وتوضع مدافع رمضان في أماكن مميزة مثل الميادين العامة والمساجد والقلاع، حيث يُطلق صوت المدفع ليعلن عن حلول وقت الإفطار أو نهاية صلاة التراويح.
يُعتبر مدفع رمضان تقليدًا رمضانيًا مهما يحمل في طياته العديد من المعاني والقيم، فهو رمز للإفطار والسحور، ورمز للتواصل والتراحم، ورمز للفرحة والبهجة، كما يُعتبر مدفع رمضان جزءًا من التراث الثقافي والتاريخي للمسلمين، ويجب المحافظة عليه وتوريثه للأجيال القادمة.