تفاصيل مثيرة يعترف بها الشاب أمين.. كيف تم تجنيده بالمخابرات الفرنسية ومخططهم في العاصمة
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
كشف الشاب أمين الذي عاش ببلاد المهجر كيف تم تجنيده للعمل مع المخابرات الفرنسية وسفره إلى سوريا والتدريب في العراق مع تنظيم داعش.
وفي إعترافات بثت اليوم على التلفزيون العمومي قال الشاب أمين أنه المخابرات الفرنسية دربته في الموصل بالعراق مع تنظيم داعش.
وقال الشاب أمين أنه تم إستدراجه عبر مواقع التواصل الإجتماعي للنظمام إلى تنظيم بدعو للدعاية الهدامة وزرع وترويج الاكاذيب.
كما إعترف الشاب أمين أنه قام بعمليات في الفلوجة تحت قيادة التنظيم داعش.
وبعد ذلك تم كشفت المخابرات الفرنسية للشاب أمين عن مخططها بالعاصمة الجزائرية بعد فشل مخططهم في الحراك.
وتابع الشاب أمين تم برمجت معي لقاء من قبل أحد يدعى إيفان يوم 27 افريل 2023 بساحة الامير عبد القادر في العاصمة.
واكد الشاب امين أن الدعو إيفان ويشغل منصب سكرتير أول على مستوى السفارة الفرنسية بالجزائر وهو إطار بالمديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسية.
وطلب المدعو إيفان من الشاب أمين أن يكوّن له مجموعة كانوا معه بالسجن ومتهمون بقضايا إرهابية ومازال لديهم فكر تطرفي. دون الكشف على ان المخابرات الفرنسية هب من يقودهم ويدعمهم .
وكان الهدف من تكوين جماعات إرهابية المتطرفة هو إسالها إلى الاحياء الشعبية منها باب الواد، مقرية، حسين داي، والحراش من أجل رزع عمليات إرهابية والفنتة في الجزائر.
ولكن اليقظة النشطة لمصالح الأمن حالت دون ذلك وأحبطت كل مخطط الإستخبارات الفرنسية الذنيئة كانت بالمرصاد لهم.
وللتعرف على اكثر التفاصيل إضغط على الرابط.. https://www.youtube.com/watch?v=ShtZ8nGK5JI
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المخابرات الفرنسیة الشاب أمین
إقرأ أيضاً:
سارق كاردشيان يعترف بالجريمة
آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 11:25 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال أحد المشتبه بهم في جريمة السطو المسلح على نجمة تلفزيون الواقع، كيم كاردشيان، إنه يعتزم تحمل المسؤولية عن الدور الذي قام به في عملية السرقة الشهيرة التي وقعت في عام 2016، وإنه سيعتذر أمام المحكمة، مع بدء المحاكمة الإثنين في باريس.يشار إلى أن المدعو يونس عباس (71 عاما) الذي أقرّ علنا بمشاركته في جريمة السرقة، هو واحد من بين 10 مشتبه بهم يواجهون تهما تشمل السطو المسلح والخطف.قال عباس لوكالة أنباء “أسوشيتد برس”: “سأعتذر… أعني ذلك بكل صدق”.ومن المتوقع أن تدلي كاردشيان (44 عاما)، بشهادتها بصورة شخصية في المحاكمة التي من المقرر أن تستمر حتى 23 من مايو المقبل.وفي مقابلات وعلى برنامج تلفزيون الواقع الخاص بعائلتها، وصفت شعورها بالرعب عندما وجه اللصوص مسدسا نحوها لسرقة مجوهرات بملايين الدولارات في شقة كانت تقيم فيها خلال أسبوع الموضة في باريس. وقالت إنها اعتقدت أنها ستتعرض للاغتصاب وتقتل.وقال عباس إن دوره في العملية كان مراقبة منطقة الاستقبال في الطابق الأرضي، والتأكد من أن طريق الهروب كان خاليا. وقال إنه كان غير مسلح ولم يهدد كاردشيان شخصيا، لكنه اعترف بأنه يتقاسم عبء المسؤولية عن الجريمة.وألقي القبض على عباس في يناير 2017 وأمضى 21 شهرا في السجن قبل إطلاق سراحه تحت إشراف قضائي. وفي عام 2021، شارك في تأليف كتاب باللغة الفرنسية بعنوان “لقد احتجزت كيم كاردشيان”.
وفي روايتها للمحققين، وصفت كاردشيان رجلين اقتحما غرفة نومها ووجها مسدسا نحوها، وطلبا خاتمها. وقالت إنه تم ربطها بكابلات بلاستيكية وشريط لاصق بينما كان المتسللون يبحثون عن مجوهرات، بما في ذلك خاتم خطوبتها الذي تبلغ قيمته ملايين الدولارات.وقدرت العدالة الفرنسية قيمة المسروقات الإجمالية بـ6 ملايين دولار.وقال عباس إنه لم يكن يعرف هوية كاردشيان وقت السرقة.ونفى معظم المشتبه بهم تورطهم في الحادث، باستثناء عباس ورجل آخر تم العثور على حمضه النووي (دي. إن. إيه) هو وعباس في مكان الحادث.وقال تييري نيمان، الصحفي الذي شارك في تأليف كتاب عباس، إن عباس تواصل معه لأنه أراد قول الحقيقة وسط ما اعتبره روايات غير دقيقة أو مثيرة.وتم تجميد أرباح عباس من الكتاب في انتظار نتيجة المحاكمة.