رئيس الهيئة الوطنية للإعلام يجري جولة بأستديوهات ومكتبات الإذاعة المصرية
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أجرى أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، جولة اليوم داخل ستديوهات ومكتبات الإذاعة المصرية.
وقال المسلماني إن الإذاعة المصرية العريقة تمتلك كنوز إذاعية تراثية فريدة من نوعها يجب الحفاظ عليها والعمل على استغلال هذا التراث بما يحقق مردود إعلامي واقتصادي إيجابي.
وأضاف المسلماني أن الإذاعة المصرية لعبت دورا كبيرا وتاريخيا في تشكيل وعي و ثقافة ووجدان المستمع المصري والعربي وأن الفترة المقبلة ستشهد تعزيز هذا الدور واستكمال رسالتها التوعوية للمواطن المصري .
وخلال جولته استمع المسلماني لأفكار ومقترحات الزملاء و التى من شأنها تحسين بيئة العمل وتعظيم دور الإذاعة المصرية حيث أكد لهم أن جميع أفكارهم ومقترحاتهم هى محل تقدير وسيتم دراستها والعمل على تنفيذها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلماني الفن بوابة الوفد الإذاعة المصریة
إقرأ أيضاً:
المسلماني: اسم موليود مقترح من التسعينيات.. ومستعدون للحوار والنقاش بشأنه
قال الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، إنّ اسم موليوود الذي تم اتخاذه بديلا للنيل سينما، كان موضع نقاش نخبوي لسنوات عديدة، موضحا أنّه سبق وناقش الاسم في عدة مقالات وبرامج، وأعاد تقديمه في كتابه «الهندسة السياسية».
وأضاف المسلماني: «طرحت الاسم للمرة الأولى في أواخر التسعينيات من القرن الماضي، في مقال لي بدورية النداء الجديد التي كان يترأس مجلس إدارتها الدكتور سعيد النجار، ويترأس تحريرها الدكتور وحيد عبدالمجيد، وكان ذلك قبل الاستخدام المحدود لاسم مشابه في إحدى المدن الآسيوية».
المسلماني: لم يتم رفع اسم النيل من قنوات النيلوتابع خلال لقائه مع أعضاء من فريق ماسبيرو 2030: «لم يتم رفع اسم النيل من قنوات النيل كما يروج البعض، فلدينا قناة النيل للأخبار والنيل للرياضة والنيل لايف، ومن الطبيعي أن يثير اسم موليوود جدلا واستقطابا، ونحن نحترم كل آراء ووجهات نظر الأساتذة والنقاد والمثقفين الذين تفضلوا بنقد الاسم من منظور مهني وإعلامي.
رئيس «الوطنية للإعلام»: منفتحون على النقاشوأكد رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، أنّه منفتح على النقاش، وأنّه تشاور مع عدد كبير من المثقفين والمتخصصين رفيعي المستوى على مدى الأسابيع الماضية، مضيفا: «الأمر لم يكن عفويا أو غير مدروس كما قد يتخيل البعض، والهيئة الوطنية للإعلام ستدعو عبر معهد ماسبيرو للإذاعة والتليفزيون لحلقة نقاشية موسعة للحوار بشأن موليوود وغيرها، ضمن نقاش أوسع حول مستقبل الإعلام الفني في مصر».