قالت الخارجية الأمريكية، إن المكافأة البالغة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن "الجولاني" تقود للقبض عليه لا تزال قائمة، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها.

وتابعت: "مستمرون في الانخراط مع الوسطاء وهناك تفاؤل حذر حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى غزة".

وذكرت أنه تم تمديد وقف إطلاق النار بين تركيا وقوات سوريا الديمقراطية في الشمال السوري حتى نهاية الأسبوع الجاري، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.

وتابعت الخارجية الأمريكية: "لن نرسل دبلوماسيين أمريكيين إلى سوريا إلا عندما نطمئن أن وضعهم سيكون آمنا".

وأشارت إلى أن المكافأة البالغة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن "الجولاني" تقود للقبض عليه لا تزال قائمة، مردفة :"مستمرون في الانخراط مع الوسطاء وهناك تفاؤل حذر حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة".

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب ترفض أن يكون “الناتو” أداة لخوض الحروب أو تمويلها

واشنطن – أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تسعى لتمكين حلف “الناتو” من أداء دوره الأساسي كقوة رادعة، وترفض أن يكون أداة بيد الدول الأعضاء لخوض الحروب أو تمويلها.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في إحاطة صحافية دورية: “نريد ضمان أن تتمكن دول الناتو من تنفيذ مهمة الحلف كما ينبغي، والمتمثلة في كونه قوة رادعة، وليس المساعدة في خوض الحروب أو إدارتها أو تمويلها”.

وأضافت: “لقد أُسس الناتو كتحالف بين دول يهدف إلى منع الأشرار من ارتكاب الشر”.

وأكدت أنه “في الوقت الراهن هناك دول في الناتو يجب أن تشارك بشكل أكثر فعالية في توزيع العبء المالي داخل الحلف، وزيادة الإنفاق العسكري، مضيفة: “ذلك ليس لأننا نرغب القيام بشيء سيئ، بل لأننا ملتزمون تجاه الناتو.. ويجب أن يبقى كما أُريدَ له أن يكون منذ تأسيسه – كما هو مفترض وكما تطمح الدول الأعضاء لأن يكون. ويمكنني القول إن هناك إدراكا لهذه الحقيقة داخل الحلف”.

وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست”، في تقرير نشرته في 14 أبريل، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتزم تقليص تمويل وزارة الخارجية الأمريكية بنحو النصف، في خطوة تشمل أيضًا تخفيضات كبيرة في برامج الأمم المتحدة والناتو.

وبحسب الصحيفة، يقترح البيت الأبيض تخصيص 28.4 مليار دولار فقط للسياسة الخارجية في العام المالي 2026، أي أقل بـ27 مليار دولار (أو 48%) مقارنة بميزانية عام 2025 التي أقرها الكونغرس.

ويُتوقع أن تشمل التخفيضات المقررة تقليص التمويل المخصص للمنظمات الدولية بنسبة تقارب 90%، مع وقف الدعم الموجه لعمليات حفظ السلام، والأمم المتحدة، والناتو، و20 منظمة دولية أخرى، باستثناء بعض الهيئات مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والمنظمة الدولية للطيران المدني.

كما يُتوقع أن تُبقي الموازنة الجديدة على منح تقليدية بقيمة 5.1 مليار دولار مخصصة لتعزيز القدرات الدفاعية لحلفاء بعينهم، من بينهم إسرائيل ومصر.

إلى ذلك، أوردت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، يعمل على خطة منفصلة لتقليص الإنفاق في الوزارة، تشمل – بحسب مصادر الصحيفة – تسريح عشرات الآلاف من موظفي الخارجية (من أصل نحو 80 ألف موظف)، إلى جانب إغلاق عدد من القنصليات وبرامج العمل الخارجي.

وتعليقا على ذلك أكدت بروس أن الجهود الحالية تهدف إلى تقوية الناتو، وليس تقويضه، مؤكدة التزام الولايات المتحدة بالتحالف ودوره في الحفاظ على الأمن الدولي.

 

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأوكرانية: روسيا انتهكت وقف إطلاق النار أكثر من 30 مرة
  • الخارجية الأوكرانية: كييف لا تزال ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار في مجال الطاقة
  • الخارجية السعودي تطالب بوقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع في السودان
  • وزير الخارجية: نؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وحماية حرية الملاحة بالبحر الأحمر
  • مصادر: القوات الأمريكية تنسحب من قاعدة كونيكو شرق سوريا وتتجه نحو إقليم كردستان شمال العراق
  • الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب ترفض أن يكون “الناتو” أداة لخوض الحروب أو تمويلها
  • أحمد موسى: ما يهدد الأردن ينعكس على مصر واستقرار الدولتين مرتبط ببعضهما.. و الخارجية الأمريكية: نعمل على التوصل لوقف إطلاق النار في غزة| أخبار التوك شو
  • الخارجية الأمريكية: نعمل على التوصل لوقف إطلاق النار في غزة
  • نزع سلاح غزّة.. ماذا تريد إسرائيل وما موقف الوسطاء؟!
  • حماس تدرس مقترح الوسطاء وتتمسك بوقف دائم لإطلاق النار