موهبة المقاولون يقضي فترة معايشة مع متصدر الدوري السلوفاكي
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
وافق نادي المقاولون العرب على قضاء محمد رفعت ناشيء النادي مواليد 2006 فترة معايشة مع نادي بودبريزوفا متصدر الدوري السلوفاكي.
المقاولون يدعم صفوفه بصفقتين.. وإيقاف القيد في إنبييأتي هذا في إطار سياسة نادي المقاولون العرب بالحرص على منح الفرص للاحتراف الخارجي وفتح المجال أمام اللاعبين الشباب الواعدين بالاحتراف الأوروبي وقضاء فترات معايشة في ظل دعم مجلس الإدارة برئاسة المهندس محسن صلاح لاستراتيجية تصدير المواهب والجهد الكبير الذي يبذله المهندس محمد عادل فتحي لإنجاح الاستراتيجية مع وجود فرصة ذهبية بتواجد الكابتن شوقي غريب مديرا فنيا للفريق الأول وحرصه على منح الفرصة للشباب المميز وهو ما أسفر عن احتراف عمر فايد في نادي فناربخشة التركي.
ويتواجد اللاعب محمد رفعت حاليا في سلوفاكيا لقضاء فترة المعايشة على أن يعود إلى القاهرة للانتظام في تدريبات فريقه حيث يلعب في فريق مواليد 2005 بالنادي على أن يسافر العام المقبل لقضاء فترة أخرى تمهيدا لبحث انتقاله إلى النادي السلوفاكي.
وأشار فتحي إلى أن المقاولون داعم بصورة كبيرة لاحتراف اللاعبين في أوروبا ويوجد أكثر من لاعب يتم تجهيزه لاستكمال مسيرة التجارب الناجحة التي يتميز بها نادي المقاولون العرب والتي تحظى برعاية كبيرة من الكابتن شوقي غريب المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاولون محمد رفعت أخبار الرياضة عمر فايد
إقرأ أيضاً:
حكم الصلاة عند الحاجة لقضاء البول أو الريح.. دار الإفتاء توضح
أثار سؤال حول حكم الصلاة مع الشعور بحاجة لقضاء البول أو الريح اهتمام العديد من المسلمين، حيث أوضح الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن أداء الصلاة في هذه الحالة يقلل من خشوعها، وهو أمر غير مستحب.
وأكد فخر، خلال فتوى مسجلة، أنه لا يجوز للمسلم أن يحبس البول أثناء الصلاة، مشددًا على ضرورة الخروج من الصلاة، وقضاء الحاجة أولًا، ثم الوضوء وإعادة الصلاة لضمان الخشوع.
وأشار إلى أن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) نهى عن الصلاة مع مدافعة الأخبثين (البول أو الغائط)، كما ورد في الحديث الشريف: "لا صلاة بحضرة الطعام، ولا هو يدافعه الأخبثان" (صحيح مسلم).
ويهدف هذا النهي إلى ضمان حضور القلب وعدم انشغال المصلي أثناء الوقوف بين يدي الله.
من جانبه، أوضح الدكتور مجدي عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، أن الصلاة مع حبس البول أو الريح تعد مكروهة لأنها تؤثر على خشوع المسلم.
وأضاف أن الكراهة تزداد إذا كان الشخص مريضًا وغير قادر على التحكم، لكن إذا طرأت الحالة أثناء الصلاة، يمكنه إكمالها.
وبحسب جمهور العلماء، فإن الصلاة في حالة مدافعة الأخبثين تصح ولكنها تكون ناقصة الخشوع.
في حين يرى المالكية أن الصلاة تبطل إذا بلغت المدافعة حد المشقة الشديدة التي تمنع أداء الفرض براحة واطمئنان.
وختامًا، شدد العلماء على أهمية التحضير للصلاة بالوضوء وقضاء الحاجة لضمان الوقوف بين يدي الله بقلب خالٍ من أي مشاغل، تحقيقًا للخشوع والسكينة في العبادة.