الأمم المتحدة تتوقع عودة مليون سوري إلى بلادهم في النصف الأول من 2025
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
#سواليف
قدرت #الأمم_المتحدة أن #مليون_لاجئ_سوري قد يعودون إلى بلدهم في النصف الأول من عام 2025.
وقالت ريما جاموس إمسيس، مديرة مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال مؤتمر صحافي في جنيف: “نتوقع الآن… رؤية حوالى مليون سوري يعودون بين يناير ويونيو من العام المقبل”، داعية الدول للامتناع عن إعادتهم قسرا.
وذكرت أن الآلاف فروا من #سوريا هذا الشهر مع سيطرة قوات المعارضة على السلطة والإطاحة بالأسد، بينما عاد الآلاف أيضا إلى البلاد معظمهم من تركيا ولبنان والأردن.
مقالات ذات صلة سوريون يبلغون عن مواقع محتملة لوجود مقابر جماعية 2024/12/17المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمم المتحدة مليون لاجئ سوري سوريا
إقرأ أيضاً:
توقعات بزيارة وفد سوري برئاسة الشيباني إلى واشنطن لحضور اجتماعات “النقد الدولي”
سوريا – نقلت “رويترز” عن مصادر مطلعة أن وفدا سوريّا برئاسة وزير الخارجية أسعد الشيباني قد يزور واشنطن لحضور اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي أواخر الشهر الجاري.
وأوضحت المصادر أن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ووزير المالية محمد يسر برنية، ومحافظ مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصرية، من بين المسؤولين الذين يعتزمون المشاركة.
وتُعد هذه أول زيارة رسمية لوفد سوري رفيع إلى هذه الاجتماعات منذ عقدين على الأقل، كما أنها الأولى من نوعها منذ الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي.
ولم يتضح بعد ما إذا كان المسؤولون المذكورون قد حصلوا على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة، فيما لم تعلق الخارجية السورية أو الرئاسة أو مؤسستا البنك الدولي وصندوق النقد الدولي على ما يشاع عن هذه الزيارة.
وأشار مصدران آخران إلى احتمال عقد اجتماع رفيع المستوى على هامش المؤتمر، يركز على جهود إعادة إعمار سوريا.
يُذكر أن العقوبات الأمريكية المشددة المفروضة على سوريا منذ عهد الأسد لا تزال قائمة، رغم منح الولايات المتحدة إعفاءات لمدة ستة أشهر في يناير الماضي لتسهيل المساعدات الإنسانية، لكن تأثيرها ظل محدوداً. كما قدمت واشنطن مؤخراً شروطاً لتخفيف جزئي للعقوبات، لكن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم تبذل جهوداً كبيرة للتواصل مع الحكومة السورية الجديدة.
ويعود هذا التحفظ جزئياً إلى الانقسام داخل واشنطن حول كيفية التعامل مع سوريا.
المصدر: رويترز