الأمم المتحدة تتوقع عودة مليون سوري إلى بلادهم في النصف الأول من 2025
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
#سواليف
قدرت #الأمم_المتحدة أن #مليون_لاجئ_سوري قد يعودون إلى بلدهم في النصف الأول من عام 2025.
وقالت ريما جاموس إمسيس، مديرة مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال مؤتمر صحافي في جنيف: “نتوقع الآن… رؤية حوالى مليون سوري يعودون بين يناير ويونيو من العام المقبل”، داعية الدول للامتناع عن إعادتهم قسرا.
وذكرت أن الآلاف فروا من #سوريا هذا الشهر مع سيطرة قوات المعارضة على السلطة والإطاحة بالأسد، بينما عاد الآلاف أيضا إلى البلاد معظمهم من تركيا ولبنان والأردن.
مقالات ذات صلة سوريون يبلغون عن مواقع محتملة لوجود مقابر جماعية 2024/12/17المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمم المتحدة مليون لاجئ سوري سوريا
إقرأ أيضاً:
4 ظواهر جوية تؤثر في طقس النصف الأول من شهر رمضان 2025
كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن عدد من الظواهر الجوية التي يشهدها طقس رمضان 2025، وذلك لأول مرة منذ سنوات طويلة، وهي ظواهر مناخية مرتبطة بسمات فصل الشتاء المستمر حتى أول أسبوعين من رمضان، وبداية فصل الربيع، وهذه السمات أيضا ستجعل رمضان مختلف هذا العام؛ إذ تقل ساعات الصيام، بسبب استمرار العمل بالتوقيت الشتوي، لحين انتهاء إجازة عيد الفطر 2025.
4 ظواهر جوية تؤثر على طقس رمضان 2025وأفادت الدكتورة منار غانم، عضو هيئة الأرصاد الجوية، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، بأنّ رمضان هذا العام، والذي سيحل بعد نحو أسبوعين، سيكون في الأسابيع الأخيرة من فصل الشتاء؛ إذ تظل الظواهر الجوية المرتبطة بسمات الشتاء مسيطرة على حالة الطقس نهارا وليلا، وتتمثل في كل من:
- استقرار قيم الحرارة العظمى والصغرى حول المعدلات الطبيعية في هذا الوقت من فصل الشتاء؛ إذ تسود أجواءً باردة خلال ساعات النهار، وشديدة البرودة ليلا، خاصة على محافظات جنوب البلاد، وسيناء، والمحافظات ذات الطبيعية الجبلية، بسبب تأثير كتل هوائية قادمة من جنوب أوروبا في هذا الوقت من العام.
- تظل التوقعات مستمرة بتكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة، الذي يتبعها سقوط أمطار غزيرة ومتفاوت الشدة على مناطق متفرقة من شمال البلاد، تمتد إلى بعض المحافظات الداخلية، بسبب المنخفضات الجوية، والتوزيعات الضغطية المتوقعة في هذا الوقت من فصل الشتاء.
- تظل الأجواء الغائمة جزئيا، مسيطرة معظم الأيام على السواحل الشمالية الشرقية والغربية ومحافظات شمال الدلتا، وصولا إلى القاهرة الكبرى.
- استمرار نشاط الرياح الشمالية الغربية، والشرقية أحيانا، خاصة على مسطح البحرين الأحمر والمتوسط، وتختلف سرعاتها من مكان لآخر، خاصة مع الأيام الأخيرة من شهر «أمشير»، والذي تمثل الأسبوع الأول من شهر رمضان.
وأوضحت الدكتورة منار غانم، أنه مع بداية فصل الربيع، الذي سوف يتزامن مع آخر 10 أيام تقريبا من شهر رمضان؛ إذ أن الربيع يبدأ جغرافيا في 22 مارس المقبل، تستمر حالة عدم الاستقرار في قيم الحرارة العظمى والصغرى؛ إذ تظل الأجواء الشتوية مسيطرة، نظرا لأن الربيع فصل انتقالي، بين الشتاء والصيف، وتمثل الأسابيع الأولى منه نفس سمات فصل الشتاء، من حيث قيم الحرارة المسجلة، وتوقعات الأمطار، والطقس الغائم ونشاط الرياح الباردة.