تشريح جثة طفلة قتلت علي يد خالها بالمعصرة
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمرت نيابة حلوان، بعرض جثة طفلة قتلت علي يد خالها بمنطقة المعصرة، على الطب الشرعي، لإعداد تقرير مفصل بالصفة التشريحية للجثمان، لبيان سبب الوفاة وتوقيت حدوثها والأداة المستخدمة في إحداثها، والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من إعداد التقرير.
كما أمرت بحبس المتهم، 4 أيام علي ذمة التحقيقات.
دلت التحريات أن المتهم استغل حبس شقيقته والدة الطفلة فى إحدى القضايا ليقوم بالتعدى عليها بالضرب المبرح بشكل شبه يومى مما تسبب فى إصابتها بسحجات وكدمات.
وأضافت التحريات أن الطفلة الضحية تعانى من مرض فيروسى خطير بالدم، مما يتسبب لها فى التبول بشكل مفاجئ فكان المتهم يتعدى عليها بالضرب.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بلاغًا من شرطة النجدة يفيد بوجود جوال ملقى بأحد شوارع منطقة المعصرة وبداخله جثة ـ وعلى الفور انتقلت قوات الأمن إلى موقع البلاغ، حيث عثرت على جثة طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات، وتظهر عليها آثار كدمات وسحجات شديدة بالإضافة إلى تعرضها للتعذيب والشنق من الرقبة.
تم نقل الجثمان إلى مشرحة زينهم، وبإجراء التحريات اللازمة حول الواقعة وتفريغ كاميرات المراقبة المحيطة بمكان العثور على الجثة تبين أن رواء ارتكاب الواقعة خالها، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 4 أيام علي ذمة التحقيقات التعدى عليها بالضرب الصفة التشريحية
إقرأ أيضاً:
قتلت 3 أفراد من عائلتها بـ "أخطر مادة".. ما القصة؟
أقبلت امرأة برازيلية تدعى دايسي مورا، على تنفيذ جريمة قتل مأسوية، بعدما وضعت مادة الزرنيخ السامة بكعكة عيد الميلاد التي أعدتها والدة زوجها زيلي دوس للمُناسبة.
تسببت الواقعة في مقتل 3 أفراد من عائلة زوجها وإصابة اثنين آخرين، وكان من بين الضحايا شقيقتي والدة زوجها.
وكشفت التحقيقات، بحسب ما نشرته "سي إن إن"، أن الطحين المستخدم في إعداد الكعكة احتوى على كميات مرتفعة جداً من الزرنيخ.
وصرح رئيس الشرطة، ماركوس فينيسيوس فيلوسو، بأن المشتبه بها قد دخلت منزل زيللي ودسّت المادة السامة في الطحين، لافتاً إلى أن الفحوص أكدت وجود الزرنيخ في دماء الضحايا.
بدورها، أكدت مديرة معهد التحقيقات العامة، مارغيت ميتيمان، أن تركيز الزرنيخ في أحد الضحايا تجاوز المعدل القاتل بـ350 مرة، لافتةً إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحليل الأدلة التي عُثر عليها في منزل دايسي، بما في ذلك مواد كيميائية ومبيدات.