الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي: قرار حول اعفاء وتعيين الناطق الرسمي للحركة
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
بموجب التكليف المناط بالرئيس وصلاحيات رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري الديمقراطي المنصوص عليها في دستور ٢٠١٣ المعدل ٢٠١٩ ، يتم إصدار القرار رقم ح-ش-ت-س-ت-ث-٨-٢-٢٠٢٤ حول اعفاء وتعيين ناطق رسمي للحركة الشعبية - التيار الثوري الديمقراطي.
الحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري الديمقراطي*
مكتب الرئيس
قرار : ح ش ت س - ت - ث - د- ٨ - ٢- ٢٠٢٤.
*قرار حول اعفاء وتعيين الناطق الرسمي للحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري الديمقراطي*.
(تجديد الرؤية والتنظيم).
( الشعب يريد بناء سودان جديد - نحو مواطنة بلا تمييز).
(نحو بناء حركة ثورية ذات حضورعضوي في الريف والمدينة).
بموجب التكليف المناط بالرئيس وصلاحيات رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري الديمقراطي المنصوص عليها في دستور ٢٠١٣ المعدل ٢٠١٩ ، يتم إصدار القرار رقم ح-ش-ت-س-ت-ث-٨-٢-٢٠٢٤ حول اعفاء وتعيين ناطق رسمي للحركة الشعبية - التيار الثوري الديمقراطي.
يتقدم رئيس الحركة الشعبية والمكتب القيادي بالشكر والتقدير للرفيق *احمد عبداللطيف الصيادي* للمجهودات الكبيرة التي بذلها والتزامه طيلة فترة تكليفه كناطق رسمي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي ويَقبل الطلب والاعتذار باعفائه من التكليف عن منصب الناطق الرسمي لظروف شخصية كان قد تقدم بها.
رفعت اللجنة التي تم تكليفها من المكتب القيادي بترشيح اسماء لشغل هذا المنصب تقريرها لرئيس الحركة بقائمة قصيرة من المرشحين لموقع الناطق الرسمي، وقد تم اختيار الرفيق *نزار يوسف* ناطقا رسميا للحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي، مع وافر التمنيات له بالتوفيق والسداد.
*ياسر عرمان*
رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري الديمقراطي.
17 ديسمبر2024
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الحرکة الشعبیة لتحریر السودان التیار الثوری الدیمقراطی رئیس الحرکة الشعبیة للحرکة الشعبیة الناطق الرسمی
إقرأ أيضاً:
مشيرب: يجب ضم البلديات وتعيين محافظين دون انتخابات
انتقد عبدالرزاق مشيرب خطيب مسجد الهدى في بن نابي بطرابلس، الانتخابات البلدية الأخيرة، معتبرا أن ما أُنفق على هذه الانتخابات، هدر للميزانيات.
كتب قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك اليوم الاثنين “ربما مئات الملايين تم إنفاقها ويستعدون لإنفاق مثلها على ما يعرف بالإنتخابات البلدية
بربكم ما الذى قدمته غالبية هذه البلديات للوطن والمواطن سوى هدر الميزانيات”.
أضاف قائلًا “لماذا لا يتم ضم البلديات وتتحول إلى محافظات تحتها فروع بلدية ويتم تعيين المحافظين وفق شروط ومعايير معينة؟” وفق تعبيره.