الخارجية الأمريكية: محادثات مع قوات سوريا الديمقراطية وتركيا لإيقاف القتال بمنبج السورية
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها تنخرط في محادثات مع قوات سوريا الديمقراطية وتركيا لإيقاف القتال في منبج السورية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنها تمكنت من التواصل مع كل الأطراف المعنية في سوريا ولا تستبعد إرسال وفد إلى دمشق.
وبحسب"روسيا اليوم"، أفادت الخارجية، بأنها تواصلت مع "هيئة تحرير الشام" بشأن المبادئ التي أعلنها الوزير أنتوني بلينكن بخصوص الانتقال في سوريا.
وذكرت الوزارة أن رفع العقوبات عن سوريا وإزالة "هيئة تحرير الشام" من قائمة الإرهاب ستكون بناء على الأفعال لا الأقوال.
وأشارت وزارة الخارجية الأمريكية إلى أن واشنطن تحاول تجنب انزلاق سوريا مرة أخرى إلى الاقتتال الطائفي.
وأكدت أنه لا توجد أي منظمة حكومية أمريكية تعمل على الأرض في سوريا حتى الآن.
وأوضحت الدبلوماسية الأمريكية أنه لا يوجد تغيير في وضع السفارة السورية في واشنطن.
وبخصوص الإجراء الذي اتخذته إسرائيل بشأن المنطقة العازلة مع سوريا، شددت الخارجية الأمريكية على أن الإجراء يجب أن يكون مؤقتا.
وكان وزير الخارجية أنتوني بلينكن قد أكد أن المسؤولين الأمريكيين كانوا على اتصال مباشر مع جماعة المعارضة السورية التي قادت الإطاحة بسلطة بشار الأسد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية السورية سوريا قوات سوريا الديمقراطية دمشق الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تكشف تفاصيل المحادثات مع تركيا بشأن سوريا
أعلنت الخارجية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، تمديد وقف إطلاق النار في شمال سوريا بين تركيا وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" حتى نهاية هذا الأسبوع.
وذكرت الخارجية الأمريكية، في بيان لها قبل قليل: "نواصل الانخراط مع قوات سوريا الديمقراطية وتركيا بشأن التوصل لمسار للمضي قدما لأنه ليس من مصلحة أحد تصاعد الصراع".
الاتحاد الأوروبي يعلن تخصيص مليار يورو إضافية لتمويل اللاجئين في تركيارغم وصفها بـ"الذكية للغاية".. ترامب يهاجم تركيا بسبب سورياتركيا: الأسد تلقى اتصالا بضرورة مغادرة سورياتركيا: مستعدون للتوسط بين واشنطن والسلطة الجديدة في سورياوتابعت: "لا نريد أن نرى أي طرف يستغل الوضع الحالي لتعزيز مصالحه الخاصة على حساب المصلحة الوطنية السورية الأوسع؛ مؤكدة أن واشنطن تدرك بواعث القلق التركي المشروع بشأن تهديد حزب العمل الكردستاني ووجود مقاتلين أجانب داخل سوريا.
وأضافت الخارجية الأمريكية، في بيانها، "نريد رؤية حكومة وطنية سورية تضم كل المجموعات العرقية في البلاد"، مشيرة إلى أنها تواصل العمل مع حكومة تركيا وشركاء آخرين بشأن خفض التصعيد في سورية
كما أكدت أنه "لا وجود لنا على الأرض في دمشق وعلينا أن نأخذ بعين الاعتبار الأوضاع الأمنية هناك قبل نشر أي قوات".
وأشارت إلى أنه "لا حظر على وجودنا في سوريا، لكن علينا أن نحدد الوقت المناسب قبل إرسال أي طواقم أمريكية إلى سوريت".
وقالت الوزارة الأمريكية في البيان: "رصدنا أدلة تؤكد على وحشية تعامل نظام الأسد مع الشعب السوري".
وأوضحت: "منخرطون مع الهيئات الأممية بشأن المختفين والمقابر الجماعية في سوريا لجمع الأدلة من أجل إظهار الحقيقة والمحاسبة".