مميزات وأسعار دخول شاطئ النخيل بالإسكندرية.. تبدأ من 20 جنيها
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
يعد شاطئ النخيل، واحد من أكبر شواطئ الإسكندرية من حيث المساحة ما يقرب من اثنين كيلو، حيث عاد للحياة مجددًا بعد غلق دام لمدة تزيد عن 3 أعوام، ليُفتتح مجددا ويستقبل آلاف الزوار يوميًا.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية، جميع التفاصيل حول شاطئ النخيل ضمن مجموعة من الموضوعات الخدمية التي تخصصها الجريدة للمصطافين، بهدف معرفة تفاصيل الشواطئ للذهاب إلى الأنسب لهم، وذلك بحسب ما أعلنته الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية.
جرى تقسيم تذاكر دخول الشاطئ إلى ثلاث فئات:
- تذاكر فئة الخمسون جنيه تشمل دخول الشاطئ والحصول على كرسي وشمسية واستعمال دورة المياه وغرفة تغير الملابس.
- تذاكر فئة الثلاثون جنيه تشمل دخول الشاطئ والحصول على كرسي وشمسية واستعمال دورة المياه وغرفة تغير الملابس.
- تذاكر فئة العشرون جنيه وتشمل دخول للشاطئ والحصول على كرسي وشمسية واستعمال دورة المياه وغرفة تغير الملابس.
كما شهدت منظومة الأمان في شاطئ النخيل عدة أمور للحفاظ على حياة المواطنين المترددين على هذا الشاطئ خلال الوقت الراهن، كما يلي:
- تحديد الأماكن الآمنة للسباحة بأحبال ثابتة.
- تحديد الأماكن الخطرة حتى لا يقترب منها المصطافون.
- وضع عمال إنقاذ وغطاسين أعلى حاجز الأمواج داخل البحر لمراقبة وتحذير المصطافين.
- الاهتمام بسرعة إنقاذ أى شخص يشرف على الغرق إلى جانب التواجد الدائم للجيت سكي داخل المياه.
- زيادة أبراج المراقبة بطول الشاطئ مع تواجد 40 غطاسا وعامل إنقاذ ومنهم وردية ليلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شاطئ النخيل
إقرأ أيضاً:
تغير المناخ يتسبب في نفوق عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا
نفقت عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا، خلال فصل الشتاء الماضي، بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية غير مسبوقة بفعل التغير المناخي، لتصبح درجات الحرارة المرتفعة السبب الرئيس وراء انقراض النحل بشكل جماعي.
وأعرب مربو النحل النمساويون، البالغ عددهم 33 ألفًا، عن قلقهم البالغ بسبب نفوق آلاف المستعمرات، من إجمالي نحو 460 ألف مستعمرة على مستوى البلاد، حيث أظهرت الأرقام نفوق نحو ألفي مستعمرة في العاصمة النمساوية فيينا وحدها، بواقع نحو ثلث إجمالي عدد مستعمرات النحل في المدينة، البالغ عددها 6 آلاف مستعمرة، وفقاً لتصريح كورت كروتندورفر، رئيس جمعية مربي النحل في مدينة فيينا.
وأوضح الخبير المتخصص في تربية النحل، أن مدينة فيينا تخسر سنوياً ما بين 10 إلى 15% من إجمالي مستعمرات النحل في العاصمة، مؤكداً أن الوضع أكثر خطورة في بعض الولايات النمساوية الأخرى، وأشار إلى وجود عدة أسباب تساهم في تراجع أعداد النحل، منها استخدام المبيدات الحشرية واتباع أساليب زراعية حديثة يساهم في تقليص النباتات المزهرة ومكافحة الأعشاب البرية في حقول الحبوب، التي يعتمد عليها النحل في جمع الرحيق والغذاء.
وشرح الخبير النمساوي طبيعة التأثير السلبي لارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء، حيث تتسبب فصول الشتاء المعتدلة في زيادة إصابة النحل بالطفيليات، وأبرزها "سوس الفاروا"، الذي يلدغ النحل البالغ ويرقاته، مما يسمح للفيروسات باختراق أجسام النحل والقضاء عليها.