خطير.. ممنوع بيع هذه الأدوية ضد الزكام من دون وصفة طبية
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
نشرت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك APOCE منشورا حول عدد من أدوية ضد الزكام تم منع تسويقها في فرنسا.
وأوضحت المنظمة عبر حسابها على الفيسبوك أن فرنسا منعت تسويق ثمانية أدوية ضد الزكام بدون وصفة طبية.
وأكدت المنظمة أنه وفقا للوكالة الوطنية لسلامة الأدوية (ANSM) “الفرنسية” تم إيقاف بيع الأدوية التي تحتوي على مادة pseudoéphédrine بدون وصفة طبية .
وتعتبر “pseudoéphédrine” مادةفعالة تساعد على تضييق الأوعية الدموية وتستخدم في تخفيف أعراض الزكام.
وأضاف المنشور أن “هذا القرار جاء على إثر الأعراض الجانبية الخطيرة التي تسببها هذه المادة مثل السكتة الدماغية AVC ، و إحتشاء عضلة القلب IDM..”
كما نشرت قائمة الأدوية الـ 8 المعنية بهذا الإجراء: ويتعلق الأمر بكل من:
Actifed Rhume.
Actifed Rhume jour et nuit.
Dolirhume Paracétamol et Pseudoéphédrine.
Dolirhumepro Paracétamol Pseudoéphédrine et Doxylamine.
Humex Rhume.
Nurofen Rhume.
Rhinadvil Rhume.
Ibuprofène/Pseudoéphédrine.
Rhinadvilcaps Rhume et Ibuprofène/Pseudoéphédrine.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تشبيه يصل لمرتبة السفه.. نجيب ساويرس يعلق على تدوينة آل الأسد والحريري وجهان لعملة واحدة وسط تفاعل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تفاعلا، الأحد، بتعليقه على تدوينة على منصة "إكس"، تويتر سابقا، زعمت المستخدمة التي كتبتها أن أسرة الرئيس السوري الأسبق، حافظ الأسد، وعائلة رئيس الوزراء اللبناني الراحل، رفيق الحريري "وجهان لعملة واحدة".
وقالت مستخدمة على منصة "إكس": "سأقولها وبالفم الملآن: آل الحريري وآل الأسد وجهان لعملة واحدة.. عائلة حاكمة تستعبد الناس وتقمع الرأي الآخر، يعيشون في القصور وشعبهم فقير، سعد وبشار ورثا المناصب من والدهما، ممنوع انتقادهما ممنوع الاقتراب منهما ممنوع الوصول إليهما، حاشيتهما فقط مستفيدة منهما
بالمختصر #شبيحة"، على حد وصفها.
وردا على تلك التدوينة، قال رجل الأعمال المصري: "تشبيه لا محل له من الإعراب، ويصل لمرتبة السفه وقلة الأدب"، على حد قوله.
وأضاف نجيب ساويرس: "الرئيس الحريرى- رحمه الله- صانع نهضة لبنان واستُشهد من أجل لبنان، والأسد هو المحرض والقاتل".
وأثارت التدوينة وتعليق رجل الأعمال المصري عليها تفاعلا على "إكس"، وجاءت أبرز الردود كالتالي:
وكان نجيب ساويرس عقّب على تدوينة تناولت حاجة لبنان لشخصيات مثل رئيس الوزراء الراحل، رفيق الحريري مع ازدياد المنشورات التي تتمنى عودة شخصيات راحلة للمشهد السياسي اللبناني وسط ما تشهده البلاد بعد إعلان الجيش الإسرائيلي عملياته ضد حزب الله.