بالأرقام.. أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون بحالة فقر في إسرائيل
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
كشفت منظمة “لاتيت” الإسرائيلية، في تقريرها السنوي، أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون في حالة فقر.
وبحسب التقرير، “تعيش في إسرائيل 678,200 أسرة (22.3 بالمئة)، و2,756,000 فرد (28.7 بالمئة) في حالة فقر، بينهم 1,240,000 طفل (39.6 بالمئة)”.
وأشار التقرير، “إلى الحد الأدنى لتكلفة المعيشة الذي يمثل “خط الفقر البديل”، ويعكس النفقات اللازمة للمعيشة الأساسية، فضلاً عن تكلفة المعيشة المعيارية، لافتا إلى أن “الحد الأدنى لتكلفة المعيشة في إسرائيل في عام 2024 هو 5355 شيكل للشخص الواحد، وحوالي 13,617 شيكل لأسرة مكونة من شخصين بالغين وطفل، وهي زيادة بنسبة 5.
وفي مجال التعليم، أشار التقرير، “إلى أضرار جسيمة تلحق بالأطفال الذين ينحدرون من أسر مدعومة بالمساعدات، حيث “تضرر التحصيل الدراسي لـ 44.6 بالمئة من الأطفال المدعومين إلى حد كبير أو كبير جداً، مقابل 1.14 بالمئة بين عامة السكان، بالإضافة إلى ذلك، أفاد حوالي خمس المدعومين أن واحدًا على الأقل من أطفالهم ترك المدرسة (22.8 بالمئة)، أو اضطر إلى الانتقال إلى مدرسة داخلية بسبب الصعوبات الاقتصادية (18.9 بالمئة)”.
يذكر أنه “ووفقاً لتعريف التأمين الوطني، فإن الأسرة تعتبر فقيرة أو تحت خط الفقر، عندما يكون دخل الفرد فيها أقل من 50 بالمئة من متوسط الدخل في السوق”، ويعرّف المؤشر البديل الفقر بأنه “حالة من النقص الكبير فيما يتعلق بالاحتياجات والظروف المعيشية الضرورية للوجود الأساسي”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اسرائيل الدولار والشيكل الشيكل الإسرائيلي الفقر في اسرائيل
إقرأ أيضاً:
لجنة الزكاة بالسيب تنفذ فعاليات توعوية مبتكرة
مسقط -الرؤية
نظمت لجنة الزكاة بولاية السيب ممثلة في مركز آفاق للتدريب "ملتقى آفاق الشتوي" بالتعاون مع مركز ثقافة الطفل، وأكاديمية إصرار، والقرية الهندسية، والجمعية العمانية للفلك والفضاء وشركة بيئة، ومستر لاب، ومركز كيوركيدز، والعديد من المؤسسات والأفراد.
شهدت الفعالية التي استمرت لثلاثة أيام من الأربعاء 12 فبراير 2025 وحتى الجمعة 14 فبراير 2025. إقبالًا واسعًا وتفاعلا كبيرا من المشاركين والزائرين للفعالية حيث عززت التفكير الإبداعي والجمع بين الأفكار المميزة و الأنشطة الفاعلة.
ملتقى آفاق الشتوي أوجد فارقًا مميزًا وفكرًا مختلفًا لدى المشاركين ولا سيما طلبة المدارس وأسرهم.
حيث جمعت عددا من المؤسسات والأفراد بأفكارهم الإبداعية وأنشطتهم المبتكرة تحت سقف واحد، وقام المشاركون بعرض العديد من الأفكار التعليمية والترفيهية، بما يعزز الهوية العمانية ويبرز الطابع الثقافي للمجتمع العماني تنفيذا لرؤية عمان 2040.
وكانت لعلوم الفلك والفضاء، والذكاء الاصطناعي، والتقنية الحديثة، والريبوتات، والاستدامة البيئية، والتصميم الإبداعي والتكنولوجيا، مساحة كبيرة في هذه الفعاليات وحظيت بتفاعل كبير من الجمهور.