تربية.. نتائج مسابقات التوظيف تثير ضجة كبيرة على “فايسبوك”
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
مباشرة بعد إعلان نتائج مسابقات التوظيف على أساس الاختبارات للإلتحاق بـ 6 رتب تابعة لسلك التربية الوطنية، انتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي منشورات لعديد المترشحين الذين نجحوا في المسابقة دون مشاركتهم في الإختبارات أصلا.
بعد إعلان هذه النتائج عبر المنصة الرقمية للوزارة.
وأثارت النتائج ضجة كبيرة وسط المترشحين عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك،
إذ تفاجأ البعض بنجاحهم في المسابقة رغم فشلهم في الامتحان الكتابي،
فيما تفاجأ البعض الآخر بنجاحهم بالرغم من عدم مشاركتهم، لا في الامتحان الشفوي ولا الكتابي،
وهو ما أثار العديد من علامات الاستفهام، لدى المترشحين عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
ورجّح هؤلاء المترشحون، عبر فيسبوك أن الأخطاء في النتائج، راجعة إلى خلل على مستوى المنصة الرقمية.
خاصة في ظل دخول عدد كبير من المترشحين إلى الموقع المخصص للنتائج،
وللإشارة، تم عصر اليوم الإعلان عن نتائج مسابقات التوظيف على أساس الاختبارات،
للالتحاق برتب مشرف التربية مقتصد، نائب مقتصد، مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني، ملحق بالمخبر وملحق رئيسي بالمخبر بعنوان سنة 2024.
وتم الإعلان عن هذه النتائج -يضيف المصدر- عبر المنصة الرقمية (https://concours.onec.dz)، وعلى الحساب الإلكتروني الخاص بكل مترشح.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عودة طفل بعد شهر من اختفائه تثير تساؤلات على مواقع التواصل باليمن
ووفقا لحلقة 2025/2/19 من برنامج "شبكات"، فإن الأحلسي يبلغ من العمر 10 أعوام ويقيم في العاصمة صنعاء وقد اختفي قبل 25 يوما بشكل غامض.
وحاولت عائلة الأحلسي الوصول إلى مكانه دون جدوى وتحولت قصته إلى قضية رأي عام، ودشن ناشطون حملات على منصات التواصل الاجتماعي للبحث عنه طوال الفترة الماضية.
ودون مقدمات، عاد الطفل إلى بيته بعد أن أوصلته سيارة مجهولة ولاذت بالفرار، ولا تزال تفاصيل اختفائه وعودته غير معروفة حتى اليوم. وتقول وسائل إعلام محلية إن الحادثة تسلط الضوء على ظاهرة اختطاف الأطفال التي باتت تؤرق سكان صنعاء.
ظاهرة منتشرةوتحدثت التقارير الإعلامية عن اختطاف ما لا يقل عن 14 طفلا في العاصمة خلال الفترة الماضية، من دون الكشف عن مصيرهم. ولم تعلق السلطات في صنعاء على قصة عودة الطفل مهند الأحلسي وتفاصيل اختفائه حتى اللحظة.
هذا الصمت الحكومي أثار انتقادات واسعة على مواقع التواصل التي استهجنت عدم توضيح ملابسات الواقعة حتى تتمكن العائلات من حماية أولادها.
فقد كتب عبد الكريم: "شهر وهو ضايع، إيش السبب ومن الذي شله (أخذه) وكيف؟ ليش ما يوضحوا للناس لأجل يحذروا الباقيين ويحذروا أولادهم والدولة تضبط الذين يشلوا (يختطفون) أولاد الناس".
إعلانكما كتبت وئام: "كلنا زعلنا وكلنا قلقنا، من حقنا يتوضح لنا كل شيء، وألف سؤال في راسنا لازم توضيح"، في حين قالت سمية: "سكوت الدولة يعني يا مشاركتهم في الجرائم هذه أو تغطيتهم ورضاهم عنها".
وانتقدت سمية سكوت الدولة الذي اعتبرته "دليلا على مشاركتها في هذه الجرائم، أو تغطيتهم عليها ورضاهم عنها". وأخيرا أعرب قايد عن أمله في أن تسرع الأجهزة الأمنية في التحرك لمعرفة المجرمين من خلال كاميرات المراقبة في الحارات حتى لا يكون هناك ضحايا جدد.
ونشرت منصات التواصل اليمنية صورة للطفل مؤيد الأحلسي الذي كان يخضع لفحوصات طبية بعد عودته، وقالت إن نتائج الفحوصات أظهرت أنه بحالة صحية جيدة.
19/2/2025
آيدكس 2025.. لوكهيد مارتن تؤكد أهمية الذكاء الاصطناعي في تعزيز الأمن